محافظ الأقصر يعتمد المخطط الاستراتيجي العام لمدينة القرنة بعد تحديثه
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
اعتمد المهندس عبدالمطلب عمارة محافظ الأقصر، المخطط الاستراتيجي العام لمدينة القرنه عقب تحديثه تمهيدًا لإرسال لوحة تحديث المخطط إلي الهيئة العامة للتخطيط العمراني بالقاهرة.
وأكد محافظ الأقصر خلال اعتماده للمخطط الاستراتيجي لمدينة القرنه أن المخططات الاستراتيجية للمدن تأتي ضمن خطة الدولة لتحديد مناطق الامتدادات العمرانية الجديدة والتحكم في النمو العمراني وتحسين البيئة العمرانية وتنفيذ اشتراطات البناء ومنع التعدي علي أراضي أملاك الدولة، مشيدا بتعاون الهيئة العامة للتخطيط العمراني بقيادة الدكتورة مها فهيم مع محافظة الأقصر.
كما أشار "عماره" إلي أهمية المخطط الاستراتيجي لمدينة القرنة المحدث حيث إنه تضمن منطقة سياحية واعدة ذات موقع جغرافي متميز تعد إضافة ملموسة للطاقة الإستيعابية للنشاط السياحي بالمدينة، جاء ذلك بحضور مصطفي جبريل والمهندس عبدالمسيح نبيل مدير الإدارة العامة للتخطيط العمراني بالمحافظة.
IMG-20241030-WA0050 IMG-20241030-WA0051 IMG-20241030-WA0052 IMG-20241030-WA0048
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محافظة الأقصر الاقصر أراضي أملاك الدولة المخطط الاستراتيجي أملاك الدولة رؤية مصر ٢٠٣٠ مدينة القرنه IMG 20241030
إقرأ أيضاً:
وكيل الأزهر يعتمد نتيجة الدور الأول لشهادات القراءات 2025
اعتمد فضيلة أ.د محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، نتيجة الدور الأول لشهادات "التجويد- العالية- التخصص" لمعاهد القراءات للعام الدراسي 2024 -2025، بحضور الدكتور أحمد الشرقاوي، وكيل قطاع المعاهد الأزهرية لشؤون التعليم، والدكتور أبو اليزيد سلامة، مدير عام شؤون القرآن الكريم.
وبلغت نسبة النجاح العامة لشهادة إجازة التجويد 42.95%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان وعددهم 4949 طالبًا وطالبة، بينما بلغت نسبة النجاح العامة لشهادة عالية القراءات 38.93%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان وعددهم 1789 طالبًا وطالبة، وبلغت نسبة النجاح العامة لشهادة تخصص القراءات 61.32%، من إجمالي عدد المتقدمين للامتحان، وعددهم 1172 طالبًا وطالبة، بنسبة نجاح عامة لشهادات القراءات بلغت 45.45%.
وتقدم وكيل الأزهر بالتهاني للطلاب الناجحين في شهادات القراءات، مشيدا بما بذلوه من جهد في تحصيل هذا العلم الشريف، الذي يُعد من أرقى مراتب التخصص في علوم القرآن الكريم، مؤكدا أن إتقان القراءات وتعلم علم التجويد ليس رفاهية علمية، بل ضرورة شرعية لصون كتاب الله تعالى من اللحن والتحريف، وحثّ الطلاب على مواصلة التعمق في هذا المجال، ليكونوا قدوة في أداء القرآن وتعليمه.