مالك مطعم صبحي كابر الجديد يكشف تفاصيل الخلاف مع "شيف اللحوم"
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
زعم صبحي كابر، مالك مطعم صبحي كابر السابق، أنه تعرض للنصب بقيمة 200 مليون جنيه، قائلاً: "مفيش حد ليه حاجة عندي، ومفيش حد ليه حق يتكلم معايا في حاجة زي دي، في ناس قالت عليا نصاب".
وأضاف، أن عملية النصب حدثت بالفعل، وقام بتحرير العديد من المحاضر في هذه الواقعة، مشيرًا إلى أن والد الشخص الذي اتهمه بالنصب وعده والده بدفع نصف المبلغ.
وأوضح: "وضعي المادي جيد، أنا شغال منذ 35 عامًا وأموالي حلال، وملتزم بحق الله والدولة، أنا بجوز بنات وبطلع لله، وبطلع عمرات، خلاف حق الدولة".
ونوه إلى أنه لم يخطأ في حق الملاك الجدد للمطعم على الإطلاق، مشيرًا إلى أن الكثير من الناس الكبار على حد تعبيره تدخلوا لحل الخلاف.
وأضاف، أنه لم يقم بقطع الخطوط الساخنة لمطعم صبحي كابر رغم أنها بإسمه، معقبًا: "تركت 5 خطوط بأسمي في المحل، وما قمت بحذفه هو الخط الأرضي فقط".
ولفت إلى أن وقف الملاك الجديد لتوريد اللحوم لمطعم المعلم صبحي كابر أدى لوقف عيش 30 عاملًا على الأقل خلال الفترة الأخيرة.
ولفت إلى أنه يعرف المعلم صبحي كابر منذ سنوات عديدة، مشيرًا إلى أن سبب الخلاف بدأ بسبب عدم شرائه لحوم المطعم من مزرعة صبحي كابر لمدة يوم واحد فقط.
وأضاف: "أنا بشتري منذ عام اللحوم من مزرعة صبحي كابر، أيه يعني أجلت شراء اللجوم لمدة يوم واحد فقط، وكان ممكن الأصدقاء يتدخلوا لحل هذا الخلاف".
وأوضح أن هناك الكثير من الأمور أدت للخلاف مع صبحي كابر، معقبًا: "أيه اللي حصل عشان الناس تتفرج علينا، الناس زهقت مننا".
فيما قال صاحب مطعم صبحي كابر الجديد، إنه لم يعرف شريك المعلم صبحي كابر في الكويت على الإطلاق، ولم يقم بإدخاله في الخلاف الذي حدث خلال الفترة الأخيرة.
وأضاف، أنه كان يعتبر المعلم صبحي كابر في مقام شقيقه الأكبر، معقبا: "اللي يأذي التاني ربنا ينتقم منه".
وأوضح أن هناك الكثير من الأشخاص المحترمة تدخلت في هذا الخلاف، في محاولة لحله، معقبا: "لو أنا أخطأت في حق المعلم صبحي كابر هقوله حقك عليا، وهدفع فلوس تعويض له، ولو هو أخطأ فيا فسيقوم بدفع أموال تعويض لي، لأني لست شخصًا صغيرًا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللحوم جنيه أزمة مالك مطعم صبحي كابر الجديد مالك مطعم صبحي كابر مطعم صبحي صبحي كابر مطعم صبحي كابر أزمة صبحي كابر إلى أن
إقرأ أيضاً:
محامي نوال الدجوي يكشف تفاصيل وصية نجلتها الراحلة منى
أجاب الدكتور محمد شحاتة، الممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي وحفيداتها، على سؤال الإعلامية لميس الحديدي حول مصير الأسهم بين الورثة من أبناء الدكتور شريف الدجوي والحفيدتين من الدكتورة منى الدجوي كهيكل ملكية في الشركات والمؤسسات محل النزاع، قائلاً:"هذه المسألة فيها أكثر من شق فمسألة الحديث عن تركة "شخص حي" مسألة حساسة، ولكن خلونا نقول إن التسوية التي تجري الآن برعاية من الدكتورة نوال الدجوي للمّ شمل العائلة، لا تزال المناقشات تدور حولها بين المؤسسات والشركات، وهي محل مفاوضات."
وتابع خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON،ردًا على سؤال الحديدي: "هل بالفعل تم فتح وصية الراحلة الدكتورة منى الدجوي خلال الأيام الماضية؟" أجاب: "بالفعل، حدث ذلك، حيث إن الراحلة الدكتورة منى الدجوي، قبل رحيلها بعام، كانت قد أودعت وصية مغلقة في الشهر العقاري، وتم فضّها والاطلاع عليها قبل أيام، وأوصت خلالها بثلث ما تملك لابنتيها إنجي وماهي من كافة ما تملك من أموال ومن حُكم القدر أنني معين من قبل الراحلة كقائم على تنفيذ تلك الوصية."
الإرث الشرعيوردًا على سؤال الحديدي: "هل الثلث الذي أوصت به بخلاف الإرث الشرعي؟" قال: "نعم، الثلث لا يشمل الإرث الشرعي والقانون المصري يسمح بالوصية لوارث، حيث تركت الراحلة الدكتورة منى الدجوي والدتها، الدكتورة نوال الدجوي، التي سترث السُدس، وابنتين لهما حصة بخلاف الوصية والنسبة المتبقية تُوزع على ذكور العائلة، وهم ورثة الدكتور أحمد الدجوي: عمرو الدجوي ومحمد كما أن القانون المصري يرتب تطبيق الوصية والإرث بداية من سداد كافة الديون من على كاهل المتوفى، ثم يتم إعطاء الوصية، التي لا يجوز بأي حال من الأحوال تجاوز نسبة الثلث، كما فعلت الدكتورة منى، ثم توزيع ما تبقى من التركة بعد الثلث الخاص بالوصية بالأنصبة الشرعية على الجدة والابنتين والذكور."
وقاطعته الحديدي بسؤال: "هل حصرتم هذا الإرث أو ما تركت؟" ليُجيب:"جاري عملية الحصر، وسيكون جزءًا من التسوية الشاملة في مختلف المنازعات، لأننا حريصون على ألا تبقى هناك أية شائبة في هذه العائلة."