الأكثر دموية على إسرائيل.. أعداد قتلى الاحتلال خلال أكتوبر
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
شهد شهر أكتوبر/تشرين الأول خسائر بشرية كبيرة في صفوف الإسرائيليين، حيث سجل مقتل 88 شخصا بين مدني وعسكري، في حصيلة غير مسبوقة منذ أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي (طوفان الأقصى).
وأفاد موقع يديعوت أحرونوت بأن شهر أكتوبر المنصرم كان الأكثر دموية من حيث عدد القتلى الإسرائيليين منذ هجوم السابع من أكتوبر العام الماضي.
وتنوعت أسباب ومواقع سقوط القتلى الإسرائيليين موزعة بين جبهات متعددة شملت لبنان وقطاع غزة والمدن الإسرائيلية، في تصعيد عسكري ملحوظ على كافة الجبهات.
وإليك تفاصيل تلك الخسائر البشرية:
الجبهة الشمالية (لبنان):– 37 جنديا قتلوا في معارك جنوب لبنان والحدود الشمالية
– 13 شخصا (منهم إسرائيليون وعمال أجانب ومواطنون عرب) قضوا بسبب الصواريخ
– 4 جنود من لواء غولاني قتلوا في استهداف معسكر تدريب جنوب حيفا
جبهة غزة:– 20 جنديا قتلوا خلال المعارك
– أسير إسرائيلي واحد أعلنت المقاومة الفلسطينية مقتله
العمليات داخل المدن الإسرائيلية:– 9 إسرائيليين قتلوا في عمليات متفرقة
– 7 منهم سقطوا في عملية إطلاق نار في مدينة يافا
الجبهة الشرقية:– جنديان قتلا في الجولان إثر استهدافهما بمسيرة أطلقت من العراق
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
سقوط شهيد وعدة إصابات.. غارة إسرائيلية على بلدة الشهابية جنوب لبنان
نفذت طائرة مسيرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي غارة جوية، مساء اليوم، استهدفت بلدة الشهابية في قضاء صور جنوبي لبنان.
وأسفرت الغارة عن استشهاد شخص وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، وفق ما أفاد به أحمد سنجاب، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" في بيروت.
ووقعت الغارة في منطقة سكنية، مما أدى إلى تدمير دراجة نارية واشتعال النيران في جرافة كانت قريبة من موقع الاستهداف.
غياب الإعلان الرسمي عن الهدف وهوية الضحاياوحتى لحظة إعداد هذا التقرير، لم يصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي أي بيان رسمي يوضح هوية المستهدف أو أسباب الغارة.
كما لم تُعلن الجهات اللبنانية المعنية عن تفاصيل إضافية تتعلق بالضحايا أو خلفيات الحادث.
تصعيد إسرائيلي متواصل جنوب لبنانووضع مراسل "القاهرة الإخبارية" هذه الغارة في إطار تصعيد إسرائيلي متواصل في جنوب لبنان، حيث كثّف الجيش الإسرائيلي من غاراته الجوية في الأيام الماضية.
وقد بلغ التصعيد ذروته تزامنًا مع بداية عيد الأضحى، حين شملت الغارات مناطق عدة، من بينها الضاحية الجنوبية لبيروت وبلدات جنوبية مثل عين قانا ومحيطها.
تحذيرات من تدهور الأوضاع وغياب التهدئةوأشار مراسل "القاهرة الإخبارية" إلى أن الأوضاع في الجنوب اللبناني لا تزال مرشحة للتدهور، في ظل غياب مؤشرات على تهدئة محتملة، وعدم صدور مواقف رسمية لبنانية واضحة بشأن الرد على هذا التصعيد المتواصل.