حسين الجسمي يحتفي بيوم العلم الإماراتي: رمز وحدتنا وعزتنا
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: وجّه النجم الإماراتي حسين الجسمي تهنئة خالصة بمناسبة يوم العلم في دولة الإمارات العربية المتحدة، معبّراً عن فخره واعتزازه بهذا اليوم الوطني.
قال الجسمي في رسالته: “بكل فخر واعتزاز، يسرني أن أرفع أسمى آيات التهنئة والتبريك بمناسبة ذكرى يوم العلم في دولة الإمارات العربية المتحدة. هذا اليوم الذي نجدد فيه الولاء والانتماء لدولتنا الغالية، ونعبر فيه عن حبنا واعتزازنا برمز وحدتنا وعزتنا، علم دولتنا الغالي، الذي يعانق طموحاتنا وآمالنا ويجسد روح الاتحاد الراسخة في القلوب”.
وأضاف الجسمي أن كل لون في العلم الإماراتي يروي قصة وطن شامخ نفخر به أمام العالم، ويعكس قيم العزة التي تتجذر في أرواح أبناء الإمارات.
واحتفاءً بهذه المناسبة، شارك حسين الجسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي أغنيته الوطنية “يا علمنا” التي أصدرها عام 2014، مهدياً إياها لجمهوره تأكيداً على مكانة العلم كرمز للوحدة والطموح والاعتزاز.
View this post on InstagramA post shared by Hussain Al Jassmi حسين الجسمي (@7sainaljassmi)
main 2024-11-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
مجموعة التنسيق العربية تقدم تمويلات بقيمة 19.6 مليار دولار في 90 دولة
أعلنت مجموعة التنسيق العربية، ثاني أكبر مجموعة تمويل تنموي في العالم، مساهمتها بمبلغ إجمالي قدره (19.6) مليار دولار أمريكي لتمويل نحو (650) عملية في أكثر من (90) دولة خلال عام 2024م، لتطوير البنية التحتية الحيوية، ومعالجة التحديات العالمية مثل تغيّر المناخ والأمن الغذائي، ودعم التجارة الدولية.
جاء ذلك خلال الاجتماع السنوي العشرين لمجموعة التنسيق العربية الذي استضافه صندوق أوبك للتنمية الدولية أمس، الذي جددت المجموعة خلاله التزامها بتكثيف المساعدة المالية لدعم التنمية المستدامة.
وأكد معالي رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية الدكتور الجاسر التزام مجموعة البنك الإسلامي للتنمية بتوسيع نطاق تأثير التنمية المستدامة في الدول الأعضاء والشريكة، ودعم مشاريع البنية التحتية والأمن الغذائي وتنمية التجارة مع التركيز بشكل خاص على أفريقيا، التي لا تزال أولوية قصوى في جهود البنك التنموية.
وأشار إلى أن الاجتماع تناول عددًا من المواضيع الرئيسية الهادفة إلى تعزيز التكامل والتنسيق في جهود التنمية المشتركة في ظل التحديات العالمية المتزايدة.
من جانبهم، جدد رؤساء المؤسسات دعمهم المتزايد للمجتمعات الأكثر هشاشة في أفريقيا، من خلال تمويل أمن الطاقة والتحول في مجال الطاقة، والأمن الغذائي، وتعزيز التكامل بين المنطقتين العربية والأفريقية، ومبادرات تمكين المرأة والشباب، ودعم القطاع الخاص.
يشار إلى أن القطاعات الثلاثة التي كانت الأكثر استفادة من تمويل المجموعة في العام الماضي هي: الطاقة والزراعة والقطاع المالي، إلى جانب تعزيز التجارة العالمية، وضمان حركة المنتجات الحيوية ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة.