استهدفت أكثر من 4 غارات عنيفة جديدة، الضاحية الجنوبية لبيروت، وذلك بعد إصدار الجيش الإسرائيلي تحذيرات بقصف منطقتي برج البراجنة والحدت.   وطالت الغارات القوية منطقة الليلكي، ما أسفر عن تدمير عدد من المباني بشكل كامل واندلاع حريق كبير في المحلة.   ووفقاً للمعلومات، فإن المكان المستهدف يتضمن مولدات كهربائية إضافة إلى مواد قابلة للإشتعال.

   

فيديو آخر لغارة الضاحية الجنوبية لبيروت والتي طالت بشكل خاص مجمع مبانٍ سكنية في منطقة الليلكي#lebanon24 #لبنان pic.twitter.com/x1CCWfKIQM

— Lebanon 24 (@Lebanon24) October 23, 2024  

بالفيديو.. غارة إسرائيلية عنيفة تستهدف منطقة الليلكي في الضاحية الجنوبية لبيروت#lebanon24#لبنان pic.twitter.com/1WBxfKLcjv

— Lebanon 24 (@Lebanon24) October 23, 2024

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رياح شمسية فائقة السرعة تضرب الأرض وتحذيرات من عاصفة مغناطيسية

إنجلترا – تسببت رياح شمسية فائقة السرعة، ناجمة عن ثقب شمسي ضخم، في توجيه دفعات من الجسيمات المشحونة نحو الأرض.

وأثار ذلك تحذيرات من عواصف مغناطيسية قد تؤثر على شبكات الكهرباء والاتصالات في الأيام القليلة المقبلة.

وبحسب خبراء الأرصاد الفضائية، فإن العاصفة بدأت بالتأثير على الأرض يوم الجمعة الماضية، وقد تصل شدتها إلى المستوى G2، وهو مستوى متوسط على مقياس من 5 درجات (من G1 إلى G5). وتشير التوقعات إلى استمرارها على هذا المستوى حتى يوم السبت، على أن تنخفض إلى عاصفة من مستوى G1 بحلول الأحد.

ورغم أن هذا المستوى لا يعد من الدرجات الحرجة، كونه قادرا على التسبب في اضطرابات ملحوظة، خصوصا في مناطق خطوط العرض العليا.

وينشأ هذا الاضطراب من ثقب إكليلي عملاق في سطح الشمس (منطقة مظلمة تطلق منها الشمس رياحا شمسية بسرعات عالية تُعرف بتيار الثقب الإكليلي فائق السرعة (CH HSS)).

وتندفع هذه الرياح بسرعة تصل إلى مئات الكيلومترات في الثانية، وحين تصطدم بالرياح الشمسية الأبطأ التي تسبقها، تتشكل منطقة تعرف بـ”منطقة التفاعل الدوراني المشترك” (CIR)، التي تضغط المجال المغناطيسي للأرض، مسببة اضطرابات مغناطيسية.

وتشمل الآثار المتوقعة للعاصفة ما يلي:

شبكات الكهرباء: تقلبات في الجهد قد تؤدي إلى أعطال مؤقتة، وقد سُجل بالفعل ضعف في التيار الكهربائي بولاية ميشيغان الأمريكية يوم الجمعة.

الأقمار الصناعية: تغيرات طفيفة في المدار أو اضطرابات في أداء الأجهزة الإلكترونية.

الاتصالات والملاحة: إمكانية تراجع دقة نظام تحديد المواقع (GPS) وانقطاع موجات الراديو عالية التردد، خاصة في المناطق القطبية.

الشفق القطبي: فرصة لرؤية الشفق القطبي في مناطق غير معتادة، مثل شمال الولايات المتحدة، بحسب الظروف المناخية.

وتأتي هذه العاصفة الشمسية خلال فترة تعرف بـ”ذروة النشاط الشمسي”، وهي المرحلة الأكثر نشاطا في الدورة الشمسية التي تستمر 11 عاما، وتشهد زيادة كبيرة في البقع الشمسية والانبعاثات الكتلية.

وقد واجهت الأرض هذا الثقب الإكليلي نفسه في وقت سابق من شهر يونيو، وتسببت رياحه في عاصفة مغناطيسية من المستوى ذاته.

وفي وقت سابق من هذا العام، أجرى علماء محاكاة لعاصفة شمسية كارثية، خلصوا خلالها إلى أن العالم غير مهيأ للتعامل مع طقس فضائي شديد. وقد تضمنت السيناريوهات المحتملة:

انقطاع واسع للكهرباء.

تعطل أنظمة النقل والاتصالات.

ارتفاع أسعار الوقود.

اضطرابات كبيرة في شبكات الإنترنت.

ويدعو العلماء إلى تعزيز الاستعدادات لمواجهة هذه الظواهر، من خلال:

إطلاق أقمار صناعية جديدة لمراقبة الشمس.

تحسين أنظمة التنبؤ بالطقس الفضائي.

رفع مستوى التحذير المبكر.

تطوير آليات لحماية البنية التحتية الحيوية.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • طارق السيد عن ناصر منسي: طوّر من نفسه بشكل كبير
  • رياح شمسية فائقة السرعة تضرب الأرض وتحذيرات من عاصفة مغناطيسية
  • آخر تطورات المواجهة الإسرائيلية – الإيرانية لحظة بلحظة
  • غارات إسرائيلية تستهدف كرمنشاه الإيرانية وسماع دوي انفجارات عنيفة
  • مسيّرة إسرائيلية تحلّق فوق الضاحية الجنوبية لبيروت
  • إعلام إيراني: دوي انفجارين يزلزلان العاصمة طهران | صور وفيديو
  • انفجارات عنيفة تضرب قاعدة عين الأسد الأمريكية في العراق
  • أمريكا تقلص بشكل كبير وارداتها النفطية من العراق
  • عاجل | وسائل إعلام إيرانية: حريق في حقل بارس الجنوبي للغاز في محافظة بوشهر الجنوبية إثر غارات إسرائيلية
  • احتفالات في الضاحية الجنوبية ببيروت بعد الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل