أول صورة لـ”ثاد” في إسرائيل ووزیر دفاع إيران يضعها في إطار الحرب النفسية
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
#سواليف
علق #وزیر_الدفاع_الإيراني العمید عزیز نصیر زاده علی تزوید الولایات المتحدة #إسرائيل بمنظومات “ثاد” المضادة للصواريخ معتبرا أنها تندرج في إطار #الحرب_النفسية ضد #إيران.
وتداول ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صورة لعربة نقل كبيرة تحمل عدة #صواريخ لمنظومة ” #ثاد ” وقال معلقون إنها تتجه نحو الحدود الشمالية للبلاد.
وقال وزیر دفاع إيران إن منظومة “ثاد” ليست جديدة لافتا إلى أنها “كانت موجودة من قبل”.
مقالات ذات صلة الجولان.. إصابة شخصين بإطلاق للنار قرب قاعدة صنوبر العسكرية 2024/10/16وأضاف: “نحن نقيم تصرفات العدو هذه بمثابة الحرب النفسية ولا توجد هناك أیة مشكلة”.
وأردف: “تهديدات #الكيان_الصهيوني لیست بجدیدة”.
يشار إلى أن البنتاغون الأمريكي أعلن يوم أمس وصول فريق من الخبراء الأمريكيين إلى إسرائيل والعناصر الأولية اللازمة لتشغيل بطارية الدفاع الجوي الصاروخية “ثاد” لصالح الجيش الإسرائيلي.
في حين أكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت يوم أمس أن رد بلاده على الهجوم الإيراني الصاروخي الأخير “سيكون دقيقا ومؤلما ومفاجئا”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزیر الدفاع الإيراني إسرائيل الحرب النفسية إيران صواريخ ثاد الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
باكستان ترفع ميزانية الدفاع على حساب الدعم الاجتماعي وسط تصاعد التوترات مع الهند
خاص
في خطوة أثارت جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية والشعبية، أعلنت الحكومة الباكستانية عن زيادة ميزانية الدفاع بنسبة 20%، في أكبر ارتفاع من نوعه منذ أكثر من عشر سنوات، وذلك في أعقاب التوترات العسكرية الأخيرة مع الهند.
وبحسب ما أوردته مصادر رسمية، جاءت هذه الزيادة على حساب تقليص الدعم المخصص لبرامج التنمية الاجتماعية، بما في ذلك التعليم والصحة، وهو ما أثار استياءً لدى قطاعات واسعة من المواطنين وعدد من أعضاء البرلمان، في ظل ما تعانيه البلاد من ضغوط اقتصادية متصاعدة وارتفاع معدلات التضخم.
ويرى مراقبون أن هذه الخطوة قد تؤدي إلى مزيد من الاحتقان الداخلي، خاصة مع تزايد الفجوة بين أولويات الأمن والدفاع من جهة، ومتطلبات التنمية الاجتماعية من جهة أخرى.
وفي هذا السياق، أُعيد طرح نماذج دولية بديلة، مثل اليابان، التي نجحت في تقليص إنفاقها الدفاعي من خلال اتفاقيات استراتيجية، أبرزها تلك التي وقعتها مع الولايات المتحدة، حيث موّلت طوكيو بواقع 13.6 مليار دولار على مدى خمس سنوات لاستضافة نحو 50 ألف جندي أمريكي، ما أتاح لها إعادة توجيه موارد ضخمة لدعم قطاعات التعليم والرعاية الصحية.
في المقابل، تواجه إسلام آباد تحديات متنامية لتحقيق توازن دقيق بين احتياجاتها الأمنية وبين مطالب التنمية المستدامة، وسط ضغوط دولية ومطالب داخلية بتبني سياسات اقتصادية أكثر مرونة وعدالة.
إقرأ أيضًا:
إغلاق حديقة حيوان في باكستان بعد العثور على جثة رجل داخل قفص النمور
الدفاع المدني بميسان يخمد حريقًا في أشجار وأعشاب في جبل بثرة