تفاصيل جديدة حول فيلم Gladiator 2
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
طرحت شركة Paramount Pictures صورًا جديدة للنجم العالمي دينزل واشنطن من الفيلم المرتقب Gladiator 2، الذي سيتولى إخراجه المخرج الشهير ريدلي سكوت.
ومن المقرر عرض الفيلم في دور السينما في 22 نوفمبر المقبل. ويلعب النجم بول ميسكال دور لوسيوس، ابن شقيق كومودوس (الذي جسده جواكين فينيكس في الجزء الأول) الذي أنقذه ماكسيموس (الذي قام بدوره راسل كرو).
أبطال فيلم Gladiator 2
ويضم الفيلم مجموعة من النجوم أبرزها دينزل واشنطن، كوني نيلسن، ديريك جاكوبي، دجيمون هونسو، جوزيف كوين، بيدرو باسكال، وفريد هيشينجر.
ومن جانبه، أكد بول ميسكال أنه أنهى تصوير الجزء الثاني من الفيلم، حيث سيتولى دور "لوسيوس". وأشار خلال ظهوره في برنامج The Graham Norton Show بأنه "نجا من التصوير"، مضيفًا بطريقة مازحة أنه سيتعرض للخطر إذا كشف مزيد من التفاصيل حول موعد الإصدار.
كما تحدث ميسكال عن كيفية اختياره لهذا الدور، حيث ذكر أنه كان مشغولًا بمسرحية "Streetcar Named Desire" عندما اتصل به ريدلي سكوت للانضمام إلى المشروع، وكان رده الفوري هو "نعم".
وفي سياق متصل، أوضح سكوت كيف تم اختيار ميسكال، حيث قال إنه تعرف عليه من خلال أشخاص عاديين، وبعد مشاهدته في مسلسل معين، أدرك أن السيناريو يعمل بشكل جيد، مما جعله يفكر في ميسكال كخيار مثالي للبطولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني بيدرو باسكال
إقرأ أيضاً:
من أمام المشرحة بالإسكندرية.. أسرة أحمد المسلماني تاجر الذهب تكشف تفاصيل جديدة عن مقتله
كشف علي المسلماني، شقيق المجني عليه، تاجر الذهب أحمد المسلماني، عن تفاصيل مروعة تتعلق بالجريمة البشعة التي وقعت ليلة العيد، التي أسفرت عن وفاة شقيقه جراء اعتداء وحشي باستخدام أداة حادة و ذلك من أمام مشرحة كوم الدكة في الإسكندرية.
و أضاف في تصريحات خاصة لموقع الأسبوع بأن الجاني كان يعمل معنا في المتجر، وكنا نتعامل معه وكأنه صاحب المكان، وكان يتمتع بثقتنا الكبيرة. ولكنه أضاف أننا لاحظنا في الفترة الأخيرة اختفاء كميات كبيرة من الذهب بشكل يومي، وبعد مراجعة كاميرات المراقبة، اكتشفنا أنه كان المتورط في عملية السرقة.
أفاد بأنه تم تحرير محضر بالواقعة تحت رقم 10608 لسنة 2023، وقد صدر حكم غيابي ضد المتهم بالسجن لمدة عام، وأضاف أن أخيه كان في طريقه لأحد محلات البقالة، وواجه الجاني مصادفة، حيث قام الأخير بمهاجمته بعدة ضربات قاتلة باستخدام أداة حادة.
وأشار إلى أن الإصابات كانت خطيرة في الوجه والأنف والجمجمة والرقبة، موضحًا: كان غارقًا في دمائه، وتم نقله إلى المستشفى حيث أمضى هناك ثمانية أيام في جهود لإنقاذه، لكنه توفي أمس في الساعة الحادية عشر مساءً وأختتم حديثه بمطالبة للعدالة، قائلًا: أريد حق أخي الذي قُتل ليلة العيد كما لو كان أضحية. أطالب بإعدام القاتل.
و من جه أخري كشف مدير سلسلة محلات المسلماني عن تفاصيل العلاقة التي كانت تربط المجني عليه بالمتهم أن المجني عليه كان قد قام بتوظيف المتهم في أحد فروع المحل منذ عام 2023 مؤكدًا أن العلاقة بينهما كانت قوية جدًا، حيث كان المسلماني يعامله كأخ ولم يساوره الشك فيه أبدًا، بل كان يثق به ثقة مطلقة. كما أشار إلى أن المتهم كان يدون لحظات مشتركة بينهما بالتقاط الصور في مناسبات مختلفة، مما يعكس عمق العلاقة بينهما.
تابع حديثه قائلًا للأسبوع أنه في إحدى المرات، أثناء مراجعته للكاميرات، لاحظ اختفاء بعض قطع الذهب و عند العودة إلى التسجيلات، و تأكد من أن المتهم كان يقوم بسرقة قطع صغيرة على فترات زمنية متكررة مضيفًا أنه بدأ بتفريغ الكاميرات بشكل يومي، ليكتشف أن هذا السلوك لم يكن مجرد حادث عارض، بل سلوكًا متكررًا من جانب المتهم
وأضاف بأنه قد أبلغ أحمد المسلماني في ذلك الحين، إلا أنه رفض في البداية تصديق ما قيل له، حتى أتيحت له فرصة مشاهدة الأدلة المصورة، مما أحدث لديه صدمة كبيرة. وتم بالفعل تحرير محضر سرقة ضد المتهم في عام 2023، حيث صدر حكم غيابي يقضي بحبسه لمدة عام.
أوضح مدير محلات المسلماني أن المتهم قام بعد ذلك بتهديد المجني عليه بالقتل، مطالبًا إياه بالتنازل عن البلاغ، إلا أن المسلماني رفض الاستجابة لمثل هذه الضغوط مؤكداً أن الجاني قد ترصّد للمجني عليه في ليلة العيد، حيث باغته أثناء خروجه لأداء مشوار خاص، واعتدى عليه بطريقة اعتبرها متوحشة وفي ختام حديثه، ناشد الجهات المعنية بسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة ضد الجاني، حيث مطالبًا بالقصاص العادل لعودة حق المسلماني.
يُذكر أن أحمد المسلماني، تاجر المجوهرات قد توفي بمدينة رشيد بمحافظة البحيرة، متأثرًا بإصاباته التي لحقت به جراء واقعة اعتداء وقعت في الساعات الأولى من صباح الأربعاء 5 يونيو الجاري، و علي أثرها تم نقله إلي أحدي المستشفيات ولكن لفظة أنفسه صباح اليوم و تم القبض على المتهمين و سط استمرار التحقيقات التي تجريها النيابة العامة معهم في القضية.