«فروند الريماس» بطل الفحول في «الشارقة للجواد العربي»
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
شهد ختام «النسخة 18» لمهرجان الشارقة للجواد العربي «السلالة المصرية»، منافسات قوية خلال أشواط البطولات النهائية التي تقاسمت ألقابها المرابط المختلفة.
وأقيمت الفعاليات لمدة يوم بالصالة المغطاة لنادي الشارقة للفروسية والسباق، واشتملت على 4 بطولات «المهرات، الأمهار، الأفراس، والفحول»، بمشاركة 56 جواداً من مختلف مرابط وأندية وإسطبلات الدولة.
وافتتحت الفعاليات «رام الله الفراس» لفراس فؤاد مشعل، بإحرازها اللقب الذهبي للمهرات، تلتها في المركز الثاني ونالت الفضة «دي مؤنسة» لمربط دبي، فيما حصلت على البرونز «الأكزام» لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي.
وحصدت «هلالة الزبير» للشيخ عبد الله بن محمد آل ثاني، اللقب الذهبي للأفراس، وحلت في المركز الثاني، ونالت الفضة «مسرة» لبخيت سعيد النوبي، وحصلت على اللقب البرونزي «توينكل توز» للشيخة علياء بن سلطان بن أحمد القاسمي.
وتوشح «دي سدن» لمربط بذهبية الأمهار، وجاء في المركز الثاني، ونال الفضة «الأريام حبيب» لإسطبلات الأريام، فيما حل في المركز الثالث، وحصل على اللقب البرونز «دي سين» لعمار حسين الدرمكي.
واختم الفعاليات «فروند الريماس» لراكان مالك القبيسي، الذي انتزع اللقب الذهبي للفحول، تاركاً الوصافة واللقب الفضي للفحل «شاهد الزبير» لراشد خلف العتيبة، فيما نال اللقب البرونزي «دي تمران» لمربط دبي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الشارقة نادي الشارقة للفروسية والسباق الجواد العربي مصر
إقرأ أيضاً:
«صحة المرأة والأبحاث» يحصد شهادة المعيار الذهبي من منظمة دولية
في إنجاز جديد يسلّط الضوء على التزام مؤسسة حمد الطبية المستمر بتعزيز جودة الرعاية الصحية، حصل مركز صحة المرأة والأبحاث على شهادة “المعيار الذهبي للتميز في الرعاية المرتكزة على الفرد”، والتي تمنحها منظمة بلينتري الدولية، إحدى أبرز الجهات العالمية المتخصصة في تحسين تجربة المرضى منذ أكثر من 45 عامًا.
وبهذا الإنجاز، ينضم المركز إلى نخبة من 115 مؤسسة فقط حول العالم نالت هذا التقدير المرموق، ليصبح أول جهة في العالم تحصل على هذه الشهادة وفقًا لمعايير وإجراءات الاعتماد الجديدة لعام 2024، وذلك في أول تقدم له لنيل هذا الاعتماد.
من جانبه، عبّر سعادة السيد محمد بن خليفة السويدي، المدير العام لمؤسسة حمد الطبية، عن فخره بهذا التقدير الدولي قائلاً: «إن هذا الإنجاز ليس مجرد شهادة عالمية، بل هو ترجمة حقيقية لرسالتنا الإنسانية الراسخة، بأن كل مريض هو إنسان أولاً. نحن نؤمن بأن الرعاية الصحية المتميزة تبدأ من لحظة الإصغاء للمريض، وفهم احتياجاته، ومراعاة مشاعره، وصولاً إلى تمكينه ليكون شريكًا في رحلته العلاجية.»
كم عمر الدرع وأبناء درع السودان وهل لديهم ثقافة حرب عمرها يتجاوز العشرين عام