الحسين إربد والفيصلي يتصدران دوري المحترفين في ختام الأسبوع الثاني
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – تصدر فريقا الحسين اربد والفيصلي بطولة دوري المحترفين لكرة القدم بعد ختام منافسات الأسبوع الثاني من الدوري.
وحقق الحسين فوزا على السلط 3-0، عن طريق مصعب اللحام في الدقيقة 8، منذر أبو عمارة د. 62، ومحمود مرضي د. 77، فيما تغلب الفيصلي على الرمثا بهدف نظيف أحرزه مهند خير الله د. 68.
وتعادل الوحدات مع ضيفه الجليل 2-2، وسجل للوحدات مهند أبو طه د.
وتغلب شباب العقبة على ضيفه الأهلي 2-1، عن طريق كريستيان فارجاس في الدقيق 47 وفرج المزينة د. 54، فيما أحرز فيفان أسي د. 73 هدف الضيوف.
وفاز سحاب على شباب الأردن بهدف نظيف حمل إمضاء أحمد العيساوي د. 82، فيما تعادل معان مع مغير السرحان 1-1.
وافتتح لاعب معان عبد الملك مفتاحي د. 25 التسجيل، قبل أن يحرز صهيب أبو هشهش التعادل لمغير السرحان د. 90+6.
ويتصدر الحسين ترتيب الفرق برصيد 6 نقاط وبفارق الأهداف عن الفيصلي الذي حل ثانيا، ثم شباب العقبة والوحدات وسحاب بـ 4، الرمثا 3، الجليل ومعان 2، مغير السرحان 1، والأهلي والسلط وشباب الأردن دون نقاط.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
جائزة الحسين… وسامُ العطاء
صراحة نيوز- بقلم: جهاد مساعده
سلامٌ على الأردنِّ وهو يشدُّهُ
إلى المجدِ فعلٌ لا ادّعاءٌ ولا صَخَبُ
سلامٌ على وطنٍ إذا ضاقَ دربُهُ
توسَّعَ بالإنسانِ واتّسعَ السَّبَبُ
نقول: هنا التاريخُ، فينا شواردهُ
وفي راحةِ الكفِّ التي تعطي وتنتسبُ
تجيءُ من العُمقِ الهاشميِّ رسالةً
إذا ذُكرَ العطاءُ، فذاكَ هو النَّسَبُ
أميرُ الشبابِ إذا أتى متقدّمًا
أتتهُ المعاني خاشعاتٍ تنتدبُ
رأيناهُ لا يعلو على الناسِ رفعةً
ولكنّهُ يسمو بهم… وبهِ يُحتسَبُ
وهنا الشبابُ إذا أرادوا صوتَهم
تقدَّمَ فعلُهمُ، وانحازَ لهم خُلُقُ
هُمُ الساعدُ الحرُّ الذي إن مددتَهُ
إليكَ، أتاكَ الصدقُ لا يُستجلَبُ
ووزارةُ الشبابِ تنبضُ بالعهدِ الذي
بهِ الميادينُ، لا الدواوينُ، تُنتسبُ
جمعتْ شتاتَ المبادراتِ حتى غدتْ
كسِلسلةٍ في معصمِ الوطنِ تُكتَبُ
وقال الوزيرُ لا وعظًا ولا خُطَبًا
ولكنْ بقولٍ بهِ الحقائقُ تَنْصَبُ
قال التطوّعُ هويةُ الدولةِ إن
مشتْ، مشى التاريخُ، والتزمَ العَصَبُ
وشبابُنا إنْ شئتُمُ سرَّ نهضتِهم
إذا عُدَّتِ الأوطانُ، كانوا هُمُ السَّبَبُ
فيا جائزةَ الحُسينِ عليكِ سلامُنا
أنتِ البدايةُ، لا الختامُ ولا اللُّقَبُ
وهذا الأردنُّ فينا لا نُفارقهُ
عبدُاللهِ والحُسَينِ لهُ السَّنَدُ
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟