ماتزاري يقترب من قيادة العين الإماراتي خلفًا لـ “كريسبو”
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
نواف السالم
اقترب الأرجنتيني هنرنان كريسبو، المدير الفني لنادي العين الإماراتي، من الرحيل بعد الخسارة بثلاثية أمام الأهلي المصري في الجولة الثانية من بطولة كأس القارات ”الإنتركونتيننتال” .
ويعاني العين من تراجع في النتائج خلال الفترة الماضية، سواء في الدوري الإماراتي أو دوري أبطال آسيا للنخبة بالإضافة إلى توديع كأس الإنتركونتيننتال .
وذكرت تقارير أن الإيطالي والتر ماتزاري المدير الفني السابق لنادي نابولي، أبرز المرشحين لتدريب الفريق الإماراتي خلال الفترة المقبلة بعد احتمالية إقالة كريسبو.
وكان ماتزاري نجح في قيادة العديد من الأندية خلال مسيرته في التدريب، أبرزها نابولي وإنتر ميلان وتورينو الإيطالي بالإضافة إلى نادي واتفورد الإنجليزي.
وفي سياق آخر؛ يستعد العين الإماراتي لمواجهة نظيره النصر، يوم الثلاثاء المقبل، ضمن منافسات النخبة الآسيوية .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الإماراتي هيرنان كريسبو والتر ماتزاري
إقرأ أيضاً:
“عجائب سماء العُلا” فعالية فلكية وثّقت لحظة رصد مجرة درب التبانة
نظّم فريق “منارة العُلا” بالتعاون مع “نادي العُلا للفلك” فعالية فلكية ميدانية بعنوان “عجائب سماء العُلا”، مساء أمس في موقع صخرة القوس، بحضور عدد من المهتمين والمختصين في علم الفلك، إلى جانب مشاركين من سكان العُلا وزوّارها، ضمن أنشطة تهدف إلى تعزيز الثقافة العلمية وربط المجتمع المحلي بعلوم الفضاء.
وتركّزت الفعالية على رصد مجرة درب التبانة في واحدة من أنسب فترات المشاهدة خلال الشهر، إضافة إلى تتبع عدد من الظواهر الفلكية مثل زخة الشهب ونجم القطب الشمالي، في بيئة طبيعية تُعد مثالية لمثل هذه الأنشطة بفضل انخفاض التلوث الضوئي.
وشهد الحدث كذلك مشاهدة كوكب زُحل عبر التلسكوبات الفلكية، حيث تمكّن الحضور من رصد الكوكب وحلقاته بوضوح، في تجربة تعليمية حيّة أتاحت تفاعلًا مباشرًا مع محتوى علمي يقدّمه مختصون من أعضاء نادي العُلا للفلك.
وتضمّن البرنامج العلمي المصاحب عددًا من الجلسات التفاعلية والشروحات المبسّطة، التي تناولت مفاهيم تتعلق بتكوين المجرّات، وآليات الرصد، وأهمية مواقع المشاهدة البعيدة عن مصادر الإضاءة الصناعية.
وتندرج هذه الفعالية ضمن سلسلة من البرامج التي ينفّذها فريق “منارة العُلا” على مدار العام، بهدف تعزيز الوعي العلمي وترسيخ ثقافة الاكتشاف والمعرفة، من خلال تجارب تعليمية محفّزة خارج الأطر التقليدية، تُمكّن مختلف الفئات من التفاعل المباشر مع مفاهيم العلوم والطبيعة والكون.