حزب الله يقصف تجمع الاحتلال في جنوب لبنان.. والفصائل الفلسطينية تستهدف الآليات
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
حزب الله.. أعلن حزب الله اللبناني مساء اليوم الجمعة، قصف تجمع لقوات الاحتلال الإسرائيلي جنوبي بلدة الخيام في جنوب لبنان بصواريخ نوعية.
وفي الجبهة الأخرى، أكدت الفصائل الفلسطينية استهداف آلية للاحتلال بصاروخ «107» خلال توغلها شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وكشفت الفصائل الفلسطينية عن استهداف «جراف مدولب» تابع للاحتلال خلال توغله على أطراف المخيم الجديد شمال النصيرات وسط قطاع غزة بصاروخ «107» موجه.
وبدأ الاحتلال الإسرائيلي في الأيام الأخيرة توسعة هجماته وغاراته بشكل عنيف على لبنان وضد حزب الله، بحجة تأمين عودة سكان الشمال إلى مستوطناته، ليتساقط بعدها عدد كبير من الشهداء والجرحى في وقت قصير، حيث أكدت الصحة اللبنانية اليوم الجمعة 1 نوفمبر 2024 أن عدد الشهداء بلغ نحو 2897 شهيدا، وأن عدد المصابين بلغ نحو 13150مصابا.
اقرأ أيضاًبالصواريخ والمسيّرات.. حزب الله يستهدف قوات الاحتلال مواقع مختلفة
طيران الاحتلال يشن غارة جوية على بلدات جنوب لبنان.. وحزب الله يستهدف دبابة ميركافا
جيش الاحتلال يهدد بإخلاء عدد من قرى جنوب لبنان.. وحزب الله يستهدف «كفر فراديم»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لبنان حزب الله الفصائل الفلسطينية جنوب لبنان حزب الله اللبناني العدوان الإسرائيلي على لبنان جنوب لبنان حزب الله
إقرأ أيضاً:
23 شهيدًا في استهداف الاحتلال الإسرائيلي مركز توزيع مساعدات برفح جنوب غزة
العُمانية: استشهد 23 فلسطينيًّا وأصيب أكثر من 200 آخرين بجروح اليوم جراء قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي وإطلاقه النار على آلاف المتوجّهين إلى مركز للمساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن مدفعية الاحتلال وطائراته أطلقت قذائفها ونيرانها باتجاه النازحين خلال انتظارهم المساعدات قرب نقطة توزيع المساعدات الإنسانية في محيط منطقة دوار العلم غرب مدينة رفح، ما أدى إلى استشهاد 23 فلسطينيًّا على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين بجروح.
وشهد قطاع غزة خلال الأسابيع الأخيرة تصعيدا خطيرًا من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي تمثل في استهداف مباشر وممنهج للمدنيين الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى وأثار موجة إدانة وقلق دولي متصاعد.
وتأتي هذه الانتهاكات في ظل أزمة إنسانية غير مسبوقة حيث يضطر الفلسطينيون في القطاع المحاصر إلى اجتياز مسافات طويلة وسط ظروف أمنية وصحية متدهورة للوصول إلى نقاط توزيع المساعدات القليلة.