قلصت السلطات الباكستانية ساعات الدراسة، ونشرت دوريات المناخ في لاهور لمواجهة الانبعاثات وسط تردي جودة الهواء إلى مستوى غير مسبوق، حسبما أفاد مسؤولون باكستانيون.
وقال عاكف خان المسؤول المحلي، إن طبقة سميكة من الضباب الدخاني حاصرت المدينة الواقعة شرقي البلاد ليوم ثان، ما اضطر السلطات إلى تقليص ساعات الدراسة بواقع ساعتين، إذ جعلت انخفاض جودة الهواء التنفس أمرًا غير محتمل.

المدينة الأكثر تلوثًاوبحسب مؤشر دولي لجودة الهواء، كانت لاهور، التي يربو تعداد سكانها على 10 ملايين نسمة، المدينة الأكثر تلوثًا في العالم يومي الاثنين والثلاثاء.
أخبار متعلقة وسيلة لردع الغرب.. بوتين يأمر بإجراء تمرين نووي للقوات الروسيةتنديد فلسطيني ودولي بقرار إسرائيلي يحظر عمل الأونروا بالأراضي الفلسطينيةوتجاوز مستوى جودة الهواء المعدل القياسي السابق البالغ 400 المسجل يوم الاثنين، قبل أن ينخفض ليصل إلى 200 يوم الثلاثاء، وهو معدل يُعد غير صحي للغاية.
وقال راجا جهانجير رئيس وكالة البيئة إن هذا أمر لم تشهده المدينة من قبل، وأرجع السبب إلى التغير المناخي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 إسلام أباد باكستان لاهور الضباب الدخاني

إقرأ أيضاً:

تعرف على القطاعات الأكثر استهدافاً من قبل مجموعات التهديدات الإلكترونية في المنطقة

كشفت تقارير عالمية  أنّ منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا أهداف رئيسية لـ 25 مجموعة من مجموعات التهديدات المتقدمة المستمرة (APT)، وأوضحت أنها ترصد تلك المجموعات وأنشطتها منذ مطلع عام 2024. وتُظهر النتائج أنّ هذه المجموعات تستهدف قطاعات الخدمات المالية، والبنية التحتية، والدفاع، والهيئات الحكومية. وإلى جانب ذلك، تتجه إلى توسيع هجماتها لتشمل مجالات جديدة مثل القطاعات التجارية والناشئة.

يظهر بحث كاسبرسكي العالمية المتخصصة فى أمن المعلومات  تنوعاً كبيراً في مشهد التهديدات السيبرانية؛ إذ تنشط هذه المجموعات -سواء القديمة منها أم الجديدة- في مختلف أنحاء المنطقة. فعلى سبيل المثال، تواصل مجموعة (Griffith) استهداف قطاع الخدمات المالية في دول متعددة، أما مجموعة (SideWinder) فتمارس أنشطتها ضمن رقعة جغرافية واسعة، وتستهدف شريحة متنوعة من القطاعات، غير أنّها تركز أساساً على أنشطة التجسس. بالإضافة إلى ذلك، رصد خبراء كاسبرسكي حملات شنتها مجموعتا (Evasive Panda) و(Cloud Atlas)، واللتان تنشطان في تركيا.

يشير باحثو كاسبرسكي إلى أن معظم مجموعات التهديدات المتقدمة المستمرة التي تستهدف المنطقة تعتمد في وصولها الأولي على حملات تصيّد احتيالي موجهة، تستخدم تقنيات الهندسة الاجتماعية. وبمجرّد حصول هذه الجهات الفاعلة على الوصول، تسارع إلى التخفي في هيئة خدمات شرعية أو مهام مجدولة تبدو روتينية. فهذا النهج يتيح لها العمل بخفاء داخل الشبكات لمدة طويلة قد تمتد لأشهر أو سنين، فتستغل هذه الفترة في جمع معلومات استخباراتية أو الاستعداد لشن هجمات أخرى.

يعلّق على هذه المسألة «ماهر يموت»، باحث أمني رئيسي لدى كاسبرسكي: «يتضح عند تحليل أنشطة مجموعات التهديدات المتقدمة المستمرة في المنطقة، القدرة العالية لهذه المجموعات على التكييف السريع لأساليبها. فنحن نرصد إقدام تلك المجموعات على تجربة ثغرات أمنية جديدة، وتوسيع نطاق أنشطتها إلى قطاعات غير مألوفة، واختبار قدراتها في دول لم تتضرر منها سابقاً. وهذا دليل واضح على أنّ المجموعات لا تستثني قطاعاً أو مؤسسة من دائرة الاستهداف»

يوصي خبراء الأمن  باتخاذ التدابير التالية لمساعدة الشركات في تأمين بنيتها التحتية لتكنولوجيا المعلومات، وحمايتها من التهديدات المتقدمة 

طباعة شارك امن معلومات تدابير

مقالات مشابهة

  • «سيداري» يعقد ورشة إقليمية بالقاهرة لحسين جودة الهواء ومواجهة تحديات المناخ
  • على الهواء.. إصابة شاب فلسطيني أمام سجن عوفر (فيديو)
  • كيف يترك تغيّر المناخ بصماته على بشرتك؟
  • كيم جونغ أون.. الوجه الآخر للرئيس الأكثر غموضا في العالم
  • الرطوبة والعفن.. هكذا يتخفى أعداء الشتاء الصامتون في البيوت الدافئة
  • الباحة.. هطول أمطار مصحوبة بعواصف رعدية وانعدام الرؤية بسبب الضباب
  • الإمارات تمنع إصدار تصاريح لاستيراد مياه الشرب الإيرانية أورانوس ستار
  • الذهب يقلص تراجعه دون 4000 دولار والفضة ترتفع قرب ذروة تاريخية جديدة
  • طقس مكة.. تنبيه من الضباب على القنفذة حتى هذا الموعد
  • تعرف على القطاعات الأكثر استهدافاً من قبل مجموعات التهديدات الإلكترونية في المنطقة