حريق في مدرسة بطنطا والدفع بـ3 سيارات مطافئ
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
تمكنت قوات الحماية المدنية بالغربية، من إخماد نيران حريق هائل اندلعت نيرانه بأسوار مدرسة الأزهار القديمة بشارع المديرية بطنطا إثر اشتعال النيران بها بشكل مفاجئ وتم الدفع بـ3 سيارات مطافىء لإخماده دون وقوع إصابات وخسائر بشرية.
تعود أحداث الواقعة حينما تلقت الاجهزه الامنيه بمديرية أمن الغربية إخطارا من مأمور قسم شرطة أول طنطا يفيد بورود بلاغ من شرطة النجده حول وقوع الحريق الهائل بمحيط مدرسة الازهار بشارع المديرية بطنطا .
كما انتقلت القيادات الأمنية وقوات من الشرطة السرية والنظامية إلي مكان الحادث تم الدفع بـ3 سيارات مطافىء لإخماد النيران حفاظا على أرواح السكان القاطنة بذات المنطقة.
وكلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري ظروف وملابسات الواقعة وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق والتي أمرت بندب خبراء الأدلة الجنائية لمعاينة موقع الحادث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الغربية سيارات حادث تصادم مديرية امن الغربية تصادم ميكروباص الأجهزة الامنية النيابة العامة الحماية المدنية حريق حريق هائل إصابات طنطا خسائر البحث الجنائي اشتعال النيران امن الغربية
إقرأ أيضاً:
كشف لُغز "النيران الصامتة" في معدة "ستيني صيني"
الرؤية- كريم الدسوقي
عاش رجل صيني يبلغ من العمر 67 عامًا 3 عقود كاملة، وهو يحمل داخل معدته قدّاحة سجائر بلاستيكية لا يزال بداخلها غاز قابل للاشتعال، دون أن يدرك خطورة ما في جوفه.
القصة بدأت حين شعر الرجل، ويدعى "دنغ"، بآلام وانتفاخ شديد في البطن، ظن في البداية أنه مجرد التهاب معوي عابر، ومع تفاقم الألم وعدم جدوى الأدوية، اضطر للذهاب إلى المستشفى؛ حيث أجرى الأطباء فحصًا بالمنظار كشف عن جسم غريب أسود اللون عميقًا في معدته.
المحاولات الأولى لإخراج الجسم فشلت بسبب سطحه الأملس، ما دفع الفريق الطبي لتأجيل العملية إلى أن يحددوا طبيعته، وعند سؤال الرجل عن أي حادث قديم استعاد ذكرى بعيدة من أوائل تسعينيات القرن الماضي، عندما ابتلع قدّاحة بلاستيكية في سهرة مع أصدقائه بدافع المزاح والرهان. ظن الرجل الصيني أن القدّاحة خرجت من جسده مع الوقت، ولم يخبر أسرته بالأمر مُطلقًا.. هكذا تلقى الأطباء القصة كالصاعقة!
بعد تحديد طبيعة الجسم، قرر الأطباء استخدام تقنية تشبه استخدام "كيس مطاطي" يغلف "القدّاحة" تمامًا قبل سحبها بأمان، والمفاجأة الكبرى أن القدّاحة- رغم تآكل غلافها الخارجي- كانت ما تزال تعمل وبداخلها غاز.
الأطباء أوضحوا أن البلاستيك المصنوع منه جسم القدّاحة مقاومٌ بشكل مذهل لأحماض المعدة؛ ما سمح له بالبقاء كل هذه السنوات دون أن يتحلل كاملًا.