أجمل الأدعية للأبناء بالتوفيق والتيسير في المذاكرة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
يمكن لأولياء الأمور، أن يدعو لأبنائهم بالنجاح والتوفيق تزامناً مع دخولنا موسم الدراسة، ومن أشهر الأدعية ما يلي: اللهم بارك لي في أولادي ووفقهم لطاعتك وارزقني برّهم، اللهم يا معلم موسى وآدم علمهم ويا مفهم سليمان فهمهم، ويا مؤتي لقمان الحكمة وفصل الخطاب آتهم الحكمة وفصل الخطاب، اللهم علمهم ما جهلوا، وذكرهم ما نسوا وافتح عليهم من بركات السماء والأرض إنك سميع مجيب الدعوات، اللهم إني أسألك لهم قوة الحفظ وسرعة الفهم وصفاء الذهن.
اللهم ألهمهم رشدهم ووفقهم في حياتهم، واجعلهم أبراراً أتقياء بصراء سامعين مطيعين لك، ولأوليائك محبين ناصحين، ولأعدائك مبغضين، اللهم اشدد بهم عضدي وأقم أودي وكثر عددي وزين بهم محضري، وأحيِ بهم ذكري، واكفني بهم في غيبتي وأعني بهم على حاجتي واجعلهم عوناً لي.
اللهم اجعلهم لي مطيعين غير عاصين ولا عاقين ولا خاطئين، اللهم أعني على تربيتهم وتأديبهم وبرهم واجعل ذلك خيراً لي ولهم، اللهم علق قلوبهم بالمساجد وبطاعتك، واجعلهم من أوجه من توجه إليك وأحبك ورغب إليك. اللهم افتح عليهم فتوح العارفين، اللهم ارزقهم الحكمة والعلم النافع وزين أخلاقهم بالحلم وأكرمهم بالتقوى وجملهم بالعافية وعافهم واعف عنهم، اللهم ارزقهم المعلم الصالح والصحبة الطيبة، اللهم ارزقهم القناعة والرضى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجمل الأدعية للأبناء بالتوفيق أجمل الأدعية للأبناء أجمل الأدعية النجاح والتوفيق الدراسة لقمان
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر عن خطاب الرئيس السيسى : عبّر عن كل مصري واعٍ ومُدرك لتحديات الأمن القومي
أعرب الإعلامي خالد أبو بكر، عن تقديره الشديد لخطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي ، الذي وجّهه إلى الشعب المصري، مؤكداً أن هذا الخطاب عبّر عنه شخصياً، كما عبّر عن كل مصري واعٍ ومُدرك لتحديات الأمن القومي.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج «آخر النهار»، عبر قناة النهار، أن صدق الكلمة وارتجالها جعلاها تدخل قلوب الناس بشكل مباشر، مشيراً إلى أن المصريين تفاعلوا مع الخطاب باحترام شديد، لأنه لم يكن منسقاً أو تقليدياً، بل كان حديثاً مباشراً نابعاً من قلب رئيس يدرك خطورة المرحلة.
وتابع، أنه يتمنى من مؤسسة رئاسة الجمهورية أن تتبنّى هذه الطريقة التواصلية بشكل دائم، مقترحاً أن يُلقي الرئيس كلمة مماثلة كل 15 يوماً لتوضيح الرؤية في القضايا الكبرى، ولا سيما الأمنية منها.
وشدّد على أن حديث الرئيس حول دور مصر الشريف والمخلص في القضية الفلسطينية، ودعوته إلى إيقاف الحرب وإدخال المساعدات، يجب أن يُدرّس كأنموذج للخطاب السياسي المسؤول، الذي لا يتاجر بالقضايا، بل يعمل بصدق لحلها.