شرطة ذي قار: إلقاء القبض على 552 متهما مطلوبا ضمن حملتها الأمنية الجارية
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
17 أكتوبر، 2024
بغداد/المسلة: أعلنت قيادة شرطة محافظة ذي قار عن إلقاء القبض على 552 متهما بقضايا مختلفة في إطار حملتها الأمنية الجارية لتنفيذ أوامر إلقاء القبض الصادرة من القضاء العراقي بينهم 17 متهما من مثيري أعمال الشغب وحرق الشوارع وقطع الطرق بالإطارات وحرق الأبنية.
وقال بيان للقيادة إن هذا الإعلان يأتي لإفشال الحملة الإعلامية التي تستهدف جهود قيادة الشرطة بعملية إلقاء القبض على المتهمين الصادرة بحقهم أوامر قبض قضائية مشددا على أنها ستواصل واجباتها بمهنية عالية لتحقيق أعلى مستويات الأمن بالمحافظة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: إلقاء القبض
إقرأ أيضاً:
وفاة فريدريك فورسايث أحد أبرز كتّاب روايات التشويق
توفي، الاثنين عن 86 عاما، الكاتب البريطاني الشهير فريدريك فورسايث، أحد أهم مؤلفي قصص الجاسوسية والتشويق، على ما أعلنت الوكالة الأدبية التي تدير أعماله.
ونعاه جوناثان لويد مدير أعماله في وكالة "كورتيس براون"، في بيان، وصفه فيه بـ"أحد أكبر كُتّاب روايات التشويق في العالم".
وأوضحت وكالة "كورتيس براون" أن فورسايث فارق الحياة في منزله صباح الاثنين محاطا بعائلته بعد معاناة قصيرة من المرض.
وكان فورسايث، المولود في 25 أغسطس 1938 في كينت، لأب يعمل في صناعة الفراء وأم تعمل في الخياطة، طيّارا في سلاح الجو الملكي البريطاني ومراسلا صحافيا أساسيا وعميلا سريا.
وكتب الراحل نحو 20 رواية بيعت منها نحو 70 مليون نسخة في مختلف أنحاء العالم، من أشهرها "ذي داي أوف ذي جاكال" (The Day of The Jackal) الصادرة عام 1971 و"كيل ليست" Kill List الصادرة عام 2013.
قرر فورسايث تأليف الكتب عام 1969، عندما كان في الثلاثين، وعائدا لتوه من بيافرا، حيث غطى الحرب الأهلية في جنوب شرق نيجيريا (1967-1970) لصالح هيئة الإذاعة البريطانية ("بي بي سي"). لكن تحليلاته التي اعتُبرت مؤيدة للبيافريين، لم تتوافق مع التوجه الرسمي للمحطة الإذاعية، فاستقال، ليجد نفسه مُفلسا.
استوحى فورسايث المادة الخام لكتبه من تجاربه كمراسل. والتزم في مؤلفاته قاعدتين كانتا غير مألوفتين في ذلك الوقت، أولهما الإبقاء على أسماء الشخصيات الحقيقية، والثانية سرد القصة بأقصى قدر ممكن من الدقة التقنية.
وحذا حذوه في ذلك كتّاب من أمثال توم كلانسي وروبرت لودلوم وروبرت ليتيل، الذين اعتبروه مبتكرا لنوع روايات التشويق التقنية.