8 مستدات.. خطوات إلغاء الإقامة في الإمارات
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
توفر الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ، عبر موقعها الرسمي أو التطبيق الإلكتروني الخاص بها، خدمة إلغاء تصريح الإقامة.
وفي العادة، يخول الكفيل فقط أو من يفوضه بالسير في إجراءات إلغاء تأشيرات الإقامة التي يكفلها، ولا يمكن للمكفول المضي بنفسه في الطلب من دون إذن الكفيل.ويمكن التقديم على هذه الخدمة من خلال اتباع 3 خطوات تشمل التسجيل في موقع أو تطبيق الهيئة وإنشاء الحساب، من ثم تقديم الطلب وتسديد الرسوم، وأخيراً إلغاء الإقامة.
ويتم إجراء إلغاء الإقامة إلكترونياً بعد 48 ساعة من استلام وقبول طلب الخدمة المستوفية للشروط.
وتشمل الوثائق المطلوبة لإلغاء تأشيرة الإقامة:
1. إلغاء الرخصة التجارية أو التنازل عنها عند إلغاء إقامة (الشريك أو المستثمر).
2. شهادة الوفاة (داخل الدولة) في حالة الوفاة.
3. شهادة وفاة خارج الدولة مصدقة من الجهات الرسمية.
4. استمارة طلب إلغاء موقعة من الكفيل.
5. إذا كان الكفيل شركة أو منشأة، يجب أن يتضمن الطلب توقيع وختم الشركة، مرفقاً برسالة المخالصة وإنهاء الإجراءات من قِبل وزارة الموارد البشرية والتوطين.
6. جواز السفر الأصلي ساري المفعول للمكفول.
7. بطاقة الهوية الأصلية للمكفول.
8. في حالة تواجد المكفول خارج الدولة، يجب إحضار جواز السفر الأصلي أو مُستخرج من تأشيرة الإقامة من الحاسب الآلي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الهيئة وزارة الموارد البشرية والتوطين بطاقة الهوية الإمارات الهوية والجنسية وزارة الموارد البشرية والتوطين بطاقة الهوية الإماراتية
إقرأ أيضاً:
أبوظبي تستقبل الحجاج بالورود
أبوظبي: محمد أبو السمن
استقبل مطار زايد الدولي في أبوظبي منذ الساعات الأولى من اليوم الاثنين حجاج الإمارات، بعد أداء فريضة الحج بكل يسر وسهولة، حيث استقبل المطار أكثر من 6 رحلات قادمة من مطار جدة.
وخصصت صالة في المطار مجهزة لاستقبال الحجاج وتوفير كافة سبل الراحة لهم، وثبتت لوحات في المطار ترحب بالحجاج تحمل عبارات منها «الإمارات ترحب بعودة الحجاج، حج مبرور وسعي مشكور»، فيما استقبل الأهالي أقاربهم من الحجاج بالورود وسط فرحة في المطار بعودة الحجاج.
وأشاد حجاج الإمارات الذين التقتهم «الخليج» في مطار زايد الدولي في أبوظبي بمستوى الخدمات التي تم توفيرها خلال أداء مناسك الحج، مشيدين بالدور الذي قام به مكتب شؤون الحج في الدولة للاهتمام بالحجاج منذ لحظة مغادرة الدولة وحتى العودة، وتوفير كافة الخدمات الصحية والتوعوية اللازمة، بما يضمن سلامة الحجاج وراحتهم طوال رحلتهم الإيمانية، وقد انعكست هذه الجهود التي اتسمت بالسلاسة والتنظيم، على سهولة تأدية المناسك بروح من السكينة والطمأنينة.
وعبّر الحاج عبدالله محمد العبيد الحمادي عن بالغ شكره وتقديره للقيادة الرشيدة، وللقائمين على تنظيم شؤون الحجاج من دولة الإمارات، مؤكداً أن رحلة الحج كانت منظمة بكل تفاصيلها، وأن التسهيلات المقدمة أسهمت في أداء المناسك بكل يُسر وسلام، موضحاً أن المخيمات، ووسائل النقل، وجميع الترتيبات الميدانية كانت على درجة عالية من الكفاءة، ما جعل أداء المناسك سلس وخالي من التحديات، ومفعمة بالطمأنينة والسكينة.
من جانبها، ثمّنت الحاجة ناديا عبد الرحيم عبد الله الجهود المتكاملة التي أحاطت بالحجاج منذ لحظة انطلاقهم وحتى عودتهم إلى أرض الوطن، مشيرة إلى أن جودة الخدمات والتنظيم المحكم في الأراضي المقدسة تركاً أثرًا إيجابيًا عميقًا في نفوس الجميع، مؤكدة أن البعثة الإماراتية وفّرت بيئة مريحة وآمنة، وأن مشاعرها خلال أداء المناسك اتسمت بالهدوء والتركيز، دون أن تعترضها أية صعوبات تُذكر.
وأشاد الحاج خالد سعيد العبيدلي بالدور المحوري الذي قدمته مختلف الجهات المعنية في دولة الإمارات، مثمنًا ما قامت به الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، ومكتب شؤون الحجاج، من جهود تنظيمية وميدانية مكثفة، مضيفا أن مستوى الخدمات المقدمة يعكس التزام الدولة بتوفير أفضل الظروف الممكنة لحجاجها، وأن جميع مراحل الرحلة جرت في أجواء من الانضباط والرعاية التامة.
وأكد الحاج خميس الجنيبي أن رحلته إلى الحج، برفقة عائلته، كانت تجربة إيمانية استثنائية، تسودها الراحة والتنظيم والدعم المستمر، مشيرا إلى أن جميع الخدمات من الإقامة إلى الإرشاد والتوجيه كانت مهيأة بأعلى المعايير، الأمر الذي أتاح له ولأفراد أسرته أداء المناسك في أجواء روحانية هادئة ومطمئنة، تعكس حرص الدولة على توفير أقصى درجات العناية لحجاجها.