بقلم : د. سمير عبيد ..

أولا: التعامل الإقصائي!
أ:-الطبقة السياسية في العراق تزعل وتحقد وتكره وتنتقم من كل مواطن عراقي ينتقدها او يطالب بإصلاحها مع العلم هي أقل حقوق هذا المواطن .ولديها أساليب الإقصاء والتسقيط والتشويه والترهيب ضد كل مواطن معارض ،وضد كل مواطن ينتقد سياسات وادارة وقرارات وفساد الطبقة السياسية .

وهذا دليل ان لا ديموقراطية في العراق ،ولا وجود لرأي ورأي آخر على الإطلاق .بل هناك استبداد سياسي يرتدي زي الديموقراطية زوراً وبهتانا!
ب:-فنظام صدام حسين الديكتاتوري كان يمارس الاعتقال الطويل ،والتغييب والترهيب، والاعدام ضد معارضيه . والطبقة السياسية الحاكمة الحالية التي جاءت بعد نظام صدام مارست و تمارس الاغتيال الاجتماعي ضد المعارضين والمعترضين من خلال التسقيط وتشويه السمعة والشرف والاجتثاث من العمل، واحيانا تمارس التغييب والاعتقال ( والنتيجة السيئة واحدة)
ثانيا :-
أ:-اي طبقة سياسية وأي نظام سياسي بالعالم واجبه تقديم الخدمات للناس اي للشعب، وحماية الوطن من المخاطر ومن الانتهاك ،والحفاظ على كرامة وحقوق الشعب ، وتوفير العيش الكريم وصيانة الحريات العامة، وتوفير الخدمات .. الخ
والسؤال :- ماهي الخدمات التي وفرتها الطبقة السياسية الحاكمة في العراق للعراقيين ؟ واين هي حماية الوطن “والسماء ليس بيد النظام الحاكم وهناك دول متدخلة وقاضمة لأراضي وثروات العراق مثل تركيا والكويت وغيرهما ؟ “واين هو القرار الوطني وهناك احتلال اميركي وهيمنة إيرانية ؟ واين هي حماية العراقيين واحترامهم “وكل اللي يجي يكفخ” المواطن العراقي ، واين حرية التعبير واحترام الرأي والرأي الاخر بالعراق؟ فهناك الترهيب والتسقيط والاعتقالات مستمرة لمجرد رأي او تغريدة أو تصريح أو مقال … الخ !
ب:-الجواب : وفرت الطبقة السياسية الحاكمة الفساد المتمأسس وسرقة ثروات الشعب واصول الدولة ، ومحاربة الكفاءات والاختصاص ودعم الانحراف من خلال التزوير ،ومحاربة الوطنية والوطنيين وتسقيطهم، والاستقواء على الشعب بالدول الخارجية . ووفرت تدمير الزراعة والصناعة والصحة والتعليم والكهرباء والخدمات. ودمرت شبكات الطرق والري وصحرت الأهوار والمناطق الزراعية . وقامت بتفتيت اللحمة الوطنية والدينية، ونشرت الجهل والخرافة ، وسكتت عن انتشار المخدرات والشذوذ والالحاد والجندر وتخريب التراث والفن والذوق العام، والعمل على تحويل العراق للسياحة الجنسية ! !
ثالثا: من هنا صار من حق الشعب العراقي التفتيش عن تغيير هذه الطبقة السياسية التي باتت ضرراً وخطراً على العراقيين وعلى الاجيال العراقية وعلى العراق كمجتمع ودولة. لا سيما وان جميع فروعها اي الطبقة السياسية الحاكمة مستقوية على الشعب بجهات خارجية مختلفة وحسب الهوية الطائفية ( فالشيعة الاسلاميين ومليشياتهم والاخوان المسلمين السنة مستقوين بإيران ، والسنة العاديين مستقوين بتركيا ودول الخليج ، والتركمان مستقوين بتركيا ، والأكراد في أربيل مستقوين بامريكا وجهات اخرى ، والأكراد في السليمانية مستقوين بايران … الخ )
رابعا : النتيجة !
١-ليس من حق الطبقة السياسية الحاكمة الآن والمتمثلة( بالحكومة، والأحزاب والتيارات والجماعات، والأجهزة الامنية ..الخ ) ترهيب وتخويف وتخوين العراقيين الذين يطالبون بالتغيير .وليس قادة وفروع الطبقة السياسية اكثر وطنية من المعارضين والمعترضين ( فلنُذكّر أركان هذه الطبقة السياسية انكم جئتم وراء الدبابة الاميركية، وجئتم بالباصات الإيرانية والكويتية ،ولولا امريكا والغرب وايران لِما حلمتم مجرد حلم بما وصلتم اليه )
٢-فتلك الطبقة السياسية الحاكمة لم تقدم ١٪؜ لِما عليها للشعب العراقي بل رفضت حتى مراجعة ونقد مسيرتها الشائنة . فهي خانت الشعب وغدرت فيه وتسلطت عليه . والمشهد في العراق ومنذ ٢١ سنة هو مثل ( طيارة مخطوفة وهو العراق، والشعب ركاب هذه الطائرة ) فيجب انهاء عملية الخطف والقرصنة ومحاسبة القراصنة الذين خطفوه لمدة ٢١ سنة ولا زالوا !
٣- وبالتالي وجبَ تغيير هذه الطبقة السياسية التي باتت خزياً على العراق والعراقيين .. وبارك الله بكل حنجرة وكل قلم وكل لسان وكل نيّة وكل جهد يصب في دعم التغيير في العراق( وبلا عنف وبلا دماء وبلا غوغاء ) فالتغيير صار مشروعا من الناحية الشرعية والاخلاقية والوطنية والقانونية !
الخلاصة :
فهناك حق مشروع قانوني واخلاقي وشرعي للشعب العراقي ان يطالب بمساعدة من العالم والمجتمع الدولي لتحريره من القرصنة والخطف والاستبداد والاضطهاد وأسوة بشعوب العالم التي حصلت على مساعدة العالم والمجتمع الدولي وحررت نفسها وأوطانها .
سمير عبيد
٢٩ اكتوبر ٢٠٢٤

سمير عبيد

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات فی العراق

إقرأ أيضاً:

القوى السياسية تتابع بقلق تطورات المنطقة:للتمسك بالحياد وتطبيق ال1701

تُجمع القوى السياسية على خطورة المنعطف الذي دخلته المنطقة مع اندلاع المواجهات العسكرية الإيرانية - الإسرائيلية وانضمام الولايات المتحدة الأميركية لضرب المنشآت النووية الإيرانية.

وجاء في" الشرق الاوسط":تراقب القوى السياسية بقلق التصعيد الحاصل، وتخشى من تطور الأمور وتوسع الحرب. إلا إنها تبدو مُجمعة على وجوب استمرار تحييد لبنان، وترى أن «حزب الله» لا يريد ولا يستطيع الانخراط في دعم وإسناد طهران.
وقالت عضو تكتل «الجمهورية القوية» النائبة غادة أيوب «أننا أمام مشهد خطير، لكن في الوقت نفسه، لا أرى أن هذه الحرب ستتمدد لتشمل المنطقة بأسرها، إلا إذا قررت إيران بنفسها أن توسّع دائرة الاشتباك وتشمل دولاً أخرى، وهو ما لا أعتقد أنه في مصلحتها حالياً».
ولفتت أيوب، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن «لبنان نجح إلى حدّ كبير في تحييد نفسه عن أتون الصراع الإقليمي القائم، وهذا أمر إيجابي يجب التمسك به وتحصينه»، مضيفة: «الحكومة اللبنانية، وكذلك رئاسة الجمهورية، (ملتزمون) بإيصال رسائل واضحة وصريحة إلى (حزب الله) و(حماس) وكل من يشبههما في النهج والسلوك، بأن لبنان لا يحتمل مغامرات جديدة أو انخراطاً في معارك لا شأن له بها».
وترى أيوب أنه «من الواضح حتى اللحظة أن (حزب الله) لا يُظهر نية للتصعيد أو للمشاركة المباشرة في المعركة، ولا يبدو أن هناك قراراً بالإسناد العسكري أو الدخول في مواجهة مفتوحة، إلا إن هذا لا يعني أن المخاطر غير موجودة، لكن حتى الآن، المؤشرات تفيد بأن هناك حرصاً، ولو ظرفياً، على إبقاء الوضع تحت السيطرة».
من جهته، قال عضو «اللقاء الديمقراطي» الدكتور بلال عبد الله أن ما يجري «يصب في إطار رسم جديد لموازين القوى في منطقة الشرق الأوسط».
اضاف: ان «لبنان لا يملك أي خيار آخر غير تحييد نفسه عن هذا الصراع»، متسائلاً: «هل المطلوب أن ننتحر مرة أخرى ونعرض شعبنا وقرانا للدمار والقتل من جديد؟ وهل لدينا أصلاً قدرة على مواجهة هذا التفوق العسكري الإسرائيلي؟».
وقال عضو تكتل «الاعتدال الوطني» النائب أحمد الخير"ان لبنان، ومنذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار، تحت مجهر الالتزام بتعهداته، وأي فعل بخلاف ذلك ستكون نتائجه كارثية على البلد واللبنانيين، وهذا ما يجب أن نتنبه إليه، وأن نتمسك بموقف لبنان الرسمي الذي يغلب المصلحة العليا على أي مصلحة، ويحرص أشد الحرص على النأي بلبنان عن هذه الحرب التي تنذر تطوراتها بالأسوأ».
أما النائب علي خريس، عضو كتلة «التنمية والتحرير» ، فيشدد على أن ما يحصل هو «عدوان إسرائيلي على إيران هدفه الأساسي القضاء على القضية الفلسطينية».
وأكد خريس، أن «لبنان يقف إلى جانب إيران المعتدى عليها، لكنه يلتزم بالقرار (1701) وتطبيقه الحاصل من جانب واحد، باعتبار أن العدو الإسرائيلي لم يطبقه يوماً، وقد تجاوز عدد الخروقات منذ وقف النار الـ3000 خرق وعدد الشهداء الـ300».

وكتب جان فغالي في" نداء الوطن": في أوقات متقاربة، صدرت مواقف لبنانية، غير متقاربة، عن احتمالات الحرب على لبنان ومن لبنان:
الأمين العام لـ «حزب الله» الشيخ نعيم قاسم يقول: «لسنا على الحياد في «حزب الله» والمقاومة الإسلامية، بين حقوق إيران المشروعة واستقلالها، وبين باطل أميركا وعدوانها، ومعها الغُدَّة السرطانية إسرائيل والمستكبرون، ونتصرفُ بما نراه مناسبًا في مواجهة هذا العدوان الإسرائيلي الأميركي الغاشم».
الشيخ قاسم يجهر بالقول: «... ونتصرف بما نراه مناسبًا»، أي أن «حزب الله» هو الذي يحدد المناسب، لا الدولة ولا السلطة التنفيذية، وقد يرى «مناسبًا» الانخراط في الحرب، أو تطلب منه الجمهورية الإسلامية في إيران ذلك.
لكن الظروف تغيَّرت، و«حزب الله» لم يعد بمقدوره التعاطي مع الملفات اللبنانية «برياحة»، كما كان يفعل قبل الثامن من تشرين الأول 2023، وكما كان يفعل في عهد مَن وقَّع معه «ورقة التفاهم» في كنيسة مار مخايل، يعرف «الحزب» أن الظروف تغيرت وأن جوزاف عون ليس ميشال عون. مع ذلك «التصديق» يحتاج إلى اختبار، و«إصبع توما» مطلوب في هذا المجال. مواضيع ذات صلة الخارجية المصرية: مصر تتابع بقلق بالغ التطورات الجارية في ليبيا Lebanon 24 الخارجية المصرية: مصر تتابع بقلق بالغ التطورات الجارية في ليبيا 23/06/2025 05:52:36 23/06/2025 05:52:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الإمارات تتابع بقلق تصاعد المواجهة بالمنطقة وتدعو إلى الحكمة Lebanon 24 الإمارات تتابع بقلق تصاعد المواجهة بالمنطقة وتدعو إلى الحكمة 23/06/2025 05:52:36 23/06/2025 05:52:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: نتابع بقلق تطورات الصراع الفلسطيني الإسرائيلي Lebanon 24 الرئيس الروسي فلاديمير بوتين: نتابع بقلق تطورات الصراع الفلسطيني الإسرائيلي 23/06/2025 05:52:36 23/06/2025 05:52:36 Lebanon 24 Lebanon 24 "قدماء القوى المسلحة اللبنانية": لتكثيف الجهود العربية لتطبيق القرار 1701 وإعادة إعمار لبنان Lebanon 24 "قدماء القوى المسلحة اللبنانية": لتكثيف الجهود العربية لتطبيق القرار 1701 وإعادة إعمار لبنان 23/06/2025 05:52:36 23/06/2025 05:52:36 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط Lebanon 24 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط 22:05 | 2025-06-22 22/06/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر Lebanon 24 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر 22:09 | 2025-06-22 22/06/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني Lebanon 24 "حزب الله" صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني 22:12 | 2025-06-22 22/06/2025 10:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 حدود التدخّل الأميركي: هل يصل "المارينز" إلى شواطئ لبنان؟ Lebanon 24 حدود التدخّل الأميركي: هل يصل "المارينز" إلى شواطئ لبنان؟ 22:50 | 2025-06-22 22/06/2025 10:50:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الاقتصاد خسر 52% من حجمه Lebanon 24 الاقتصاد خسر 52% من حجمه 22:39 | 2025-06-22 22/06/2025 10:39:06 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟ Lebanon 24 مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟ 04:27 | 2025-06-22 22/06/2025 04:27:05 Lebanon 24 Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن Lebanon 24 يُشبه الهزّة الأرضيّة... سكان غربي بعلبك شعروا بارتجاج وهذا ما تبيّن 10:53 | 2025-06-22 22/06/2025 10:53:08 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر 09:00 | 2025-06-22 22/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه Lebanon 24 مُعجب اقتحم حفل نانسي عجرم وأزعجها... شاهدوا بالفيديو ماذا قالت عنه 06:46 | 2025-06-22 22/06/2025 06:46:50 Lebanon 24 Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور) Lebanon 24 بحضور جميع أولاده... جيسيكا عازار احتفلت بعيد الأب مع زوجها محمد صوفان (صور) 06:56 | 2025-06-22 22/06/2025 06:56:20 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:05 | 2025-06-22 حذر لبناني من مرحلة ما بعد "الضربة الأميركية"واستبعاد رسمي لأي تورّط 22:09 | 2025-06-22 مشاورات رسمية لتجنيب لبنان تداعيات التصعيد وبيان السفارة الاميركية يثير الذعر 22:12 | 2025-06-22 "حزب الله" صامد على موقفه...بري: الحل بالعودة إلى الحوار الأميركي - الإيراني 22:50 | 2025-06-22 حدود التدخّل الأميركي: هل يصل "المارينز" إلى شواطئ لبنان؟ 22:39 | 2025-06-22 الاقتصاد خسر 52% من حجمه 22:37 | 2025-06-22 الاختلاف يهدّد مصير الانتخابات النيابية... ويضع لبنان بمواجهة العواصف الخارجيّة فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 23/06/2025 05:52:36 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 23/06/2025 05:52:36 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 23/06/2025 05:52:36 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مطور عقاري: حكمة القيادة السياسية جعلت مصر أكثر استقرارا وجذبا للاستثمارات
  • مصدر برلماني:الشعب العراقي غاضب على رشيد والسوداني للتفريط بالسيادة العراقية
  • هل يعمّق ترشيح الحسن واترا لولاية رابعة الأزمة السياسية بساحل العاج؟
  • بين الشراكة الدستورية والتجاذبات السياسية
  • القوى السياسية تتابع بقلق تطورات المنطقة:للتمسك بالحياد وتطبيق ال1701
  • سيناتور أمريكي: إدارة ترامب تكذب على الشعب الأمريكي
  • كتاب حدث في زمن الإخوان «الطريق إلى ثورة 30 يونيو».. يجسد الأحداث السياسية في فترة حكم الإخوان
  • السفير الإيراني في المملكة: العدوان الإسرائيلي على بلادي قتل الشعب وأفشل الجهود السياسية من قبل دول المنطقة
  • العرفي: حكومة الدبيبة تتحمل مسؤولية تعثر العملية السياسية في ليبيا
  • الفارسي: تمسك الأطراف السياسية بالسلطة سيدفع نحو مسار العقوبات