مكمن خطر المكملات الغذائية
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
روسيا – يشير الدكتور أليكسي كالينتشيف، أخصائي الغدد الصماء، خبير التغذية، إلى أن الاختيار الخاطئ للمكملات النشطة بيولوجيا، قد يتسبب بأضرار جسيمة للصحة.
ويقول: “الخطر يكمن في شراء مكمل غذائي مزيف، وهذه مشكلة حقيقية مع المكملات الغذائية، في جميع دول العالم. فمثلا يكتب على عبوات المكملات الغذائية الأمريكية التي كانت تباع حتى في روسيا- أن إدارة الغذاء والدواء التي هي الهيئة التنظيمية الرئيسية في الولايات المتحدة الأمريكية لا تتحمل أي مسؤولية عن محتواها، أي أن المشتري يستهلكها على مسؤوليته الشخصية”.
ووفقا له، ما يكتب على العبوة هو في الواقع معلومات ترويجية ووعود من الشركة المصنعة. الوضع هو نفسه تقريبا في أوروبا وروسيا.
أما الدولة فلا تنظم هذا، بل تتحكم قدر الإمكان بعدم احتواء المكملات الغذائية على مواد خطرة على صحة الإنسان، مثل أملاح المعادن الثقيلة، أو تلوث بكتيري بسبب عملية إنتاج غير سليمة.
المصدر: pravda.ru
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: المکملات الغذائیة
إقرأ أيضاً:
إسبانيا تعتزم إلقاء 12 طنًا من المساعدات الغذائية فوق غزة
أعلنت إسبانيا، أنها تعتزم إلقاء 12 طنا من المساعدات الغذائية جوا فوق غزة هذا الأسبوع، وسط تفاقم خطر المجاعة في القطاع المحاصر والمدمر بعد 21 شهرا من الحرب.
وإسبانيا من الدول الغربية النادرة التي تنضم إلى دول الشرق الأوسط لإرسال مساعدات جوا إلى سكان غزة الذين يعانون أزمة إنسانية حادة.مساعدات إسبانيا الغذائية لغزةوأوضح رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، خلال مؤتمر صحافي، أن عمليات إلقاء المساعدات ستتم الجمعة انطلاقًا من الأردن بواسطة طائرات تابعة لسلاح الجو الإسباني.
أخبار متعلقة لهجوم 2013 الكيميائي.. طلب إصدار مذكرة توقيف بحق بشار الأسد في فرنسافرنسا بمؤتمر "حل الدولتين": لا يمكن القبول باستهداف المدنيين في غزة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المجاعة تقرع كل الأبواب في غزة - أ ف ب
وقال: إن "المجاعة في غزة عار على البشرية أجمع، ووقفها هو بالتالي واجب أخلاقي".
وأوضحت وزارة الدفاع أن هذه المساعدات ستوزع في عملية مماثلة لما جرى في مارس 2024، حين سلمت إسبانيا 26 طنا من المواد الغذائية لغزة.