الخطيب يهنئ لاعبي الأهلي والجهاز الفني والإداري بكأس السوبر المصري
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ محمود الخطيب، رئيس النادي الأهلي لاعبي الفريق الأول لكرة القدم وجهازهم الفني والإداري والطبي بمناسبة الفوز ببطولة السوبر المصري للمرة الرابعة على التوالي والخامسة عشرة في تاريخ النادي.
وأشاد رئيس النادي بالأداء المتميز والروح العالية للاعبي الأهلي على مدار أشواط المباراة، وإصرارهم على تحقيق الفوز.
كما هنأ محمود الخطيب جماهير الأهلي بهذه المناسبة، وأكد على تقديره لمساندتها لناديها وفرقه الرياضية في كل المواقف داخل وخارج البلاد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمود الخطيب السوبر المصري للأبطال الاهلي والزمالك
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية يهنئ رئيس الوزراء وشيخ الأزهر والشعب المصري بالعام الهجري الجديد
هنأ الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، و الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، و الشعب المصري، بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ، سائلًا المولى عز وجل أن يجعل هذا العام عام خيرٍ وبركة ووحدةٍ لمصرنا الحبيبة و الأمة العربية والإسلامية جمعاء.
وأكد مفتي الجمهورية، أننا نستلهم من الهجرة النبوية الشريفة معاني الصدق في التوجُّه، والإخلاص في المسير، واليقين في أن طريق الإصلاح لا يُمهَّد إلا بالعزيمة، ولا يُستكمل إلا بحسن التوكل على الله،
نسأل الله أن يجعل هذه الذكرى دافعًا لمزيد من الوعي والعمل، وأن يُعيننا على حمل الأمانة، وأداء ما أوجب الله من مسؤولية تجاه أنفسنا وأوطاننا.
وفي وقت سابق، هنا الدكتور نظير محمد عياد، الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية؛ بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ، داعيًا الله سبحانه وتعالى أن يعيده على سيادته بموفور الصحة والعافية ودوام التوفيق والسداد، وأن يُعينه على ما نيط به من أمانة القيادة، وعظم المسؤولية، وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير والبركات.
وأكد في برقيته، أن الهجرة النبوية الشريفة التي قام بها الرسول الكريم ﷺ تظل من أعظم المحطات التي يتجدد فيها الإيمان، وتُستحضر فيها القيم التي قامت عليها رسالة الإسلام، وفي مقدمتها الصبر على البلاء، والثبات على المبدأ، وحسن التوكل على الله مع الأخذ بالأسباب، فلقد كانت تطبيقًا عمليًّا لمعاني الإيمان الراسخ، والانضباط وقت الشدائد، والثقة في نصر الله وإن تأخر، وهي دعوة متجددة لأن يراجع الإنسان طريقه، ويقوّم سيره، ويقدّم ما استطاع في خدمة دينه ووطنه دون تردد أو تقصير.
واختتم البرقية قائلا: نسأل الله العلي العظيم أن يجعل هذا العام عام خيرٍ لمصر وأهلها، تُجنى فيه ثمار العمل، وتُستكمَل فيه مسيرة العطاء، وتترسّخ فيه دعائم الأمن والاستقرار ، كما نسأله سبحانه أن يجعله عامًا مباركًا على الأمة العربية والإسلامية، تُحفظ فيه الكرامة، وتُصان فيه المقدسات، وتتوحد فيه الصفوف، وتعلو فيه راية الحق والخير والرحمة.