سهرة للصلاة والتوبة من أجل السلام في العالم ببازيليك السيدة العذراء بمصر الجديدة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
نُظمت سهرة للصلاة والتوبة من أجل السلام في العالم، ببازيليك السيدة العذراء، بمصر الجديدة.
جاء ذلك استكمالًا للمسيرة الروحية، التي يعيشها شباب الكنيسة اللاتينية بمصر، في سنة الصلاة استعدادًا يوبيل 2025 "حجاج الرجاء".
ترأس الصلاة المطران كلاوديو لوراتي، مطران الكنيسة اللاتينية بمصر، بتنظيم من لجنة الشباب بالمطرانية، بقيادة المونسينيور أنطوان توفيق، نائب مطران الكنيسة اللاتينية، وأعضاء الكورال من الشباب.
شارك في الصلاة المطران كريكور أوغسطينوس كوسا، أسقف الإسكندرية للأرمن الكاثوليك، والمطران جان ماري شامي، النائب البطريركي العام للروم الملكيين الكاثوليك بمصر والسودان وجنوب السودان، والخورأسقف بولس ساتي للفادي الأقدس، المدبر البطريركي للكلدان، ورئيس الطائفة بمصر.
كذلك، حضر الأب الربان فيليبس عيسى، راعي كنيسة السريانية الأرثوذكسية بمصر، وعدد من الآباء الكهنة، والرهبان من والراهبات، من مختلف الرهبانيات، بمشاركة العديد من أعضاء الحركات، والأنشطة الرسولية، والشباب، والمؤمنين، من جنسيات مختلفة.
تضمنت الأمسية الروحية السجود أمام القربان الأقدس، والصلاة لعدد إحدى وثلاثين دولة، يوجد بها حروب، ونزاعات مع سماع شهادات شخصية عميقة، تتحدث معانات الشعوب المجاورة من أضرار الحرب، وكيف يجعل كل منهم ثقته في الله خاصةً، في أوقات الشدة والتجربة.
شارك أثناء الصلاة فرق كورال البازيليك، ومجموعة القديسة تريزا، والشبيبة السودانية، والإريترية مع المرنمة سيلفيا عودة، التي رنمت طلبًا لشفاعة أمنا مريم العذراء، سلطانة السلام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكنيسة الكنيسة اللاتينية الصلاة الحرب القديسة تريزا
إقرأ أيضاً:
الحسيني يبحث مع سفراء دول أمريكا اللاتينية والكاريبي تعزيز التعاون مع المجموعة
بحث معالي محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، مع سعادة فرانسيسكو شاكون إيرنانديس، سفير جمهورية كوستاريكا لدى الدولة وعدد من السفراء من دول أمريكا اللاتينية والكاريبي، سبل تعزيز العلاقات المالية والاقتصادية والتنموية بين دولة الإمارات والمجموعة، وذلك خلال لقائه في ديوان الوزارة بدبي.
ووفق بيان صحفي صادر عن الوزارة اليوم، تناول اللقاء، الذي جاء بناءً على طلب من سفارة كوستاريكا نيابةً عن مجموعة سفراء دول أمريكا اللاتينية والكاريبي، أهمية الترويج لدول المجموعة كشركاء استراتيجيين لدولة الإمارات، وتوسيع آفاق التعاون الثنائي من خلال تبادل الخبرات والمعرفة، وبناء جسور تواصل مستدامة تواكب تطلعات التنمية في مختلف المجالات.
وأشاد معالي الحسيني بالعلاقات المالية والاقتصادية الوطيدة التي تربط الإمارات العربية المتحدة بمجموعة دول أمريكا اللاتينية والكاريبي، حيث أكد على أن توسيع آفاق التعاون المالي والاقتصادي مع دول المجموعة ينسجم مع التوجهات الاستراتيجية لدولة الإمارات الرامية إلى دعم الاستقرار المالي الإقليمي، وتعزيز التنمية المستدامة مع دولها.
وفي ختام اللقاء، شدد الجانبان على أهمية مواصلة التنسيق والتشاور المستمر، بما يعزز أطر العلاقات الثنائية ويكرّس دعائم التعاون المشترك مع دول أمريكا اللاتينية والكاريبي.وام