”فضية العثماني”.. سيدة سعودية تتحدث عن مجالها في السدو والحرف اليدوية في البلدة القديمة بالعلا
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
استعرضت قناة العربية قصة السيدة السعودية ”فضية العثماني”، وهي تتحدث عن مجالها في السدو والحرف اليدوية في البلدة القديمة في محافظة العلا.
حيث ذكرت “العثماني”، الجهات المختصة وضعتها في البلدة القديمة لمحافظة العلا، لتقوم بصناعة الأزياء التاريخية لإبراز الهوية الوطنية السعودية.
أخبار قد تهمك المركز الوطني للارصاد: رياح شديدة علي محافظتي العُلا وخيبر 9 أبريل 2024 - 8:34 صباحًا أمطار على محافظة العلا 3 نوفمبر 2023 - 6:00 مساءً
وبينت أن الهيئة الملكية لمحافظة العلا تشرف بشكل أساسي على جميع أعمالها، وتمدها بالإمدادات اللازمة لاستكمال الحرف اليدوية.
وأفادت بأنها سعيدة بهذا العمل، لأنه يعبر عن الهوية الثقافية الأصلية للمملكة، كما يمكنها من اكتساب مهارات جديدة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سيدة سعودية محافظة العلا
إقرأ أيضاً:
العربي الناصري: السفارات ليست ساحة للصراعات.. ومصر تدفع ثمن التزامها تجاه فلسطين
أعرب الدكتور محمد أبو العلا، رئيس الحزب العربي الناصري، عن رفضه التام لـ"الحملات المُسيسة" التي تحرّض على محاصرة السفارات المصرية في بعض العواصم الأجنبية، مؤكدًا أن هذه الدعوات تتناقض مع الأعراف الدبلوماسية، وتخالف القانون الدولي، وتعكس حالة من التخبط لدى مروّجيها.
وقال أبو العلا إن السفارات ليست أطرافًا في النزاعات، بل هي تمثيل دبلوماسي للدولة وتؤدي دورها وفقًا لما تقرره الأمم المتحدة والمواثيق الدولية، ومن غير المقبول تحويلها إلى أهداف سياسية في معارك إعلامية مشبوهة، لافتًا إلى أن مثل هذه الدعوات تمثل تهديدًا لاستقرار العلاقات بين الدول وتضع الدول المستضيفة في اختبار أمام التزاماتها القانونية بحماية البعثات الأجنبية.
وأضاف رئيس الحزب العربي الناصري أن الغريب في الأمر أن هذه الدعوات تُوجَّه ضد مصر، الدولة الوحيدة التي حافظت على موقفها الثابت والمنحاز لحقوق الشعب الفلسطيني، وسعت منذ اللحظة الأولى إلى فتح المعابر لتقديم المساعدات وإجلاء الجرحى، وتحملت وحدها كلفة إنسانية وأمنية هائلة، بينما اكتفى الآخرون بالشعارات.
وأشار إلى أن كل صوت يهاجم الدولة المصرية في هذه اللحظة الحرجة، يضع نفسه في صف من يتاجر بالقضية الفلسطينية، بدلًا من دعمها بصدق ووضوح، مضيفًا: "نحن أمام محاولات مكشوفة لتزييف الوعي وخلق حالة من التشويش تجاه الطرف الوحيد الذي يتحرك فعلًا على الأرض لإنقاذ أهل غزة".
وأكد أبو العلا أن مصر ليست بحاجة لشهادات من أحد، فمواقفها التاريخية تشهد، وشعبها لم يتخل يومًا عن فلسطين، وأن ما تقوم به الآن من تحركات سياسية، وجهود إنسانية، وتنسيق دولي، يثبت أنها ما زالت ركيزة الاستقرار في المنطقة، وقلب العروبة النابض بقضاياها.
ودعا رئيس الحزب العربي الناصري أبناء الجاليات العربية في الخارج إلى توخي الحذر من الانجرار وراء دعوات الفوضى والتحريض، والتفريق بين من يعمل لصالح الشعوب، ومن يحاول ركوب موجة الغضب لخدمة أجندات لا علاقة لها بفلسطين أو كرامة أهلها.