#سواليف

أعلن مركز القبة السماوية الفلكي في موسكو أن سكان #الأرض سيتمكنون من رؤية #ظاهرة_فلكية خريفية مميزة في الأيام القليلة القادمة.

وجاء في بيان صادر عن المركز:”يتوقع علماء الفلك أن ظاهرة #زخات #شهب_الجباريات الخريفية ستبلغ ذروتها في ليلة 21 أكتوبر الجاري، ويظهر في السماء نحو 15 نيزكا في الساعة… وسيكون بالإمكان رؤية زخات الشهب بوضوح من نصفي الكرة الأرضية”.

وأضاف البيان:”يتميز وابل الشهب هذا بوجود شهب بيضاء سريعة إلى حد ما تترك خلفها أثرا لمسارها في السماء، وفي بعض الأحيان تظهر أيضا شهب حمراء وزرقاء وخضراء وصفراء وبرتقالية”.

مقالات ذات صلة اكتشاف عوالم حيوانية مزدهرة تحت قاع البحر! 2024/10/20

وأوضح الخبراء في المركز أن أفضل وقت لمراقبة هذه الشهب بالنسبة لسكان مناطق خطوط العرض الوسطى للأرض سيكون ليلة 21 أكتوبر، بين منتصف الليل إلى الفجر، أي عندما ترتفع كوكبة Orion عاليا فوق خط الأفق، ولمشاهدة الشهب يجب النظر باتجاه خط الأفق الجنوبي الشرقي.

وتنبثق شهب الجباريات أو Orionids من منطقة في السماء شمال كوكبة الجبار، وتظهر لسكان الأرض ما بين 2 أكتوبر و7 نوفمبر كل سنة، وتعتبر من أجمل ظواهر تساقط الشهب الخريفية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأرض ظاهرة فلكية زخات شهب الجباريات

إقرأ أيضاً:

قصة صورة من الحرم.. بياض يُبهج وبكاء يُطمئن

في صورة التقطت لإحدى الصلوات اليوم داخل المسجد الحرام، تتجلى لحظة نادرة تجمع بين البهجة والخضوع في آنٍ واحد. بدا الحرم كما لو أنه قطعة من نور، اكتسى باللون الأبيض من أعلاه إلى أدناه، حيث امتزجت صفوف المصلين بثياب الإحرام، وتوحدت القلوب والوجوه في قبلة واحدة، تحت قبة السكينة والسكوت.

الآلاف سجدوا وركعوا في توقيت واحد، كأنما تماهت أجسادهم مع الدعاء، وتعمّدت أرواحهم بالرضا.

لحظة أظهرت عظمة المكان وقدسيته، وعمق الإيمان حين ينسكب صامتًا في عيون دامعة، وقلوب ترجف خشيةً ورجاء. تتسلل الآية الكريمة إلى هذا المشهد العابق بالسكينة: تراهم ركعًا سجدًا يبتغون فضلًا من الله ورضوانًا، فتبدو الصورة وكأنها تفسير بصري للنص، أو تأكيد حيّ لما تقوله السماء.

اللون الأبيض لم يكن مجرد مظهر، بل دلالة على الطهر والتجرد من الدنيا، وعلى المساواة التي لا تفرق بين غني وفقير، ولا بين جنسية وأخرى.

وفي هذه اللحظات، يبدو أن الأرض تعانق السماء، وأن الدعاء يصل أسرع من المعتاد، لأن النفوس مهيأة، والقلوب خفيفة، والخشوع حاضر بلا استئذان.

المشهد أسرّ الناظرين بالفعل، لكنه أيضًا أيقظ فيهم شعورًا لا يُوصف، كأن من لم يكن حاضرًا هناك، تمنى لو كان. هي لحظات تتكرر كل يوم في الحرم، لكنها لا تتشابه أبدًا.


الحرم

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • قصة صورة من الحرم.. بياض يُبهج وبكاء يُطمئن
  • تكريم كوكبة من نجوم الرياضة الأردنية الأعضاء في الرابطة
  • ظاهرة فلكية نادرة في سماء بلد عربي.. انفجار كويكب بقوة 178 طنا من مادة الـ”TNT”
  • إنزاغي يلمح إلى مستقبله مع الإنتر: “سنرى في الأيام القادمة”
  • ظاهرة فلكية نادرة.. كويكب ينفجر في سماء دولة عربية بقوة هائلة
  • الخضيري: ظاهرة فلكية نادرة تضرب حوطة بني تميم غدًا
  • القطاع الغربي في اليونيفيل: مستمرون بتقديم الدعم الصحي والاجتماعي لسكان الجنوب
  • مصر.. صور خيالية مليئة بالسحر من الصحراء الغربية
  • سماء الجزائر على موعد مع ظاهرة فلكية ساحرة
  • رسالة إسرائيليّة لسكان بلدة جنوبيّة... ماذا تضمّنت؟