اعتبر رجل الأعمال والملياردير الأمريكي إيلون ماسك أن وسائل النقل ستصبح مسيّرة عن بعد دون تدخل الإنسان في قيادتها خلال الـ50 عاما المقبلة.

وعلّق ماسك عبر حسابه في منصة “إكس” على منشور يتحدث عن حقيقة تسارع وتيرة تطور وسائل النقل خلال مئات السنين القليلة الماضية.

ولفت ماسك في المنشور إلى أنه طوال 2000 عام، لم يكن بإمكان البشرية السفر والترحال إلا على ظهور الخيل أو على متن عربة تجرها الخيول أو بالسفن الشراعية حتى العام 1810، بينما بعد مضي 160 عام حتى 1970، ظهرت المزيد من وسائل النقل وأصبحت أكثر تطورا.

وأضاف: “في الوقت الحالي بإمكان الناس التنقل والسفر بواسطة الدراجة، القطار ومترو الأنفاق والسيارات والحافلات والطائرات والمركبات الفضائية”.

وأردف ماسك: “وسوف تصبح جميع وسائل النقل مستقلة تماما في غضون 50 عاما”.

And all transport will be fully autonomous within 50 years https://t.co/M4GRx8N0EW

— Elon Musk (@elonmusk) October 10, 2024 آخر تحديث: 10 أكتوبر 2024 - 11:50

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: ايلون ماسك منصة اكس وسائط النقل وسائل النقل

إقرأ أيضاً:

أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل

أكدت أماندا سيفريد تمسكها بتصريحاتها السابقة التي أثارت جدلاً واسعاً مؤكدة أنها لم تشعر بالندم حيال ما قالته. 

وجاء ذلك خلال مقابلة حديثة مع مجلة Who What Wear حيث أوضحت أنها لم تكن مستعدة للاعتذار عن رأي عبّرت عنه عن قناعة كاملة. 

وأشارت الممثلة البالغة من العمر أربعين عاماً إلى أن تصريحاتها استندت إلى واقع ملموس ولم تكن نابعة من رغبة في إثارة الجدل.

أوضحت سيفريد خلفية تصريحاتها

تحدثت سيفريد خلال مقابلة أُجريت في العاشر من ديسمبر عن السياق الذي صدرت فيه تصريحاتها مؤكدة أن كلماتها تم اقتطاعها من سياقها الحقيقي. 

وصرحت بأنها علّقت على نقطة واحدة محددة وأن ما قالته كان دقيقاً من وجهة نظرها. وأكدت حقها في التعبير عن رأيها باعتبارها مواطنة وفنانة تعيش في عالم يتسم بالتعقيد والانقسام.

استخدمت وسائل التواصل لاستعادة صوتها

لجأت أماندا سيفريد إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد تصاعد ردود الفعل السلبية موضحة أنها شعرت بأن صوتها سُلب منها. 

واعتبرت أن المنصات الرقمية منحتها فرصة لتوضيح موقفها وإعادة سرد روايتها الخاصة. وأوضحت أن هدفها لم يكن التصعيد بل استعادة حقها في شرح ما قصدته بعيداً عن التأويلات الخاطئة.

نشرت توضيحاً لاحقاً لتهدئة الجدل

نشرت سيفريد في الثامن عشر من سبتمبر منشوراً توضيحياً سعت من خلاله إلى شرح تصريحاتها السابقة التي أُسيء فهمها. وكتبت حينها عن أهمية عدم تجاهل الفروق الدقيقة في الإنسانية. 

وأقرت بغضبها من مظاهر كراهية النساء والخطاب العنصري في المجتمع. وفي الوقت ذاته أدانت جريمة قتل تشارلي كيرك ووصفتها بالمأساوية.

أعادت الجريمة إشعال النقاش العام

وقعت حادثة مقتل تشارلي كيرك الناشط المحافظ وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فعالية جامعية في ولاية يوتا في العاشر من سبتمبر. 

وأُعلن نبأ وفاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث وصفه ترامب بأنه شخصية عظيمة. 

وألقت السلطات القبض لاحقاً على المشتبه به تايلر روبنسون بعد محاولته الفرار وسط حالة من الفوضى.

عكست تصريحات سيفريد تعقيد الخطاب العام

عكست مواقف أماندا سيفريد طبيعة النقاشات المعاصرة التي تتشابك فيها السياسة مع الفن والرأي العام. 

وأبرزت تصريحاتها أهمية التعامل مع القضايا الحساسة بنظرة متوازنة تحافظ على الإنسانية دون تبرير العنف. وأكدت تجربتها أن الخطاب العام يحتاج إلى مساحة للفهم والتفسير بعيداً عن الأحكام السريعة.

مقالات مشابهة

  • أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل
  • انفراجة.. أحمد حسن يبشر جمهور الزمالك بحل الأزمات المالية
  • إيرادات منصة إكس المملوكة لإيلون ماسك تصعد بالربع الثالث
  • النقل توفر وسائل دفع متنوعة وعملية بشبكة المترو والقطار الكهربائي
  • التصدى للشائعات حماية لأمن واستقرار مصر
  • ريديت تطعن في حظر أستراليا وسائل التواصل على القاصرين
  • تقدم ملحوظ في أعمال تنفيذ مشروع المرحلة الأولى من مترو الإسكندرية
  • سابقة عالمية.. أستراليا تحظر مواقع التواصل لمن دون 16 عاما
  • قيادي بمستقبل وطن: فائض الـ179 مليار جنيه يعكس صلابة الاقتصاد المصري
  • محافظة الجيزة توقّع بروتوكولًا للتوسع في تشغيل «السكوتر الكهربائي–الرابيت» لتعميم وسائل النقل الذكية