مقالات مشابهة تطبيق كيتا توصيل keeta… استثمار مليار ريال داخل المملكة العربية السعودية وأهم مميزات التطبيق

‏47 دقيقة مضت

وكالة الطاقة الدولية ترصد “ارتباكًا” في سوق الغاز المسال العالمية.. ما دور مصر؟

‏ساعة واحدة مضت

أول عبّارة كهربائية ذاتية القيادة في العالم تخوض تجربة ناجحة

‏ساعتين مضت

كيف يستعد قطاع الغاز في أوروبا للشتاء؟.

. مسؤول يجيب

‏3 ساعات مضت

صادرات الغاز المسال الكندي تواجه رياحًا معاكسة بسبب دوافع خفية لليابان

‏4 ساعات مضت

إنتاج الهيدروجين من تحلل الأمونيا بطريقة مبتكرة

‏5 ساعات مضت

حققت ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا مستوى قياسيًا جديدًا في توليد الكهرباء مساء يوم السبت 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024، في حين لامس الوقود الأحفوري قاعًا جديدًا، مواصلًا التراجع.

وكانت معدلات توليد الكهرباء النظيفة بصورة عامة أكبر من محطات الفحم والغاز (الوقود الأحفوري بصورة عامة)، إذ بلغت 51% من إجمالي التوليد خلال الأيام الأخيرة، وفق أرقام منصة البيانات “غلوبال باور إنرجي”.

وتثير أرقام توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا، والكهرباء المتجددة بصورة عامة -سواء من الرياح أو الطاقة الكهرومائية- الآمال في إمكان وصول الدولة التي تحتل المركز الثاني بين كبار المصدرين للفحم، في أن تكون قادرة على تحقيق هدف الاعتماد على تلك المصادر بنسبة 100%، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وكانت تركيبات الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا قد سجلت نموًا قياسيًا خلال شهر يوليو/تموز الماضي، وبنسبة 23%، مقارنة بشهر يونيو/حزيران 2024. وجاء ذلك بعد تسجيل مسار هبوطي خلال المدة بين شهري فبراير/شباط ويونيو/حزيران (باستثناء مايو/أيار).

قفزة الطلب

قفز الطلب على كهرباء الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا إلى ذروة جديدة، يوم السبت 5 أكتوبر/تشرين الأول 2024، الساعة 12.45 مساء بتوقيت شرق أستراليا (9:45 صباحًا بتوقيت غرينتش) إلى 49.3%، مقابل 48.8% من إجمالي الكهرباء في الذروة السابقة التي كانت في أكتوبر/تشرين الأول الماضي (قبل عام).

وبصورة عامة، حققت الطاقة المتجددة ذروة جديدة، للمرة الرابعة في أسبوع، في اليوم نفسه (السبت)، ووصلت إلى 74.4%، وحققت حصة الشمس والرياح معًا ذروة جديدة بنسبة 73%، حسبما ذكر موقع “رينيو إيكونومي”، اليوم الثلاثاء 8 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

وفي المقابل، هبطت كهرباء محطات التوليد العاملة بالفحم إلى قاع جديد يوم الأحد 6 أكتوبر/تشرين الأول 2024، عند 24.2%، والفحم والغاز معًا إلى 24.9%، وفق منصة بيانات منصة “غلوبال باور إنرجي”.

ويُعد هذا الهبوط طفيفًا عند المقارنة بالانخفاض السابق قبل أيام، لكنه سيكون تراجعًا حادًا بالمقارنة بعام 2018، إذ بلغ القاع حينها لمعدل التوليد من محطات الكهرباء العاملة بالفحم 63%.

وكان هذا المستوى عندما كانت محطات الكهرباء العاملة بالفحم تعمل باستمرار دون توقف أو أعطال أو حتى لأعمال الصيانة، لكن النمو الهائل في ألواح الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا غيّر من اقتصادات الفحم تمامًا.

وتُلزم الحكومة محطات الفحم بالعمل بأدنى حد من قدرتها للتوليد، وعادة ما يكون هذا الحد 20%.

محطة لتوليد الكهرباء من الفحم في أستراليا – الصورة من planetearthandbeyondالمنازل السكنية

بلغ معدل توليد كهرباء الطاقة المتجددة في أستراليا نحو 107.5% من حجم طلب الشبكة أول الأسبوع الجاري، وهو ما يظهر إمكانات الاعتماد على تلك الكهرباء بنسبة 100%، على الأقل في مثل هذه الأوقات، وفق تقرير طالعته منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

وكشفت بيانات غلوبال باور إنرجي أن قفزة الطلب على توليد كهرباء الطاقة الشمسية على الأسطح في أستراليا، مطلع الأسبوع الجاري، كانت أعلى في ولايات بعينها.

وكانت الشمس الساطعة على أسطح المنازل السكنية سببًا في تلبية أكثر من نصف الطلب على الكهرباء في كوينزلاند، وبلغ معدل التوليد منها مساء السبت الساعة 10:30 بتوقيت شرق أستراليا (1.30 ظهرًا بتوقيت غرينتش) ذروته عند 3 آلاف و91 ميغاواط.

بينما وصل في نيوساوث ويلز في الساعة 1 مساء الأحد (4 صباحًا بتوقيت غرينتش) إلى 3 آلاف و479 ميغاواط.

وفي الوقت الذي تعوّل فيه أستراليا على الطاقة المتجددة في تحقيق الحياد الكربوني بحلول 2050، يخشى المستهلكون من زيادة فاتورة الكهرباء.

وفي شهر يوليو/تموز الماضي، وجد مسح لشركة إيبسوس (Ipsos) للأبحاث والدراسات، أن عددًا كبيرًا من المواطنين يربط بين ارتفاع فواتير الكهرباء والتحول من الفحم إلى مزارع الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.

وأرجع محللون تنامي تلك المشاعر السلبية إلى المعلومات المضللة ونقص الوعي الكافي بشأن إسهامات الطاقة المتجددة التي تعدّ أرخص مصادر الكهرباء حاليًا.

وأستراليا هي أكبر منتجي الفحم في العالم، وتقع بين الدول الأكثر اعتمادًا على الوقود الملوث في توليد الكهرباء، لكنها تستهدف رفع حصة الطاقة المتجددة بمزيج الكهرباء إلى 82% بحلول عام 2030.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: أکتوبر تشرین الأول 2024 الطاقة المتجددة تولید الکهرباء

إقرأ أيضاً:

مسؤول فلسطيني لـ «الاتحاد»: ارتفاع قياسي لأسعار السلع الغذائية

أحمد عاطف (غزة، القاهرة)

كشف مدير عام الإحصاءات الاقتصادية في الجهاز المركزي الفلسطيني للإحصاء، محمد قلالوة، عن ارتفاع أسعار جميع السلع في غزة بنسبة تزيد على 75%، في أبريل الماضي، وهو أعلى معدل شهري يُسجل منذ سنوات طويلة، محذراً من خطورة استمرار الوضع الراهن، في ظل تفاقم الأوضاع الإنسانية.
وذكر قلالوة، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الارتفاع الجنوني في أسعار السلع والمنتجات يشكل ضغطاً كبيراً على مئات الآلاف من الأسر التي تعاني ظروف معيشية بالغة القسوة.
وأشار إلى أن الارتفاع الكبير في أسعار السلع ليس له علاقة بعوامل العرض والطلب، بل هو انعكاس مباشر للحصار المفروض على القطاع من قبل السلطات الإسرائيلية، مما يمنع دخول مختلف السلع والمنتجات، لا سيما المواد الغذائية، وهو ما يُحدث خللاً خطيراً في الأسواق.
وقال المسؤول الفلسطيني: إن الأسواق تشهد نقصاً حاداً في السلع الغذائية الأساسية، بما في ذلك الدواجن واللحوم والفواكه والألبان والأجبان والبيض، نتيجة منع دخولها عبر المعابر، في وقت تفشل فيه المنظمات الأممية والدولية في إدخال المساعدات الإنسانية، مما أدى إلى نفاد مخزون الدقيق الأبيض، وتوقف عدد كبير من المخابز عن العمل.
وأضاف أن التغيرات الحادة في الأسعار لا ينبغي أن تُفهم بمعزل عن سياقها السياسي والإنساني، إذ إن العوامل التي تؤثر في أسعار السوق باتت خارجة عن السيطرة المحلية، وتتصل بالحصار لا بعوامل العرض والطلب التقليدية.
ونوه قلالوة بأن سعر كيس الطحين المقدر بنحو 25 كيلوجراماً وصل إلى نحو 178 دولاراً في بعض المحافظات، مثل خان يونس ودير البلح، وهو يمثل رقماً قياسياً غير مسبوق، موضحاً أنه تم تسجيل فقدان كامل لخبز «الكماج» من الأسواق، تزامناً مع نقص الوقود وغاز الطهي، مما فاقم من أزمة الغذاء ورفع تكاليف المعيشة بشكل جنوني.
في السياق، أمرت إسرائيل، أمس، جيشها بمنع سفينة إنسانية تقل ناشطين، من كسر الحصار المفروض على قطاع غزة الذي مزقته الحرب. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس في بيان: «أعطيت تعليمات للجيش بمنع السفينة مادلين من بلوغ غزة»، مضيفاً «عودوا أدراجكم لأنكم لن تصلوا إلى غزة». 
وأبحرت السفينة التابعة لتحالف أسطول الحرية من صقلية الأحد الماضي متجهة إلى غزة لإيصال مساعدات إنسانية وكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ أعوام.
وكان منظمو رحلة السفينة المحملة بالمساعدات، وعلى متنها 12 ناشطاً، أعلنوا السبت الماضي أنها وصلت إلى قبالة السواحل المصرية في طريقها إلى قطاع غزة.

أخبار ذات صلة مؤسسة غزة الإنسانية تعيد فتح مركز توزيع المساعدات «الصحة الفلسطينية»: أزمة نقص الوقود تدخل ساعات حاسمة

مقالات مشابهة

  • اليوم.. استئناف امتحانات الدبلومات الفنية للنظام المهنى والطاقة الشمسية بالوادى الجديد
  • مسؤول فلسطيني لـ «الاتحاد»: ارتفاع قياسي لأسعار السلع الغذائية
  • محطة واحدة تولد 1300 ميجاوات.. وزير الكهرباء يتفقد قلب الطاقة بالإسكندرية
  • بإشراف وزارة الطاقة ومتابعة الهيئة السعودية لتنظيم الكهرباء.. السعودية للكهرباء تعلن نجاح الخطة التشغيلية لحج 1446هـ
  • وزير الكهرباء يقضي ثالث أيام العيد مع العاملين بمحطة توليد أبو قير الجديدة
  • الغاز يزاحم النفط.. دول الخليج في الصدارة عربياً باستخدامه لتوليد الكهرباء
  • تقرير بلغاري: تعاون ليبي-تركي لتطوير مشاريع الطاقة المتجددة
  • أنشطة ترفيهية ورياضية بمراكز شباب أسيوط فى ثانى أيام عيد الأضحى المبارك
  • الأسهم الأميركية تحقق مكاسب أسبوعية .. وستاندرد آند بورز 500 يلامس مستوى 6000
  • رقم قياسي لنظام آبل .. iOS 18 يهيمن على 82% من أجهزة آيفون عالميا