فريق طبي ينجح في تثبيت كسر في الفخذ لمسنة ثمانينية بمستشفى ضمد العام
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الرياض
نجح فريق طبي بمستشفى ضمد العام، في إجراء عملية رد مغلق، وتثبيت داخلي بواسطة مسمار جاما، لكسر في عنق عظمة الفخذ لمسنة تبلغ من العمر 82 عامًا .
وأفادت صحة جازان بأن المصابة تعرضت للسقوط على الأرض، مما أدى لكسر الجزء العلوي لعظمة الفخذ الأيسر، وتم استقبالها في طوارئ المستشفى، وإجراء الفحوصات اللازمة، حيث تبين إصابتها بالكسر، إضافة إلى إصابتها بالسكري وارتفاع في ضغط الدم.
وأوضحت أنه تم مناقشة الحالة من قبل أطباء العظام بالمستشفى مع الإدارة الطبية، وإدارة المستشفى، وتقرر إجراء العملية الجراحية بالمستشفى، وذلك لوجود تعاون مسبق مع مستشفى الملك فهد المركزي بزيارة أسبوعية لبعض الأطباء الاستشاريين لإجراء مثل هذه العمليات النوعية بالمستشفى دون الحاجة لتحويلها، مايسهم في تخفيف العبء على المرضى، وتقليل قوائم الانتظار، والإسهام في تدريب وتطوير المهارات الفنية للأطباء والممارسين الصحيين .
وأكدت الوزارة أنه تم إجراء العملية الجراحية بنجاح – ولله الحمد -، لافتة أن الحالة الصحية للمريضة مستقرة ولله الحمد.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العملية الجراحية ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
منشور لأبو عبيدة بعد مزاعم الاحتلال باستهدافه.. وحسابات عبرية: العملية فاشلة
قالت حسابات عبرية، إن المشاركة التي نشرها الناطق باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، بعد التقارير التي تحدثت عن اغتياله في القصف على المستشفى الأوروبي بخانيونس أول أمس، تظهر أن العملية فاشلة.
وكان الاحتلال، أقدم أول أمس، على ارتكاب مجزرة راح ضحيتها قرابة 100 بين شهيد وجريح، عبر قصف مكثف وعنيف على المستشفى الأوروبي بخانيونس، بزعم وجود شبكة أنفاق أسفله لاغتيال القيادي في كتائب القسام محمد السنوار.
وخرج أبو عبيدة، بمشاركة عبر حسابه بمنصة تليغرام، للإشادة بعملية إطلاق النار على مركبة للمستوطنين، في سلفيت بالضفة الغربية، والتي أصيب فيها مستوطنان بجروح بالغة الخطورة.
وقالت صفحة دورن كادوش العبرية: "على عكس العديد من التقارير، التقديرات تشير إلى أن المتحدث بإسم الجناح العسكري لحركة حماس، أبو عبيدة، لم يكن في البنية التحتية تحت الأرض التي تعرضت للقصف أمس في خان يونس، ولم يصب بأذى من الإستهداف".
وأشارت حسابات عبرية أخرى، إلى أنه "بعد قيام أبو عبيدة بنشر تغريدة، يبدو أن الاغتيال الذي استهدف محمد السنوار فاشل".
وكانت زعمت إذاعة جيش الاحتلال، أن محاولات تجري من قبل أجهزة الاحتلال، للتحقق من نتيجة القصف على المستشفى الأوروبي، واحتمالية وجود قيادات للقسام في المنطقة، بعد زعم وجود أنفاق أسفل المستشفى.
ولفت الإذاعة إلى أنه لا يوجد معلومات مؤكدة أو قاطعة، تثبت اغتيال محمد السنوار، وهو شقيق رئيس المكتب السياسي الراحل لحركة حماس الشهيد يحيى السنوار.
وزعمت حسابات عبرية، وجود قيادات للقسام في موقع القصف، ومن بين الأسماء التي زعمتها قائد لواء رفح محمد شبانه، والذي تقول إنها يقود المنطقة الجنوبية للقطاع خلال الأشهر الأخيرة.
وكانت صحيفة يديعوت أحرونوت، قالت إن طائرات الاحتلال، أسقطت قرابة 40 قنبلة خارقة للتحصينات، على المستشفى الأوروبي، ومحيطه في خانيونس، ويصل وزن القنبلة الواحدة قرابة طن واحد.