يمن مونيتور:
2025-07-31@15:59:33 GMT

تحذير خطير لمن يتصفح الهاتف في سريره!

تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT

تحذير خطير لمن يتصفح الهاتف في سريره!

يمن مونيتور/قسم الأخبار

تُعتبر عادة تصفح مواقع التواصل الاجتماعي قبل النوم، سيئة للغاية ويرغب الكثيرون في التخلص منها.

والآن، يحذر العلماء من أن استخدام الهاتف في السرير قد يحمل ضررا أكبر من تأثيره على نمط النوم، حيث يمكن أن يكون الهاتف موطنا للبكتيريا الضارة التي توجد عادة في فضلات الصراصير، وفقا لدراسة برعاية MattressNextDay (شركة بريطانية متخصصة في بيع المراتب والوسائد وأثاث النوم).

ويمكن أن يؤدي ملامسة هذه البكتيريا إلى الطفح الجلدي والالتهاب الرئوي، وحتى الإنتان لدى الأشخاص المعرضين للخطر.

وتعد البيئة الدافئة والرطبة في السرير بمثابة “طبق بتري” مثالي لنمو وانتشار هذه البكتيريا. ومع قيام الشخص العادي بلمس هاتفه حوالي 2617 مرة في اليوم، فلا عجب أن تصبح أجهزتنا غير صحية بسرعة. كما أظهرت دراسات سابقة أن الأزرار على الهاتف الذكي يمكن أن تحتوي على ما يصل إلى 10 أضعاف كمية البكتيريا الموجودة في مقعد المرحاض.

وللكشف عن أنواع البكتيريا التي قد تخفيها أجهزتنا الذكية، أخذ فريق البحث عينات من 10 هواتف و10 ساعات ذكية. وأعدّ الفريق البيئة المناسبة لنمو البكتيريا في المختبر، حتى يتمكن من تحديد الأنواع الموجودة، ليكتشف لاحقا أن الهاتف الذكي هو أكثر قطعة تكنولوجية قذارة، إذ يحتوي على بكتيريا أكثر من نقاط الجراثيم المعروفة، مثل جهاز التحكم عن بعد في التلفاز.

وكانت البكتيريا الأكثر شيوعا على الهواتف والساعات وأجهزة Fitbit هي Pseudomonas aeruginosa (البكتيريا الشائعة في فضلات الصراصير)، التي تزدهر في المناخات الرطبة والدافئة الموجودة في أسرّتنا.

ويقول مارتن سيلي، خبير النوم والرئيس التنفيذي لشركة MattressNextDay: “تذكر أن سريرك يجب أن يكون ملاذا للراحة، وليس طبق بتري للبكتيريا الضارة المحتملة”.

وعلى الرغم من أن Pseudomonas aeruginosa غير ضارة في معظم الحالات، إلا أنها قد تؤدي إلى مضاعفات صحية أكثر خطورة.

وفي المستشفيات، تُعتبر هذه البكتيريا السبب الرئيسي للعدوى بين المرضى الذين يعانون من سوء الصحة. كما تُعرف بمقاومتها للعلاج، ما يجعل من الصعب معالجة العدوى.

ولكن، هناك تدابير بسيطة يمكن اتخاذها للحد من مخاطر الإصابة، بما في ذلك تنظيف الهاتف بانتظام باستخدام مناديل كحولية أو مطهرات قوية للقضاء على أي بكتيريا قد تعيش على الأجهزة.

 

المصدر: ديلي ميل

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: النوم الهاتف

إقرأ أيضاً:

الخرطوم اليوم محررة، حرة ،أبية، وسط وضع اقليمي خطير ومضطرب

الخرطوم اليوم محررة، حرة ،أبية، وسط وضع اقليمي خطير ومضطرب.
اليوم نتنياهو و وزير دفاعه المتطرف يسرائيل كاتس في سباق مع الزمن لفرض واقع رفض قيام الدولة الفلسطينية ولو شكليا بإعتراف دول مثل فرنسا بها ، على أرض الواقع هم عمليا يسعون للتنكيد على فلسطينيي الضفة الغربية لدفعهم للهجرة الى الأردن لإحداث إضطراب في الأردن، و دفع فلسطينيي غزة الى مصر وليبيا واثيوبيا ، كما يسعى ذات الثنائي مدعوما من ترامب والجموريين المؤدلجين لتقسيم سوريا الى كنتونات دروز و مسيحيين واكراد وعلويين وسنة رغم اعتدال القيادة السورية الحالية وتقديمها لكل التنازلات لكن اسرئيل اليوم منفلتة من كل عقال، في المقابل تسعى الدول العربية بقيادة السعودية ومصر جاهدة لتثبيت حق قيام الدولة الفلسطينية لمنع سيناريو الفوضى.

أي السيناريويين ستأخذه مسارات الأحداث الله أعلم، لكن الحمد لله ان هذه الأهوال قادمة على الإقليم والمنطقة والخرطوم محررة، أنت فقط تخيل ان كنا لازلنا في الخرطوم والوسط تحت حكم ال دقلو، مستباحين، نذبح ليل نهار.

حتى الشتاء القادم مع مطلع العام الجديد واكتمال تباشير عودة الناس، ستتوحد الخرطوم شعبا وشبابا وجيشا وشرطة وأمن وأمان ، الشباب الذين كانوا عام 2018م ، وهم بعمر 18 عاما في المتوسط ، كانوا يقتلعون طوب البلك من الطرقات ويقصفون به الشرطة والجيش، اليوم أعمارهم 27 عاما وقد شاب شعر رأسهم مما رأوه من أهوال، ومن حقد على بلادهم ومن إستهداف لها، هم اليوم، والغد ، سيكونوا خير سند لجيش وشرطة بلادهم. لقد نضجوا ووعوا سياسيا وعرفوا مدى خيبة قادتهم في قحت ما بين قابض للثمن بائع لوطنه وما بين مغفل سياسي وضيع القدرات، الشباب رأو بأم أعينهم مدى الحقد و الإستهداف الخارجي لبلادهم حيث لم يجدوا أحدا من الخارج يقف بجوارهم، ورأوا وضاعة قادة يحكمون أشباه دول من حولهم مثل تشاد وجنوب السودان واثيوبيا وكينيا ويوغندا وافريقيا الوسطى، كلهم تآمروا علينا.

لا خوف اليوم حتى من مبادرة ترامب الأمريكية ، وضعنا أفضل وشروط الجيش هي هي، تجميع الجنجويد في معسكرات خارج “ما تبقى” من مدن دارفور ، أي تفاوض يؤدي لوقف اطلاق النار على الحدود الحالية لن تسمح وتوافق به لا الحكومة ولا الجيش، وقف اطلاق النار المطروح من المجتمع الدولي لن يقبل دون ابعاد ذات هذا المجتمع الدولي لآل دقلو عن المشهد العام نهائيا، ف آل دقلو صحيح من أوجدهم هو البشير بغبائه ولكن من مولهم وسلحهم وضاعف حجمهم هو المجتمع الدولي سواء فرنسا او الامارات بمباركة امريكية، المطلوب هو ابعادهم عن المشهد السياسي والعسكري، بقاؤهم هو أمر لن يقبله السودانيون.
طارق عبد الهادي‎ طارق عبد الهادي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • فوائد التين.. كنز صحي يحارب الالتهابات والقولون العصبي
  • تحذير عاجل.. ألمٌ الظهر المزعج يشير للإصابة بمرض خطير
  • تحذير من منتج خطير يسبب العقم.. وزارة التجارة التركية تحظر بيعه نهائيًا
  • زلزال خطير وتحذير من تسونامي .. ماذا يحدث في اليابان؟
  • كوبايلوت يتصفح معك الإنترنت بعد تحديثه الأخير
  • في حادث مرور خطير..صاحب شاحنة يُدخل تلميذة بالطور التحضيري المستشفى
  • تحذير عاجل من الأونروا: احذروا الصفحات الوهمية التي تستهدف سكان غزة
  • 12 طريقة تخلصك من الأرق وقلة النوم
  • الصحة العالمية: التهاب الكبد الوبائي يُسبب مرضًا خطيرًا
  • الخرطوم اليوم محررة، حرة ،أبية، وسط وضع اقليمي خطير ومضطرب