بحجم كلب صغير.. اكتشاف زواحف يعود تاريخها لـ 237 مليون عام
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
اكتشف علماء في البرازيل واحدة من أقدم الحفريات في العالم يُعتقد أنها لزواحف يعود تاريخها إلى نحو 237 مليون عام، لديها أربعة أرجل وحجمها ككلب صغير.
وأوضح العلماء أن هذا الفصيل من الزواحف، أُطلق عليه اسم "غوندواناكس بارايسينسيس".
أخبار متعلقة في عالمي البريد.. "سبل" خدمات وطنية وجوائز عالمية على مدى 98 عامًاالبرازيل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } اكتشاف زواحف يعود تاريخها لـ 237 مليون عام بالبرازيل- رويترز العصر الترياسيواكتُشفت الحفرية في طبقة صخرية يعود تاريخها إلى العصر الترياسي الذي يمتد بين 252 مليون و 201 مليون سنة مضت، وهي الفترة نفسها التي ظهرت فيها الديناصورات والثدييات والتماسيح والسلاحف والضفادع لأول مرة.
وفي عام 2014، عثر الطبيب بيدرو لوكاس بورسيلا أوريليو على الحفرية في إحدى بلدات ولاية ريو غراندي دو سول في أقصى جنوب البرازيل قبل أن يتبرع بها لجامعة محلية في عام 2021، لتبدأ بعدها جهود بحث استمرت ثلاث سنوات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس برازيليا البرازيل زواحف الاكتشافات العلمية یعود تاریخها
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مشاركة 13 حزبا في قائمة وطنية واحدة تعكس نضجا سياسيا ووعيا بحجم التحديات
صرّحت النائبة هند رشادـ أمين سر لجنة الاعلام والثقافة بمجلس النواب، بأن مشاركة هذا العدد الكبير من الأحزاب السياسية، والبالغ 13 حزبًا، ضمن إطار انتخابي واحد مثل "القائمة الوطنية من أجل مصر"، يُعد مؤشرًا واضحًا على نضج العمل السياسي في مصر، وحرص كافة القوى الوطنية على توحيد الصفوف لمواجهة التحديات الراهنة.
وأكدت رشاد أن هذه المشاركة الواسعة تعكس وعيًا سياسيًا متقدمًا لدى مختلف التيارات والأطراف، بأن المرحلة الحالية تتطلب تجاوز الخلافات الأيديولوجية أو الحزبية، والعمل بشكل جماعي ومنسق لتحقيق المصالح العليا للوطن، سواء كانت على الصعيد التنموي أو الأمني أو السياسي.
وأضافت أن التحالف بين هذه الأحزاب المختلفة يعكس إدراكًا مشتركًا بخطورة وتعقيد التحديات التي تحيط بالدولة، سواء إقليميًا من توترات وصراعات مستمرة في المنطقة، أو محليًا في ظل سعي الدولة لتعزيز الاستقرار وتحقيق التنمية الشاملة.
وشددت على أن هذه الخطوة تمثل رسالة إيجابية للمواطن المصري بأن القوى السياسية قادرة على التوافق والعمل المشترك بعيدًا عن المصالح الضيقة، وهو ما يعزز ثقة المواطن في العملية السياسية، ويرسّخ مبادئ المشاركة الديمقراطية الفاعلة.
واختتمت النائبة هند رشاد تصريحها بالتأكيد على أن "تجميع القوى الوطنية تحت مظلة واحدة لا يعني فقط مواجهة التحديات الآنية، بل هو حجر الأساس لبناء مستقبل سياسي أكثر استقرارًا وتوازنًا، يضمن تمثيلًا واسعًا ويحقق آمال وطموحات المصريين في دولة قوية، موحدة، وعادلة."