قائد سابق في سلاح الجو “الإسرائيلي”: حزب الله يستنزفنا بذكاء وبروتين متغيّر
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
أقرّ القائد السابق في تشكيل السلاح الجوي “الإسرائيلي” العميد احتياط إيلان بيتون بأنّ حزب الله ما يزال يمتلك قوته الأساسية، وما يزال يمتلك أيضًا قدرات صاروخية.
وفي تصريح لقناة “آي نيوز” “الإسرائيلية”، قال بيتون محذرًا: “الحزب لا يستطيع تهديد سكان الشمال (شمال فلسطين المحتلة) فحسب، بل يمكنه تهديد “إسرائيل” كلها أيضًا”.
في السياق نفسه، أكّد اللواء احتياط في “جيش” الاحتلال “الإسرائيلي” إسرائيل زيف، أمس الأحد، أنّ: “حزب الله تعافى وعاد إلى وضعه الطبيعي، على الرغم من الضربات التي تلقّاها”، فيما أشار العقيد احتياط في الجيش “الإسرائيلي” جاك نيريا إلى أنّ: “المقاتلين في لبنان يسمحون للجيش “الإسرائيلي” بالتقدّم تمهيدًا لمهاجمته وإيقاعه في كمائن”.
الأمر نفسه أقرت به وسائل إعلام “إسرائيلية” بأنّ: “الواقع صعب في الشمال، و”إسرائيل” تجبي أثمانًا باهظة جدًا”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
معونى للعاقل وتذكير للغافل.. “إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ”
قالها النبي صلى الله عليه وسلم، ليبين أنهن يُماثِلن الرجال في القدر والمكانة ولا ينتقص منهن أبدًا كونُهنَّ نساء، وشقائق الرجال تعنى “مثلهم”، بل إن رسول الله يأمر المسلمين بعدم كراهية النساء حتى لو كانت هناك بعض الأخلاق المكروهة فيهن فيقول: “لا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ”، أي لا يبغض الرجل المرأة، مستوحيا هذا المعنى العظيم من قول الله تبارك وتعالى: “وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا”.
أيها الرحل: ارحم زوجتك كأنك أبيها.. هذه قصة تبين عظمة معاملة النساء، حيث اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى النَّبِيِّ فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ رضي الله عنها ابنته عَالِيًا، فَلَمَّا دَخَلَ تَنَاوَلَهَا لِيَلْطِمَهَا، وَقَالَ أَلا أَرَاكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ يَحْجِزُهُ وَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ مُغْضَبًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة حِينَ خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ: “كَيْفَ رَأَيْتِنِي أَنْقَذْتُكِ مِنْ الرَّجُلِ؟”، قَالَ: فَمَكَثَ أَبُو بَكْرٍ أَيَّامًا ثُمَّ اسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَجَدَهُمَا قَدْ اصْطَلَحَا فَقَالَ لَهُمَا: أَدْخِلانِي فِي سِلْمِكُمَا كَمَا أَدْخَلْتُمَانِي فِي حَرْبِكُمَا فَقَالَ النَّبِيُّ: “قَدْ فَعَلْنَا قَدْ فَعَلْنَا..”
أيها الرجال: تجاوزا عن غضب المرأة فهكذا خلقها الله، استحملوهن فقد كثرت أعمالهن، دللوهن فبكلمة تستأثر قلبها وعقلها، ساعدوهن فتسير الحياة سهلة..
أيها الرجال: اتقوا الله في نسائكم، فالنساء رحمة والنساء عشق والنساء حنان والنساء رقة والنساء قدوة حسنة، ما أهانهن إلا لئيم وما أكرمهن إلا كريم، فرفقا بالقوارير..