أفضل 15 مهاجما في العالم بالوقت الحالي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
سجل العديد من المهاجمين على مر السنين، أسماءهم بحروف من ذهب بفضل الإنجازات والأرقام القياسية التي حققوها ومع انطلاق الموسم الجديد، يتنافس أفضل المهاجمين في العالم لبلوغ المجد الكروي.
يعتبر ألفريدو دي ستيفانو وبيليه وغيرد مولر وبوشكاش ويوهان كرويف من أفضل المهاجمين الذين زينوا ملاعب كرة القدم خلال العقود الماضية.
وفي الوقت الحالي تتألق كوكبة من المهاجمين أمثال هاري كين الذي أدى انتقاله إلى بايرن ميونخ في عام 2023 إلى سيطرته على الدوري الألماني بعد مآثره مع توتنهام في الدوري الإنجليزي الممتاز.
بدوره، أظهر إيرلينغ هالاند، البالغ من العمر 24 عاما، مرة أخرى تفوقه هذا الموسم، بتسجيله 13 هدفا في 12 مباراة في جميع المسابقات.
فيما يلي قائمة أفضل 15 مهاجمًا في كرة القدم العالمية في الوقت الحالي بناء على العوامل التالية: الأهداف التمريرات الحاسمة عدد الأهداف في المباراة الواحدة الأهمية بالنسبة للفريق الأداء الفردي1-الإنجليزي هاري كين (بايرن ميونخ): 365 هدفا و95 تمريرة حاسمة.
2-النرويجي إيرلينغ هالاند (مانشستر سيتي): 239 هدفا و50 تمريرة حاسمة.
3-الفرنسي كيليان مبابي (ريال مدريد): 296 هدفا و128 تمريرة حاسمة.
4-البولندي روبرت ليفاندوفسكي (برشلونة): 585 هدفا و154 تمريرة حاسمة.
5-السويدي فيكتور جيوكيريس (سبورتيغ لشبونة): 180 هدفا و56 تمريرة حاسمة.
6-الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز (إنتر ميلان): 160 هدفا و52 تمريرة حاسمة.
7-الإنجليزي أولي واتكينز (أستون فيلا): 150 هدفا و63 تمريرة حاسمة.
8-النيجيري فيكتور بونيفاس (باير ليفركوزن): 69 هدفا و31 تمريرة حاسمة.
9-الغيني سيرهو غيراسي (بوروسيا دورتموند): 117 هدفا و19 تمريرة حاسمة.
10- النيجيري فيكتور أوسيمين (غلطة سراي، على سبيل الإعارة من نابولي): 117 هدفا و33 تمريرة حاسمة.
11- البرتغالي كريستيانو رونالدو (النصر السعودي): 768 هدفا و241 تمريرة حاسمة.
12- المصري عمر مرموش (أينتراخت فرانكفورت): 60 هدفا و25 تمريرة حاسمة.
13- الفرنسي ماركوس تورام (ميلان): 86 هدفا و52 تمريرة حاسمة.
14- الإيطالي ماتيو ريتيغي (أتالانتا): 66 هدفا و13 تمريرة حاسمة.
15- الألماني كاي هافرتز (أرسنال): 126 هدفا و55 تمريرة حاسمة.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا تمریرة حاسمة
إقرأ أيضاً:
الأمير هاري كان سيحمل لقب أمه ديانا بسبب مشكلة جوازيْ سفر
"هاري سبنسر"، كان ذلك هو اللقب الجديد الذي سيحمله كل من الأمير هاري وزوجته ميغان ميركل وطفليهما لولا أن الأمور اتخذت مسارا مختلفا في آخر لحظة.
ونقلت صحيفة الغارديان عن مصدر موثوق أن فكرة تغيير الاسم العائلي إلى "سبنسر" -وهو لقب أمه الراحلة ديانا- جاء في ظل تأخيرات متكررة من قبل السلطات البريطانية في إصدار جوازي سفر لطفلي الأمير هاري وميركل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فتح تحقيق ضد فرنسيين إسرائيليين "متورطين" بحرب الإبادة في غزةlist 2 of 2صحف عالمية: شهادات تكذب رواية إسرائيل بشأن ضحايا المساعدات بغزةend of listوقالت الصحيفة إن هذا الاقتراح جاء نتيجة "إحباط شديد"، وجرى طرحه خلال لقاء مباشر بين الأمير هاري -الابن الأصغر لملك بريطانيا تشارلز الثالث– وخاله إيرل سبنسر، الذي عبّر عن حماسه ودعمه للفكرة.
وذكرت أن اختيار لقب الراحلة ديانا سبنسر، كان سيؤدي على الأرجح إلى تعميق الخلاف بين هاري والعائلة الملكية.
لكن هذه المناقشة أصبحت غير ضرورية -تتابع الغارديان- بعد أن أصدرت السلطات البريطانية جوازي سفر للأمير آرتشي والأميرة ليليبيت أخيرا بعد ما يقارب 6 أشهر من تقديم الطلبات، وذلك بعد أن أرسل محامو الزوجين رسالة تهديد للسلطات البريطانية بتقديم طلب رسمي للحصول على بيانات خاصة.
وكان من الممكن لهذا الطلب أن يكشف تفاصيل عن أسباب التأخير وطبيعة المناقشات التي دارت خلف الكواليس بين المسؤولين البريطانيين المعنيين بإصدار الوثائق.
إعلانوقال المصدر للغارديان إن الأمير هاري وميغان ميركل كانا يخشيان أن يكون سبب التأخير هو تضمين ألقاب صاحب/صاحبة السمو الملكي في الطلبين الخاصين بآرتشي وليليبيت.
وبحسب الغارديان، فقد ادّعى المصدر الذي تحدثت إليه أن "الملك لم يكن يرغب في أن يحمل آرتشي وليلي ألقاب صاحب/صاحبة السمو الملكي، وجوازات السفر البريطانية، عند إصدارها، ستكون أول وربما آخر دليل قانوني على أسمائهم".
القرار للطفلينوأفادت أن الأمير هاري يريد الإبقاء على ألقاب صاحب/صاحبة السمو اللمكي لأطفاله، حتى يتمكنوا لاحقا من اتخاذ قرارهم بأنفسهم حول ما إذا كانوا يريدون أن يصبحوا أفرادًا عاملين في العائلة الملكية، أو يعيشوا بعيدا عن الحياة العامة.
وكان هو وزوجته ميغان قد تخلّيا عن اللقب الملكي في 2020 بموجب الاتفاق مع الملكة إليزابيث الثانية عند تخليهما عن واجباتهما الملكية.
وبداية الشهر الماضي، قال الأمير هاري، إنه يشعر بإحباط شديد بعد أن خسر طعنه القانوني على التغييرات التي أجرتها الحكومة البريطانية على الترتيبات الأمنية المتعلقة به بعد قراره التخلي عن مهامه الملكية.
وأضاف لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أنه لا يستطيع إحضار عائلته بأمان إلى بريطانيا. وسعى هاري، الذي انتقل للعيش في الولايات المتحدة مع زوجته ميغان ميركل، إلى إلغاء قرار لوزارة الداخلية.
وكانت هيئة متخصصة، وهي اللجنة التنفيذية لحماية الشخصيات الملكية والعامة، قد قررت في فبراير/شباط 2020 أن هاري لن يحصل تلقائيا على حراسة شخصية من الشرطة أثناء وجوده في بريطانيا وهو ما قضت المحكمة العليا في لندن العام الماضي بأنه قانوني.