مكمن خطر المكملات الغذائية
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
روسيا – يشير الدكتور أليكسي كالينتشيف، أخصائي الغدد الصماء، خبير التغذية، إلى أن الاختيار الخاطئ للمكملات النشطة بيولوجيا، قد يتسبب بأضرار جسيمة للصحة.
ويقول: “الخطر يكمن في شراء مكمل غذائي مزيف، وهذه مشكلة حقيقية مع المكملات الغذائية، في جميع دول العالم. فمثلا يكتب على عبوات المكملات الغذائية الأمريكية التي كانت تباع حتى في روسيا- أن إدارة الغذاء والدواء التي هي الهيئة التنظيمية الرئيسية في الولايات المتحدة الأمريكية لا تتحمل أي مسؤولية عن محتواها، أي أن المشتري يستهلكها على مسؤوليته الشخصية”.
ووفقا له، ما يكتب على العبوة هو في الواقع معلومات ترويجية ووعود من الشركة المصنعة. الوضع هو نفسه تقريبا في أوروبا وروسيا.
أما الدولة فلا تنظم هذا، بل تتحكم قدر الإمكان بعدم احتواء المكملات الغذائية على مواد خطرة على صحة الإنسان، مثل أملاح المعادن الثقيلة، أو تلوث بكتيري بسبب عملية إنتاج غير سليمة.
المصدر: pravda.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: المکملات الغذائیة
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (…. بس)
وجمال ومرسي والسادات مثل زوايا المثلث .. لا يجمعها شيء
وهذا وهذا وهذا …. يقتل
( ومحمود أمين … شيخ الشيوعيين يجزم / والشواهد عنده/ أن جمال قتل
وفي الجزائر بومدين قتل (سمموه) وبوتفليقة قتل (نسفوه) و
وصدام قتل (شنقوه)
(الجلبي يضع جثمان صدام وسط حفل زواج إبنه
.. والقذافي قتل
وزين العابدين هرب .. لأن القتل أوشك
والبقرة ديك … هرب لأن القتل أوشك
وموجة قتل الرؤساء ملفتة
ونجوما .. قتل (أعدم كل من يرتدي نظارة
وتروغيبو فى الدومينكان قتل
وصاحب تركمان أستان
ودوفاليير (الذى أعدم كل كلب أسود خوفاً من السحر)
وبولبوت … لا حول … لا حول
(قتل مليون طفل فى أربع سنوات)
وبنانا … حرم الموز لأن الموز بالإنجليزية .. بنانا
ومبوتو الذى منع لبس القبعات …. القبعة للرئيس فقط
و…
عشرات كلهم قتلوا
وعندنا الصادق في تسجيل له يقول أنهم سوف يقتلونه بالكورونا
وما يجمع المشاهد هو أن الجهة التي تقتلهم تقوم بتلحين وغناء فسادهم
وركام الفساد يقود ويقود
لكن …. البشير لاهو فاسد ولاهم إستطاعوا تأليف الحكايات عنه
ومن جاءت صرخة
(تسقط بس)
وماحدث بعد السقوط هو ….
قحت تركب الناس …
وإلى درجة الدعم وما فعله الدعم
وهنا الشعب يقول
: نضرب بس …
……
يبقى أن من يقص ما فعله الشيعة بجثمان صدام هو واحد من سكرتارية ….. أو من جهاز أمن … صدام
وما يجعل القصة مقبولة هو أن صدام/ أو من حول صدام/ كانوا قد أتفقوا مع بريمر على مسرحية
وفي المسرحية يجعلون الحبل في عنق صدام … ثم يجري تهريبه
(شاوشيسكو كان يتم إعدامه برصاصات فارغة (فشنك) ثم يجري تهريبه)
لكن الشيعة يتولون إعدام صدام …. والحقد الشيعي على أهل الإسلام السني يتجاوز كل خيال
ويعدمون صدام بالفعل
يعدمونه صباح عيد الأضحى ليفخروا بأنهم ذبحوا زعيم أهل السنة / عندهم/ خروفاً
والأسبوع القادم هو عيد الأضحى…
ونقول للبعث … ممن يكرهون الإسلاميين … خذوا
ونقول للدعم/ الذي يطلب المفاوضات/ نضرب .. بس
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب