أسفرت العاصفة الاستوائية “ترامي” التي ضربت شمال غرب الفلبين، عن مقتل 66 شخصاً على الأقل. في انهيارات أرضية وفيضانات واسعة النطاق.

وأجبرت السلطات على الإسراع للحصول على المزيد من القوارب، لإنقاذ آلاف السكان، الذين حوصر بعضهم على أسطح منازلهم.

وقد ابتعدت العاصفة الاستوائية “ترامي” عن شمال غرب الفلبين، اليوم الجمعة، بعدما تسببت بفيضانات واسعة النطاق.

أجبرت السلطات المحلية على البحث عن المزيد من القوارب لإنقاذ آلاف الأشخاص الذين حوصروا بعضهم على أسطح منازلهم.

وأثار خبراء الأرصاد الجوية احتمالًا نادرًا من أن العاصفة وهي الـ 11، وواحدة من أكثر العواصف فتكًا. التي تضرب الفلبين هذا العام، ربما تعود الأسبوع المقبل. مع دفعها للخلف بفعل الرياح ذات الضغط العالي في بحر الصين الجنوبي.

وتم رصد العاصفة آخر مرة عند الفجر وهي تهب على بعد 125 كيلومترًا. غرب مدينة باكنوتان الساحلية في إقليم لا يونيون الشمالي.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: حديث الشبكة

إقرأ أيضاً:

في يومه العالمي.. تعرف على أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات الماضية

تحتفل دول العالم يوم 20 مايو من كل عامّ بيوم النحل العالمي وفقا لإعلان منظمة الأمم المتحدة، ويُعتبر النحل العسلي والنحل البري من أكثر الأنواع أهميةً لسلة الغذاء واستدامة الأنظمة البيئية.

أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات القليلة الماضية

شهدت أعداد النحل والملقحات الأخرى انخفاضًا مستمرًا منذ سنوات، ويُرجع الخبراء ذلك إلى مجموعة من العوامل: المبيدات الحشرية، والطفيليات، والأمراض، وتغير المناخ، ونقص تنوع مصادر الغذاء. يأتي جزء كبير من النظام الغذائي البشري من النباتات التي يُلقّحها النحل - ليس فقط نحل العسل، بل مئات الأنواع من النحل البري الأقل شهرة، والعديد منها مُهدد بالانقراض.

في عام 2018، رعت الجمعية العامة للأمم المتحدة أول «يوم عالمي للنحل» لتسليط الضوء على معاناة النحل، وشُجّعت خطوات بسيطة، كزراعة حديقة للملقحات أو شراء العسل الخام من المزارعين المحليين.

تم اختيار يوم 20 مايو ليكون «يوم النحل العالمي» ليتزامن مع عيد ميلاد أنطون جانشا، رائد تقنيات تربية النحل الحديثة في القرن الثامن عشر في موطنه سلوفينيا.

في ألمانيا، حيث يُسهم النحل بملياري يورو (2.3 مليار دولار) من الفوائد الاقتصادية، يُعدّ النحل عنصرًا أساسيًا في تلقيح حقول بذور اللفت الصفراء الشهيرة التي تُهيمن على الريف في الربيع.

يوم الثلاثاء، كان حوالي 400 ألف نحلة منهمكة في إنتاج العسل في خلايا أسطح منازل في مدينة كولونيا الغربية - حيث تُزهر الحقول الصفراء.

يأمل علماء وخبراء النحل، مثل ماتياس روث، رئيس جمعية مربي النحل في كولونيا، أن يُسهم يوم النحل العالمي في رفع مستوى الوعي.

يرى روث أن حماية نحل العسل - مثل النحل الموجود في خلاياه على أسطح المنازل - والأنواع البرية أمرٌ بالغ الأهمية. وقد أنشأت منظمته صناديق تعشيش على أمل مساعدة النحل الانفرادي الذي لا يُكوّن خلايا، لكن روث يخشى ألا يكون ذلك كافيًا.

اقرأ أيضاًإنقاذ «النحل الفرعوني».. محافظ أسيوط يقرر إجراءات عاجلة لدعم التنوع البيولوجي بمحمية الوادي

استجابة لـ «الأسبوع».. «الأطباء» تحيل طبيب سم النحل للمحاكمة التأديبية

فوائد عسل سدر ريق النحل

مقالات مشابهة

  • صرف مرتبات شهر مايو اليوم.. وهذا موعد زيادة الأجور رسمياً
  • بالفيديو: جوليان أسانج يرتدي قميصًا يحمل أسماء آلاف الأطفال الذين استشهدوا في غزة
  • السلطات الأسترالية: 16 ألف شخص حاصرتهم الأمطار الغزيرة جنوب شرق البلاد
  • أستراليا تعلن حالة طوارئ.. وعزل بلدات بأكملها
  • خلال اصنع في الإمارات.. بلو جولف قروب تستعرض ابتكاراتها في صناعة القوارب الذكية
  • في يومه العالمي.. تعرف على أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات الماضية
  • وجبة بيتزا كادت تودي بحياة قاصر
  • الكشف عن كارثة جوية كادت تودي بحياة 200 راكب بـ إسبانيا
  • لأول مرة.. الكرة الذهبية تشهد جوائز جديدة وهذا موعد الحفل
  • ضبط شخصين بعد مشاجرة بالقاهرة لتعديهما على بعضهم بالضرب وإحداث إصابات