أظهرت البيانات الصادرة عن الأمم المتحدة قائمة بالدول التي ستشهد أكبر زيادة في تعداد السكان بحلول العام 2037.

ومن المتوقع أن تضيف الهند الدولة الأكبر في العالم من حيث تعداد السكان، 147 مليون نسمة إلى سكانها، وهو ما يعادل مجموع سكان روسيا.

وحلت مصر في المرتبة التاسعة ضمن المراكز العشرة الأولى، التي سيطرت عليها 5 دول أفريقية، و4 آسيوية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة من خارج هاتين المنطقتين.



ومن المتوقع أن تساهم الدول العشر مجتمعة بنحو 49 بالمئة من النمو السكاني بحلول عام 2037.


وفيما يلي إنفوغراف بحجم الزيادة التي ستضاف لتعداد السكان للدول العشر الأولى على القائمة:

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تفاعلي إنفوغرافيك إنفوغرافيك مصر النمو السكاني مصر النمو السكاني الزيادة السكانية إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك إنفوغرافيك سياسة سياسة تفاعلي تفاعلي تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

الجزائر تخصص محفظة استثمارية بقيمة 7 مليارات دولار لمشاريع صناعية

أعلن وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، أن بلاده خصصت محفظة استثمارية بقيمة سبعة مليارات دولار، لعدة مشاريع صناعية كبرى.

وأشار عرقاب في تصريحات له الخميس، إلى أن ذلك يهدف إلى زيادة نسبة تحويل المحروقات إلى منتجات ذات قيمة مضافة أعلى، من 32 بالمئة حاليا إلى 50 بالمئة في السنوات الخمس المقبلة.

ولفت إلى أنه من بين المشاريع الرئيسية مصفاة جديدة تبلغ طاقتها خمسة ملايين طن سنويا في حاسي مسعود، مضيفا أنه "من المقرر أن تدخل الخدمة أواخر عام 2027".

وتابع: "أيضا من بين المشاريع وحدة تكسير النفتا في أرزيو، والتي من المتوقع أن تنتج 1.2 مليون طن إضافي من البنزين سنويا بدءا من آذار/ مارس 2027".



ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل وحدة لتكسير زيت الوقود بسكيكدة بحلول كانون الثاني/ يناير 2029، والتي ستساهم بإنتاج سنوي قدره 1.75 مليون طن من المازوت و250 ألف طن من الأسفلت.

وفي وقت سابق، توقع صندوق النقد الدولي نمو اقتصاد الجزائر 3.5 بالمئة هذا العام، موضحا أنه رفع تقديراته للناتج المحلي الجزائري بنحو 0.5 نقطة مئوية مقارنة بأكتوبر من العام الماضي.

وسجلت الاقتصاد الجزائري العام الماضي 3.5 بالمئة، ومن المرتقب أن تنخفض وتيرة نموه العام المقبل إلى 3 بالمئة، لكنه سيظل أفضل من التوقعات السابقة بنحو 0.5 نقطة مئوية، وفق تقرير آفاق الاقتصاد الإقليمي لشهر أيار/ مايو لمنطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى.

وأشار التقرير إلى أن معدل النمو في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سيكون خلال العام الحالي عند 2.6%، بينما كان المتوقع لهذا المعدل في نسخة أكتوبر الماضي 4%، ويقدّر الصندوق أن النمو في الدول النفطية سيكون 2.3% خلال 2025، و3.1% خلال 2026.

يشار إلى أن الجزائر ضمن الدول التي فرض عليها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما جمركية تتراوح بين 20 و40 بالمئة، وذكر صندوق النقد أنه من بين مُصدري النفط الجزائر، ويستفيدون من الإعفاء على المنتجات الطاقية، ما يؤدي إلى انخفاض كبير في التعريفة الجمركية الفعلية.

مقالات مشابهة

  • من لبنان إلى سوريا.. تفاصيل أكبر العصابات التي تطوّق الحدود
  • الجزائر تخصص محفظة استثمارية بقيمة 7 مليارات دولار لمشاريع صناعية
  • الإيجار القديم.. الحكومة تناقش خطة تعداد السكان والمنشآت 2027
  • «الأهلي على أبواب أكبر لقطة».. رسالة مفاجئة من الدماطي قبل مواجهة إنتر ميامي
  • هذه المنتخبات التي حسمت تأهلها لمونديال 2026 (إنفوغراف)
  • أكبر برنامج اقتصادي يومي.. نجوم ماسبيرو يقدمون “الاقتصاد 24” على شاشة القناة الأولى
  • قلق في إسبانيا من زيادة عدد السائحين.. ومخاوف من احتجاجات السكان
  • قلق في إسبانيا قلقة من زيادة عدد السائحين.. ومخاوف من احتجاجات السكان
  • الدول الأكبر بمعدلات التدخين في العالم للعام 2025 (إنفوغراف)
  • الجزائر من الدول الإفريقية القليلة التي لا تعاني من ضغوط المديونية الخارجية