الأمن المصري يعثر على جثة سوداني في إحدى الفنادق بالقاهرة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
عثرت قوات الأمن المصرية، على جثة نزيل سوداني في أحدى الفنادق الواقعة بمنطقة رمسيس بوسط البلد في ظروف غامضة.
القاهرة _ التغيير
و تلقى مأمور قسم شرطة الأزبكية إخطارًا من إدارة شرطة النجدة يفيد بالعثور على جثة داخل فندق بشارع كلوت بك.
بدورها انتقلت الفرق الأمنية إلى موقع الحادث، حيث تم العثور على جثة المواطن السوداني “وليد.
وقد تم اتخاذ الإجراءات اللازمة للتحقيق في ملابسات الحادث.
وفرضت الشرطة طوقاً أمنياً حول المكان في انتظار وصول النيابة العامة للقيام بالمعاينة اللازمة، تمهيدًا لنقل الجثة إلى المشرحة لاستكمال الإجراءات القانونية.
وتعد منطقة “وسط البلد” بالقاهرة مكاناً يضم العديد من اللوكاندات الشعبية «البنسيون» والمزدحمة بالمارة طوال الوقت فقط، و أصبحت مكاناً مناسباً لنزلاء الجنسيات العربية اللاجئة إلى مصر خاصة في المبانى القديمة المتهالكة التي تضم عدداً من الفنادق الشعبية “اللكوندات” زهيدة الثمن.
الوسومالأمن المصري الشرطة جثة سوداني فندق
المصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الأمن المصري الشرطة جثة سوداني فندق
إقرأ أيضاً:
سونيا الحبال: سجادة السفرة الدائرية تُضعف هيبة رب الأسرة
شددت سونيا الحبال، خبيرة الطاقة، على أن اختيار شكل السجاد داخل المنزل، وخصوصًا في منطقة السفرة، له تأثير مباشر على التوازن الطاقي بين أفراد الأسرة، محذرة من استخدام السجاد الدائري تحت طاولات السفرة لما له من انعكاسات غير مرئية لكنها مؤثرة.
وقالت الحبال خلال لقائها مع الإعلامية آية شعيب في برنامج «أنا وهو وهي» المذاع على قناة صدى البلد، إن السجادة الدائرية عمومًا تمنح طاقة من التوازن والانسيابية، لكن في منطقة السفرة تحديدًا يفضل أن تكون السجادة مربعة، لأن الشكل المربع يمنح إحساسًا بالتنظيم، ويحفظ التراتبية والمكانة داخل العائلة.
وأضافت: "في الماضي، كانت طاولات السفرة مربعة أو مستطيلة، وكان هناك كرسيان مميزان للأب والأم، بينما يجلس الأبناء في أماكن أخرى، ما كان يكرس لرمزية واضحة لرب الأسرة وربة المنزل، أما الآن فإن استخدام طاولة مستديرة وسجادة دائرية تحتها يلغي هذا التمييز، ويؤدي إلى طاقة من المساواة الزائدة قد تخل بتوازن العلاقات داخل البيت".
وأشارت إلى أن تبادل أماكن الجلوس داخل الأسرة، خاصة الجلوس في مقعد الأب أو الأم في غيابهما، يغير الطاقة المخصصة لكل فرد، ما قد يؤدي لاحقًا إلى تغيرات في سلوك الأبناء، مثل قلة احترام أو تجاوز في الحدود.