حزب الغالبون يكشف عن صواريخ بمديات طويلة ويقصف مستوطنة
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
16 أكتوبر، 2024
بغداد/المسلة: نشر الإعلام الحربي في حزب الله، الأربعاء، تفاصيل ومواصفات صاروخي “قادر 2” و”نصر 1″، اللذين تم إدخالهما إلى الخدمة الفعلية في 14 تشرين الأول/أكتوبر 2024. وأبرز ما كشفته البطاقة العسكرية لصاروخ “قادر 2” هو:
قطر: 620 ملم
طول: 8.6 متر
وزن إجمالي: 3200 كغم
وزن الرأس الحربي: 405 كغم
مدى: 250 كلم
ويتميز صاروخ “قادر 2” بأنه صاروخ أرض-أرض بالستي نقطوي، مطور محلياً من قبل مهندسي المقاومة الإسلامية، ويمتاز بقدرة تدميرية عالية ودقة في استهداف الأهداف الحيوية تصل إلى 5 أمتار.
وفي إطار العمليات العسكرية، أطلقت المقاومة الإسلامية في لبنان صلية صاروخية على مستوطنة “كرمئيل”، تلاها استهداف تجمّعات للجنود الإسرائيليين في تل القبع ومسكاف عام، حيث استُخدمت قذائف مدفعية. كما تم استهداف دبابة “ميركافا” بصاروخ موجّه في محيط بلدة راميا، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف الطاقم.
الإعلام الإسرائيلي أقر بإصابة 4 أشخاص جراء سقوط الصواريخ في “كرمئيل”، فيما رصدت قوات الاحتلال إطلاق نحو 30 صاروخاً من لبنان باتجاه المستوطنة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
الهند والصين تُعيدان فتح الحدود للسياح بعد قطيعة طويلة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تُعدّ الهند والصين الأكثر اكتظاظًا بالسكان في العالم، وهما دولتان جارتان تتنافسان على جذب السياح، لكن في السنوات الخمس الماضية، واجه المواطنون الهنود والصينيون صعوبة في السفر إلى البلد الآخر لقضاء العطل.
والآن يبدو أن هذا الوضع على وشك أن يتغير أخيرًا، إذ بدأت العلاقات المتوترة سابقًا بين العملاقين الآسيويين في الذوبان.
وستبدأ الهند بإصدار تأشيرات سياحية للمواطنين الصينيين لأول مرة منذ خمس سنوات، ما سيسمح لمواطني البلدين بالزيارة بِحُرية، في خطوة تمثّل تحولًا كبيرًا في العلاقات، بعد صدام حدودي مميت أدى إلى تجميد العلاقات لفترة طويلة.
اعتبارًا من يوم 24 يوليو/ تموز الماضي، يمكن للمواطنين الصينيين التقدّم بطلب للحصول على تأشيرات سياحية إلى الهند، بحسب ما أعلنته السفارة الهندية في بكين.
وصف المتحدث باسم الخارجية الصينية، قوه جياكون، هذا التطور بأنه "خبر إيجابي" ويصب في "المصلحة المشتركة لجميع الأطراف"، مضيفًا أنّ "الصين مستعدة للحفاظ على التواصل والتشاور مع الهند من أجل تحسين مستوى تسهيلات تبادل الأفراد بين البلدين بشكل مستمر".