سقوط سيول على محافظة الإسكندرية في هذا الموعد (تفاصيل)
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
كشفت هيئة الأرصاد الجوية المصرية، حقيقة تعرض مدينة الإسكندرية لـ "نوة غسيل البلح" بداية من الجمعة لمدة لا تقل عن 72 ساعة مصحوبة، بهطول أمطار بردية غزيرة ورعدية قد تصل إلى حد السيول.
وقالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية "السيول لم تحدث على محافظة الإسكندرية، ولكن تحدث في الأماكن التي تحتوي على الجبال والمرتفعات، والسيل هو خروج المياه من الأماكن المرتفعة إلى المنخفضة، وبالتالي تحدث السيول في سلاسل جبال البحر الأحمر وجنوب سيناء والصعيد.
وأضافت "غانم"، تشهد محافظة الإسكندرية فرص سقوط أمطار نهاية الأسبوع المقبل، وتحديدًا يوم 1 نوفمبر المقبل، وبداية من يوم الخميس تشهد الأحوال الجوية فرص سقوط أمطار.
وأوضحت "غانم" أن الطقس في مصر خلال الأيام المقبلة، سوف يشهد عدم استقرار في حالة الطقس، وتكون الأمطار مؤثرة بداية من يوم الجمعة وتستمر حتى الأحد والإثنين المقبلين، بسبب وجود امتداد منخفض جوي متعمق في طبقات الجو العليا، وحوض علوي بارد ومنخفض سطح على البحر المتوسط بالتحديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استقرار أرصاد الجوية الأرصاد الجوية المصرية الأسبوع المقبل الجمعة القادمة الدكتورة منار غانم العامة للأرصاد الجوية المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد هيئة الأرصاد الجوية المصرية عضو المركز الإعلامي بالهيئة العامة للأرصاد الجوية
إقرأ أيضاً:
خطوة سلام بين الجارتين.. سيول توقف بث الدعاية المناهضة لـ«كوريا الشمالية»
أعلنت كوريا الجنوبية، الأربعاء، إيقاف تشغيل مكبرات الصوت التي كانت تبث دعاية مناهضة لكوريا الشمالية على طول الحدود بين البلدين، في أول خطوة ملموسة تتخذها الحكومة الليبرالية الجديدة لتهدئة التوترات المتصاعدة بين الجارتين بسبب ما يُعرف بـ”حرب القمامة”.
وكانت سيول قد استأنفت هذه الحملات الدعائية الصوتية في يونيو من العام الماضي، بعد توقف دام سنوات، وذلك ردًا على إرسال بيونغ يانغ بالونات محمّلة بالنفايات إلى الجنوب، ضمن حملة وصفتها الأخيرة بأنها “حرب نفسية”.
وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إن القرار جاء بتوجيه مباشر من الرئيس لي جاي-ميونغ، في إطار “الجهود الرامية إلى استعادة الثقة المتبادلة وتعزيز السلام في شبه الجزيرة الكورية”.
وأوضحت كانغ يو-جونغ، المتحدثة باسم الرئيس، أن الخطوة تُعد “استباقية” وتهدف إلى خفض التوترات العسكرية وتخفيف الأعباء عن السكان المقيمين في المناطق الحدودية، الذين تأثروا أيضاً بالبث المضاد الذي كانت كوريا الشمالية تبثه من جهتها.
ولم تُصدر بيونغ يانغ أي تعليق رسمي حتى الآن على هذه المبادرة.