ضمن مسابقة الـ «30 ألف».. تدريب بدني وذهني للمعلمين على مستوى الجمهورية.. صور
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نفذت المديريات التعليمية بالمحافظات، تدريبات بدنية وذهنية للمعلمين الجدد “الدفعة الثالثة”، ضمن مسابقة الـ 30 ألف معلم.
يشمل برنامج التأهيل البدني والذهني للمعلمين الجدد، مهارات الاتصال والتواصل وإجراء المقابلات الشخصية، والتأهيل التربوي.
شمل التدريب التربوي مجموعة من الورش العملية والمحاضرات التي ركزت على تطوير مهارات التدريس، إدارة الفصول الدراسية، وتطبيق استراتيجيات تعليمية حديثة، لاكتساب معارف جديدة وتبادل الخبرات.
ويشمل التأهيل البدني والذهني: تعزيز اللياقة البدنية والصحة النفسية للمعلمين من خلال مجموعة من الأنشطة الرياضية والجلسات التأملية.
برنامج التواصل الفعال يتضمن:
ورش عمل تفاعلية لتعزيز مهارات التواصل بين المعلمين والطلاب، وبين المعلمين وأولياء الأمور.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأنشطة الرياضية التواصل الفعال الصحة النفسية المديريات التعليمية المقابلات الشخصية تبادل الخبرات تدريبات بدنية مهارات التواصل مسابقة الـ 30 ألف معلم ورش العمل
إقرأ أيضاً:
«إي آند» تطلق برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي لعام 2025
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت مجموعة التكنولوجيا العالمية «إي آند» عن فتح باب التقديم لبرنامج خريجي الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، مع إتاحة 100 وظيفة جديدة لخريجي الجامعات من المواطنين الإماراتيين.
ويهدف البرنامج الذي تمتدّ جلساته على 12 شهراً، والذي ينطلق في دورته للعام 2025، إلى تزويد الشباب الإماراتي بالمهارات الرقمية والتقنية والقيادية اللازمة للمساهمة في تشكيل اقتصاد المستقبل للدولة.
ويُعد البرنامج الذي يدخل عامه الرابع من المبادرات الرائدة في تمكين الكفاءات الوطنية، حيث تم حتى الآن توظيف وتدريب أكثر من 284 خريجاً منذ العام 2021، كما احتفل البرنامج مؤخراً بتخريج 25 مشاركاً جديداً. ويعكس هذا التأثير المتنامي التزام «إي آند» بتطوير الكفاءات الوطنية وتعزيز التنوع والاستعداد للمستقبل، تماشياً مع رؤية دولة الإمارات لبناء اقتصاد معرفي قائم على الابتكار.
وقال علي المنصوري، الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في مجموعة «إي آند»: «يعكس برنامج خريجي الذكاء الاصطناعي التزامنا على المدى الطويل بتأهيل قادة المستقبل من الكفاءات الإماراتية في مجالات التكنولوجيا والابتكار. فنحن لا نخلق فرص عمل فحسب، بل نبني لهم مسارات مهنية تتماشى مع أهداف التحول الرقمي لدولة الإمارات. كما أن نسبة مشاركة الإناث التي تجاوزت 60 % في الدفعة الأخيرة، تؤكد التزامنا بالتنوع والشمول. وأود أن أوجه الدعوة للخريجين الطموحين من مختلف التخصصات للانضمام إلينا وأن يكونوا جزءاً من قصة نجاح «إي آند».