• نورية فهد عبدالعزيز المضيان، أرملة/يوسف عبداللطيف الخترش، 84 عاما، (تشيع بعد صلاة العشاء اليوم الاثنين)، العزاء في المقبرة فقط، تلفون رجال: 65118895، 67007873، تلفون نساء: 97253535، 22523699.
• خالد شريد عيد المطيري، 36 عاما، (شيع)، العزاء في المقبرة فقط، تلفون رجال: 51282224، 55535255.
• مريم غلوم حسين خاجه، أرملة/باقر عبدالخضر العلي، 84 عاما، (شيعت)، رجال: مسجد النقي، الدسمة، تلفون: 96060730، 99038307، نساء: حسينية سيد علي الموسوي، تلفون: 99724870.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
سلطنة عُمان تشارك في البازار الربيعي لرابطة نساء الأمم المتحدة
العُمانية: شارك الوفد الدائم لسلطنة عُمان لدى الأمم المتحدة في البازار الربيعي السنوي الذي نظمته رابطة نساء الأمم المتحدة، في مبادرة خيرية إنسانية وثقافية تسلط الضوء على المنتجات العُمانية وتعزز حضورها في المحافل الدولية، بدعم ورعاية من وزارة التنمية الاجتماعية وجمعية الأطفال أولًا.
وقدّم الجناح العُماني منتجات متنوّعة من صنع الأسر المنتجة إلى جانب مشغولات يدوية نفذها أشخاص من ذوي الإعاقة ضمن برامج المركز التأهيلي المهني، في تجسيد حيّ لمفاهيم التمكين المجتمعي والشمول، وأبرزت في الوقت نفسه الأهداف والبرامج التي دأبت وزارة التنمية الاجتماعية والجمعية على القيام بها.
وتميّزت المعروضات بلمسات تراثية عُمانية عكست الهوية الثقافية الفريدة لعُمان؛ حيث كان للبان العُماني حضوره البذخ وقيمته التاريخية، ليس كمنتج طبيعي فحسب، بل كرمز حضاري عريق يحمل في طيّاته قصص التجارة العُمانية القديمة، والتواصل الإنساني العابر للقارات.
وأعرب سعادة السفير عمر بن سعيد الكثيري المندوب الدائم لسلطنة عُمان لدى الأمم المتحدة، عن سعادته بمشاركة الوفد في هذا الحدث الإنساني للمرة الأولى، مشيدًا بروح التعاون التي جمعت بين الوفد، ووزارة التنمية الاجتماعية، وجمعية الأطفال أولاً.
وأكد سعادته أن "هذه المشاركة تجسد التزام سلطنة عُمان بالتكامل مع المجتمع الدولي في دعم القضايا الإنسانية، وعلى رأسها دعم الأطفال الأكثر احتياجًا؛ إيمانًا من سلطنة عُمان بأن الاستثمار في الطفولة هو استثمار في مستقبل أكثر عدلًا وسلامًا".
وقد شكلت هذه المشاركة فرصة ثمينة لنشر الثقافة العُمانية من خلال الحرف التقليدية التي تحكي عن التراث، وتُبرز روح الإبداع المتجذرة في المجتمع العُماني، مؤكدة أن الفن والمنتج اليدوي يمكن أن يكونا سفيرين للسلام والتفاهم بين الشعوب.
ويُخصَّص ريع هذا البازار لدعم الأطفال في أوضاع إنسانية هشّة حول العالم، ما يُضفي على المشاركة العُمانية بُعدًا إنسانيًا نبيلًا، ويعكس التزام سلطنة عُمان بالقضايا الإنسانية العالمية، لا سيما تلك التي تمسّ الطفولة والعدالة الاجتماعية.