النيابة الإدارية تستقبل رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
استقبل المستشار عبد الراضي صديِقّ، رئيس هيئة النيابة الإدارية، اليوم الثلاثاء، الدكتور صالح الشيخ، رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
جاء ذلك في حضور المستشار الدكتور/ محمد أبو ضيف - الأمين العام للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية، والمستشار/ منتصر عبدالعال - مدير إدارة النيابات، والمستشار/ ساهر أنور- مدير وحدة شئون المقر والديوان العام، والمستشار/ أيمن فؤاد - الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية، المستشار/ أحمد عبدالبديع - مدير مكتب رئيس الهيئة، والمستشار/ محمد صلاح مهنا - مدير وحدة العلاقات العامة والمراسم.
وقد صاحب الدكتور/ صالح الشيخ - رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، خلال الزيارة، وفدًا ضم كلًا من: السيد المستشار/ محمد العابد - نائب رئيس مجلس الدولة والمستشار القانوني لرئيس الجهاز، والأستاذة/ رشا سلطان - رئيس الإدارة المركزية للشئون القانونية، والدكتور/ إسماعيل العادلي - باحث بالإدارة المركزية للشئون القانونية، والأستاذ/ محمود عبدالظاهر - باحث أول بالإدارة المركزية للشكاوى والتفتيش وخدمة المواطنين.
وقد شهد اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين النيابة الإدارية والجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وفتح آفاق أوسع للتعاون الثنائي المشترك في مختلف المجالات؛ بما يحقق تطلعات الجانبين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبو الدكتور صالح الشيخ رئيس الجهاز الجهاز المركزي للتنظيم الجهاز المركزى للتنظيم والإدارة الدكتور صالح الشيخ تعزيز العلاقات الثنائية هيئة النيابة الإدارية مجلس الدولة الجهاز المرکزی للتنظیم والإدارة رئیس الجهاز
إقرأ أيضاً:
بعد خفض الفائدة.. رئيس المركزي الألماني يدعو للتريث
بعد تخفيض أسعار الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي، دعا رئيس البنك المركزي الألماني، يواخيم ناجل، إلى التريث.
وقال ناجل في تصريح لإذاعة "دويتشلاندفونك" إن تخفيض الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي كان "مناسبًا".
وأضاف ناجل أنه تم الوصول الآن إلى المستوى المحايد، مشيرا إلى أن من الممكن الآن أخذ بعض الوقت لمراقبة الوضع أولًا.
وتابع: "لدينا الآن أقصى قدر من المرونة على هذا المستوى من أسعار الفائدة".
يذكر أن المقصود بالمستوى المحايد هو أن أسعار الفائدة الرئيسية لا تعمل على تحفيز الاقتصاد ولا على عرقلته.
وتلمح تصريحات ناجل إلى تزايد المؤشرات على أن البنك المركزي الأوروبي قد يتوقف مؤقتًا عن إجراء مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وذلك بعد أن قام الخميس الماضي بتخفيض أسعار الفائدة للمرة الثامنة منذ يونيو 2024.
وقد تم تخفيض سعر الفائدة على الودائع – الذي يُعد مقياسًا مهمًا للبنوك والمدّخرين – بمقدار 0.25 نقطة مئوية ليصل إلى 2 بالمئة.
ويؤدي تخفيض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة القروض، ما يدعم الاقتصاد الضعيف في منطقة اليورو، لكن في المقابل، يتعين على المدّخرين التكيف مع انخفاض أسعار الفائدة على حسابات التوفير والودائع الثابتة.
ويتوقع العديد من الخبراء الاقتصاديين أن يتوقف البنك المركزي الأوروبي عن تخفيض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في يوليو المقبل – خاصة في ظل الغموض الذي يكتنف تأثيرات النزاع الجمركي مع الولايات المتحدة على النمو الاقتصادي والتضخم.
وكانت معدلات التضخم في منطقة اليورو تراجعت بشكل واضح مؤخرًا، مما يُسقط أحد المبررات لرفع أسعار الفائدة.
ومع ذلك، لا يزال المستهلكون يشعرون بآثار ارتفاع الأسعار في حياتهم اليومية.
ففي شهر مايو الماضي، تراجع معدل التضخم – وفقًا للتقديرات الأولية من مكتب الإحصاء الأوروبي "يوروستات" – إلى 1.9 بالمئة، وهو ما يقل عن الهدف الذي حدده البنك المركزي الأوروبي حيث يسعى البنك إلى تحقيق معدل تضخم يبلغ 2 بالمئة على المدى المتوسط في منطقة اليورو.