موقع 24:
2025-06-02@08:39:25 GMT

استبدال قاضية تنظر في إصدار مذكرة اعتقال نتانياهو

تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT

استبدال قاضية تنظر في إصدار مذكرة اعتقال نتانياهو

أعلنت المحكمة الجنائية الدولية، اليوم الجمعة، أنها ستغير لأسباب صحية، واحدة من القضاة الذين سيبتون في طلب من ممثلي الادعاء لإصدار مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، في تحرك قد يؤدي لمزيد من التأجيل في القضية.

وطلب ممثلو الادعاء في مايو (أيار) إصدار مذكرة اعتقال بحق نتانياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت بالإضافة إلى 3 من زعماء حركة حماس، قائلين إن هناك أسباباً معقولة تشير إلى ارتكابهم جميعاً جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.


هل يُسقط تحذير واشنطن بسبب غزة نتانياهو وغالانت في شباك الجنائية الدولية؟ - موقع 24حذرت رسالة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ووزير الدفاع لويد أوستن، من تعليق المساعدات إلى إسرائيل، إذا لم تسمح تل أبيب بدخول المساعدات إلى قطاع غزة، وتحسين ظروف عيش السكان الفلسطينيين. وقال رئيس المحكمة إن رئيسة القضاة في تلك القضية، وهي القاضية الرومانية يوليا موتوك، طلبت اختيار بديل لها لأسباب صحية، اليوم الجمعة، وحلت محلها على الفور بيتي هولر، القاضية السلوفينية بالمحكمة.
ومن المتوقع أن يؤدي هذا الاستبدال إلى مزيد من التأخير في إصدار القرار بشأن إصدار مذكرات اعتقال محتملة في القضية التي تتناول الصراع في قطاع غزة، إذ إن القاضية الجديدة ستحتاج إلى وقت للإحاطة بجميع مستندات القضية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نتانياهو يوآف غالانت المحكمة الجنائية الدولية نتانياهو يوآف غالانت عام على حرب غزة إسرائيل وحزب الله السنوار غزة وإسرائيل

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد حماس "بغض النظر عن المفاوضات"

توعد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الأحد، بـ"تدمير" حركة حماس ما لم تطلق سراح الرهائن المحتجزين لديها في قطاع غزة. 

وقال كاتس: "إما أن تطلق حماس سراح المتختطفين لديها أو سيتم تدميرها".

وأضاف الوزير الإسرائيلي: "أوعزت للجيش بالتقدم ضد كل الأهداف بغض النظر عن المفاوضات".

وكان تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، قد أفاد في وقت سابق، الأحد، بأن إسرائيل تستعد لزيادة الضغط العسكري على "حماس" بعد رد الأخيرة على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.

وقال التقرير إن إسرائيل تستعد لتكثيف الضغط العسكري على حماس، بهدف التأثير على مواقف الحركة في المفاوضات، خاصة تلك المتعلقة بقيادة الحركة داخل قطاع غزة.

وأشار التقرير إلى أن تصعيد إسرائيل العسكري على حماس سيكون بشكل خاص في شمال قطاع غزة.

وبالإضافة إلى النشاط العسكري، قال التقرير إنه قد يطرأ تغيير آخر فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، وخاصة إدخال شاحنات الغذاء وفتح نقاط توزيع إضافية للمساعدات.

ونقل التقرير عن مصادر أمنية قولها إن تغيير طريقة توزيع الغذاء "يؤثر على حماس بشكل كبير، بل يسحب الأرض من تحت أقدام الحركة".

وصرح مصدر إسرائيلي مطلع على مفاوضات الصفقة لهيئة البث الإسرائيلية بأن "ضغط الوسطاء مستمر، سواء لتحريك حماس من أجل تغيير مواقفها، أو ضغط الولايات المتحدة على إسرائيل لقبول جزء من ملاحظات حماس على المخطط".

 

أما حركة حماس فكانت قد أعلنت في وقت سابق، السبت، تسليم ردها على مقترح ويتكوف الأخير إلى الوسطاء.

وقالت الحركة في تصريح صحفي: "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقا من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا اليوم ردنا على مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقّق وقفا دائما لإطلاق النار، وانسحابا شاملا من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع".

وأضافت: "في إطار هذا الاتفاق، سيتم إطلاق سراح 10 من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم 18 جثمانا، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين".

مقالات مشابهة

  • النقض تنظر الطعن على براءة محمد سامى من تهمة سب عفاف شعيب 19 أكتوبر
  • وزير الدفاع الإسرائيلي يتوعد حماس "بغض النظر عن المفاوضات"
  • تنحي قاضية يُبطل المحاكمة في قضية وفاة مارادونا
  • حبس وزير لبناني سابق لمدة شهرين لوصفه قاضية بالعانس
  • حزب الوعي: التاريخ لن ينسى دور الرئيس السيسي في دعم القضية الفلسطينية
  • الدفاع المدني : الاحتلال قصف 60 منزلا في غزة والشمال خلال 48 ساعة
  • ربطه على النخلة وخلص عليه.. .جنايات الزقازيق تنظر محاكمة المتهم بقتل عامل بالشرقية
  • “أدوات قذرة بيد العدو”.. قبائل وعشائر البادية بغزة ترفع الغطاء العشائري والقبلي عن “خونة القضية”
  • المغربي محمد توفيق يُسقط خصمه التايلاندي بالضربة القاضية في بطولة ون (شاهد)
  • "مؤسسة غزة الإنسانية" تحت المجهر الإسرائيلي.. من يُموّلها؟