سلوى عثمان تعيش حالة من النشاط الفني.. تعرف على التفاصيل
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
تعيش الفنانة القديرة سلوى عثمان، حالة من النشاط الفني، حيث تواصل إبداعها من خلال تقديم مسلسلات متعددة تشارك فيها ببطولات مختلفة.
من أبرز هذه الأعمال هو مسلسل "حكيم باشا" الذي سيعرض في الماراثون الرمضاني ويشارك في بطولته النجم مصطفى شعبان.
سلوى عثمان في دور "الدجالة" ضمن مسلسل "حكيم باشا"
في مسلسل "حكيم باشا"، ستظهر سلوى عثمان في دور جريء ومختلف، حيث ستجسد شخصية "دجالة" من صعيد مصر.
الشخصية، تتسم بالغموض والقوة، ستكون متزوجة من الفنان أحمد صيام ضمن أحداث العمل، مما يضيف بُعدًا دراميًا شيقًا للشخصية التي تقدمها.
انطلاقة تصوير مسلسل "حياة أو موت"
لم تكتفِ سلوى عثمان بمشاركتها في "حكيم باشا"، بل بدأت بالفعل تصوير مشاهدها في مسلسل آخر بعنوان "حياة أو موت".
العمل، الذي يشارك في بطولته مجموعة من النجوم، أبرزهم الفنانة حنان مطاوع، يسير بخطى سريعة ليتصدر الأعمال الرمضانية المرتقبة.
المسلسل من إخراج هاني حمدي، ويعد من الأعمال الدرامية الاجتماعية التي تهدف لتسليط الضوء على قضايا إنسانية معاصرة.
مشاركة قوية في "مملكة الحرير"
على الجانب الآخر، انضمت سلوى عثمان إلى فريق عمل مسلسل "مملكة الحرير"، الذي سيتم عرضه على إحدى المنصات خارج السباق الرمضاني.
المسلسل من بطولة كريم محمود عبد العزيز وأسماء أبو اليزيد، ويخرجه بيتر ميمي.
"مملكة الحرير" يتناول قصة اجتماعية مثيرة تجمع بين التشويق والدراما، ويتوقع أن يحظى بجماهيرية واسعة عند عرضه.
توازن بين الأدوار المتنوعة
تثبت سلوى عثمان مجددًا أنها قادرة على التألق في أدوار متنوعة، حيث تقدم شخصيات مختلفة تجمع بين القوة والغموض، ومع استمرارها في تقديم هذه الأدوار، يتوقع أن تكون سلوى عثمان من أبرز النجوم في الموسم الدرامي المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلوى عثمان السباق الرمضاني حكيم باشا أحمد صيام مملكة الحرير مصطفى شعبان حياة او موت سلوى عثمان حکیم باشا
إقرأ أيضاً:
رصد ست بقعٍ شمسية في سماء المملكة
عرعر
رُصدت أمس، في سماء المملكة العربية السعودية، ست بقعٍ شمسية على سطح الشمس، وذلك ضمن موجة النشاط الشمسي المتزايد خلال الدورة الشمسية الحالية.
وأوضح عضو نادي الفلك والفضاء بالحدود الشمالية، عدنان الرمضون، أن هذه البقع تُعد من أبرز مظاهر النشاط الشمسي، وتمثل مناطق ذات درجات حرارة أقل نسبيًا من محيطها، وغالبًا ما تكون مصحوبة باضطرابات مغناطيسية.
وبيّن الرمضون أن البقع المرصودة تنتمي إلى الدورة الشمسية الخامسة والعشرين، التي تشهد تصاعدًا تدريجيًا في عددٍ البقع والانبعاثات الشمسية، مما يشير إلى قرب بلوغ النشاط الشمسي ذروته، تماشيًا مع توقعات الهيئات الفلكية العالمية.
وأفاد أن رصد هذه الظاهرة تم بوضوح مع غروب شمس يوم أمس، حيث ساعدت الأجواء الصافية وخلو السماء من المؤثرات البصرية والعوالق الترابية على مشاهدة البقع الشمسية بدقة، مشيرًا إلى أن مثل هذه الظواهر تُعد فرصة ثمينة لهواة الفلك لرصد ومتابعة سلوك الشمس وتغيراتها المستمرة.
وتُظهر الصورة الملتقطة ست مجموعات من البقع الشمسية، رُقّمت وفقًا للتسلسل المعتمد من الوكالات الفلكية الدولية، وهي: 4167، 4157، 4154، 4143، 4150، و4149، وقد تركزت في النصف الجنوبي من قرص الشمس، بما يتوافق مع النمط المتكرر للدورة الشمسية الحالية.
وتُعد هذه البقع النشطة مراكز محتملة لحدوث توهجات شمسية أو انبعاثات إكليلية تُعرف بـ”الانبعاث الكتلي الإكليلي (CME)”، التي قد تُحدث تأثيرات على الأرض تشمل اضطرابات في الاتصالات، أو ظهور الشفق القطبي في بعض المناطق القريبة من القطبين.