“قادربوه” يبحث سبل تحسين أداء مجمع القرآن الكريم وتطوير بنيته التحتية
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
الوطن| متابعات
اجتمع رئيس هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه، برئيس مجلس إدارة مجمع القرآن الكريم طارق دعوب، ومدير مكتب الاستشارات الفنية والمشروعات بالمجمع عبدالسلام التوهامي، لبحث سبل دعم وتطوير المجمع بما يعينه على أداء رسالته في أداء مهامه، وتحقيق أهدافه، وفقا لقرار إنشائه، إضافة إلى استعراض الأنشطة التي يعتزم المجمع القيام بها.
وقدم رئيس المجلس نبذة عن المجمع ورسالته الدينية والثقافية والتعليمية التي يضطلع بها، مستعرضا رؤية المجلس وبرامجه وخططه لتطوير أداء المجمع.
وتناول الاجتماع، سبل تسهيل العقبات التي تواجه المشروعات القائمة، ومناقشة كيفية تحسين الأداء وتطوير البنية التحتية للمجمع بما يضمن تحقيق أهدافه في نشر وتعليم القرآن الكريم بفعالية أكبر في كافة أنحاء البلاد.
ويأتي هذا الاجتماع في إطار الحرص على الارتقاء بمستوى الخدمات التي يقدمها المجمع وتعزيز دوره الديني والثقافي في المجتمع الليبي.
الوسوم#هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه ليبيا مجلس إدارة مجمع القرآن الكريمالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: هيئة الرقابة الإدارية عبدالله قادربوه ليبيا القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
قال وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أن الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية. البعد السياسي والأمني، البعد الاقتصادي، والبعد الإنساني
وأضاف عطاف، خلال انطلاق أشغال اجتماع لجنة المتابعة “الجزائرية-التونسية” بتونس تحت إشراف وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف ونظيره التونسي محمد علي النفطي. أن لجنة المتابعة تلتئم اليوم تحضيرا للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية - التونسية للتعاون الثنائي. المقرر انعقادها غدا تحت الرئاسة المشتركة للوزير الأول سيفي غريب رفقة رئيسة الحكومة التونسية سارة الزعفراني.
وأكد عطاف، أن لجنة المتابعة “الجزائرية – التونسية” تمثل محطة أساسية في مسار التحضير للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى. باعتبارها آلية لتقييم ما تحقق خلال الأشهر الماضية واستشراف الخطوات المقبلة بهدف الإرتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية التي أقرها قائدا البلدين الرئيس عبد المجيد تبون والرئيس قيس سعيد.
من جهته، وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي أكد أن قيادتي البلدين عازمتان على الارتقاء بالتعاون الثنائي إلى مستويات أكثر فاعلية. بما يتماشى مع المتغيرات الإقليمية والدولية من خلال رؤية مشتركة ومقاربات منسقة ومبادرات جديدة في قطاعات متعددة.
كما شدّد على الطابع الأخوي والتاريخي الذي يجمع الجزائر وتونس. وعلى الثقة المتبادلة التي طبعت العلاقات بينهما في مختلف المراحل.