تحذير من زلزال بـ4.9 درجات..إسرائيل تعلن تفجير ذخيرة لحزب الله في لبنان
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
فجرت القوات الإسرائيلية اليوم السبت، كمية من الذخيرة عن بعد، ما استدعى تحذيراً من زلزال بـ 4.9 درجات على مقياس ريختر في شمال إسرائيل، ولبنان، وسوريا، والأردن.
وقال موقع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن الجيش الإسرائيلي، استولى على هذه الذخيرة من حزب الله في جنوب لبنان.ومن جهته، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "سُمعت أصداء انفجارات في الجزء الشمالي من اسرائيل، عقب نشاط قوات الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان".
وأكد المتحدث أنه لم يكن هناك أي خرق أمني، ونقلت الصحيفة عنه القول في بيان: "في الدقائق الماضية، دوى صوت انفجارات في شمال إسرائيل ناجم عن عمليات للجيش في جنوب لبنان. لا يوجد أي سبب لمخاوف أمنية"، مشيراً إلى فحص احتمال تفعيل الإنذارات من الزلازل في شمال البلاد بسبب انفجار مخزون كبير من ذخائر حزب الله.
Rond 7:00 uur 's ochtends werd een explosie van een ondergrondse basis van Hezbollah uitgevoerd met honderden tonnen explosieven in het gebied van de Misgav. De intensiteit van de explosie activeerde de seismologische systemen en zo werd een aardbevingswaarschuwing afgegeven. pic.twitter.com/g644yjxf1g
— Mariana_news✡????????????חי (@Marianasoux) October 26, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية حزب الله الإسرائيلي إسرائيل وحزب الله حزب الله إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يداهم منازل أسرى مفرج عنهم والمستوطنون يهاجمون قرى فلسطينية مع بدء موسم قطف الزيتون
شرع الجيش الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، بحملة اعتقالات واسعة شملت عدة مناطق في الضفة الغربية المحتلة، واستهدفت، وفق مصادر فلسطينية، منازل عدد من الأسرى الذين أُفرج عنهم الاثنين ضمن صفقة التبادل الأخيرة بين حركة حماس وتل أبيب. اعلان
ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن آليات عسكرية إسرائيلية اقتحمت مدينتي قلقيلية وطوباس وبلدة طمون، إضافة إلى عدة أحياء في رام الله والبيرة، وقرية عين عريك، وبلدة نعلين، ومناطق أخرى.
ونقلت الوكالة عن مصادر أمنية أن الجيش داهم منزل الأسير المفرج عنه والمبعد إلى غزة عصام الفروخ في حي عين منجد بمدينة رام الله، وعبث بمحتوياته. كما داهم سبعة منازل في قرية دير إبزيع غرب رام الله، واحتجز أصحابها وأخضعهم لتحقيقٍ ميداني.
وفي طولكرم، داهمت القوات الإسرائيلية منزل الأسير المفرج عنه والمبعد إلى الخارج سلام زغل في ضاحية شويكة، كما اقتحمت منزل الأسير المحرر منذر نور في بلدة عنبتا شرق المدينة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أصيب خلالها شاب بالرصاص الحي.
أما في قلقيلية، فقد اقتحم الجيش منزل الأسير المفرج عنه والمبعد طارق حساين وسط المدينة. ونقل شهود عيان أن القوات الإسرائيلية نفذت عمليات تفتيش دقيقة، وهددت الأهالي بعدم تنظيم أي مظاهر احتفال أو استقبال للأسرى، وفقًا للمصادر ذاتها.
وفي سياق متصل، أُصيب فلسطينيان، أحدهما برصاص الجيش الإسرائيلي شمال غرب نابلس، والآخر خلال مواجهات اندلعت في قرية سبسطية شمال غرب المدينة. كما شهد مخيم الدهيشة في مدينة بيت لحم وسط الضفة الغربية المحتلة مواجهات عنيفة بين شبان فلسطينيين والجيش.
وتأتي هذه التطورات عقب صفقة التبادل الأخيرة التي أُطلق بموجبها سراح 1968 أسيرًا فلسطينيًا من السجون الإسرائيلية، بينهم 1718 من قطاع غزة اعتُقلوا خلال الحرب، و250 محكومًا بالمؤبد، إضافة إلى عدد من الأسرى ذوي الأحكام العالية أو المتوقع صدور أحكام مؤبدة بحقهم.
تصاعد هجمات المستوطنينفي غضون ذلك، هاجم مستوطنون قرى فلسطينية في مناطق متفرقة من الضفة الغربية مساء اليوم، حيث أضرموا النار في مركبات وخربوا عدة سيارات في قرية يبرود شرق رام الله، وفقًا لمجلس القرية.
كما حاول المستوطنون إحراق منزل، إلا أن السكان تمكنوا من إخماد الحريق بسرعة، فيما تحطم زجاج نوافذ المبنى خلال الحادث.
وتشير مصادر فلسطينية إلى أن هجمات المستوطنين تتزايد عادة في مثل هذا الوقت من العام، تزامنًا مع موسم قطف الزيتون الذي يُعد مصدر رزق رئيسيًا لآلاف العائلات الفلسطينية.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة