الرئاسة الفلسطينية: وكالة أونروا خط أحمر.. واللاجئون جوهر قضيتنا
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
حذرت الرئاسة الفلسطينية من مخاطر التشريع الإسرائيلي ضد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا”، قائلة: “ونعتبره خرقا للقانون الدولي واستفزازا للمجتمع الدولي”، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ “القاهرة الإخبارية”.
بيان من الرئاسة الفلسطينية: الرئاسة الفلسطينية تشيد ببيان مدريد الداعي لتنفيذ حل الدولتين الرئاسة الفلسطينية: استمرار حرب الإبادة الجماعية جعل المنطقة في مهب الريحوقالت الرئاسة الفلسطينية، : “وكالة أونروا خط أحمر.
وأوضحت الرئاسة الفلسطينية، أنه لولا الدعم الأمريكي المتواصل لإسرائيل سياسيا وماليا وعسكريا لما تجرأت على تحدي المجتمع الدولي.
وفي وقت سابق، اشادت الرئاسة الفلسطينية، ببيان مدريد الذي أكد ضرورة تنفيذ حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والأمن الدائمين.
ورحبت الرئاسة بالبيان الصادر عن ممثلي مجموعة الاتصال الوزارية المشتركة لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، من مملكة البحرين، وجمهورية مصر العربية، والمملكة الأردنية الهاشمية، ودولة فلسطين، ودولة قطر، والمملكة العربية السعودية، وجمهورية تركيا، ووزراء خارجية وممثلي أيرلندا، والنرويج، وسلوفينيا، وإسبانيا الذين اجتمعوا اليوم في العاصمة الإسبانية، مدريد، معتبرة أن تأكيد المجتمعين في مدريد على التزامهم الثابت برؤية حل الدولتين، وفقا للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، يتطلب العمل بشكل جدي نحو تنفيذ الحل السياسي الذي يقود إلى إنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وفقا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئاسة الفلسطينية أونروا وكالة أونروا القضية الفلسطينية القاهرة الإخبارية الرئاسة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تحذر من إعادة احتلال غزة وضم الضفة وتهويد القدس
حذرت الرئاسة الفلسطينية اليوم السبت ، من محاولات إسرائيل إعادة احتلال قطاع غزة، إلى جانب ضم الضفة الغربية وتهويد القدس المحتلة، واصفا ذلك بأنه يغلق أبواب الأمن والاستقرار في العالم.
وأكد الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، أن السياسات الإسرائيلية المتمثلة في إعادة احتلال غزة ومحاولات ضم الضفة الغربية وتهويد القدس، ستغلق كل أبواب تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.
وأضاف أبو ردينة، أن الرفض الإسرائيلي للانتقادات الدولية لسياساتها، والتحذيرات التي أطلقتها دول العالم بشأن توسيع الحرب على الشعب الفلسطيني، يشكلان تحديا واستفزازا غير مسبوقَين للإرادة الدولية الرامية إلى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة وفق قرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي، التي تمثلت في إعلان نيويورك والاعترافات الدولية المتتالية بدولة فلسطين.
وأشار إلى أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من أرض دولة فلسطين تماما كالقدس والضفة الغربية، ودونه لن تكون هناك دولة فلسطينية، ولن تكون هناك دولة في غزة، وعلى المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن الدولي إلزام دولة الاحتلال وقف العدوان وإدخال المساعدات، والعمل بشكل جدي على تمكين دولة فلسطين من تولي مسؤولياتها كاملة في قطاع غزة.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية: نطالب الإدارة الأمريكية بتحمل مسؤولياتها في عدم السماح لإسرائيل بالاستمرار في توسيع الحرب، ووقف إرهاب المستوطنين في الضفة الغربية، للتمكن من تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.