نصائح هامة للتعافي عاطفيا من العلاقات الفاشلة.. خبير التنمية البشرية يوضح
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
قدم طارق إلياس خبير التنمية البشرية، روشتة تضم مجموعة من النصائح الهامة للتعافي عاطفيا من العلاقات التي لم تكتمل بينهما.
وقال طارق إلياس، خلال حواره ببرنامج صباح البلد، والمذاع على قناة صدى البلد، إن هناك فرق بين التجربة والمحاولة، حيث تعد المحاولة خطوة مبدئية ولا ترك أثرًا في صاحبها.
واسترسل: المحاولة عكس التجربة التي يكون لها آثار سلبية بعد المرور بالعلاقة العاطفية.
ولفت إلى أن العديد من الأشخاص يصابون بخيبة أمل كبيرة نتيجة عدم استمرار التجربة العاطفية، لكون السيناريو الذي رسمه هذا الشخص لم يكتمل مما يصابون بنوع من الخيبة التي تحاط بهم.
واختتم حديثه بعدة نصائح، قائلا: لكي نتخطى التجربة العاطفية التي لم تكتمل يجب علينا اتباع العديد من الخطوات، أهمهم المشي لمدة ساعة يوميا دون الاستماع للموسيقى أو الهاتف، والتركيز جيدا مع أصوات الناس في الشارع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التنمية البشرية العلاقة العاطفية طارق الياس خبير التنمية البشرية الخيبة
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: تحرك المجتمع الدولي في مؤتمر حل الدولتين خطوة هامة
قال الدكتور نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إنّ تحرك المجتمع الدولي بهذا الزخم والإمكانيات المتاحة في مؤتمر حل الدولتين يشكل خطوة في غاية الأهمية على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أبو ردينة، في لقاء مع الإعلامي تامر حنفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك الدولي سيترك آثاراً كبيرة على طبيعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى ضرورة التأكيد مراراً على أهمية الحفاظ على حل الدولتين، موضحاً أن ما تسعى إليه إسرائيل وداعموها يتمثل في إلغاء هذا الحق والشرعية، وهو ما قد يؤدي إلى استمرار حالة التوتر والصراع في المنطقة.
وتابع، أنّ هناك جهوداً كبيرة تقوم بها الدول المشاركة في مؤتمر نيويورك، من بينها السعودية والدول العربية، إضافة إلى فرنسا التي اعترفت بدولة فلسطين مؤخراً، مشيراً إلى أن هذه التحركات تُمثل صحوة دولية مهمة.
ودعا أبو ردينة الدول الأوروبية الأخرى إلى الاعتراف بدولة فلسطين، مشدداً على أهمية استمرار الجهود العربية المشتركة لتحقيق نتائج ملموسة خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن الزخم العربي والدولي يجب أن يستمر ويكبر، حيث أن ما تقوم به إسرائيل من عدوان، إلى جانب تجاهل الإدارات الأمريكية المتعاقبة للأسباب الحقيقية للصراع، يستدعي استمرار هذا الزخم، وذلك من أجل تحويل هذا الصوت الدولي إلى ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية، التي يُعد دورها محورياً لوقف العدوان الإسرائيلي.