«بداية».. مبادرة رئاسية جديدة لبناء الإنسان صحيا وعلميا وثقافيا (إنفوجرافيك»
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
انطلقت مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان بتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، بهدف الاستثمار في رأس المال البشري، والعمل على ترسيخ الهوية المصرية، من خلال تنفيذ برامج وأنشطة وخدمات متنوعة تشمل كل الفئات العمرية، وتغطي جميع محافظات الجمهورية.
وتٌعد المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان»، أحد محاور المشروع المستدام للتنمية البشرية، والذي يهدف لبناء الإنسان المصري، والاستثمار في رأس المال البشري من خلال برنامج عمل يستهدف تنمية الإنسان والعمل على ترسيخ الهوية المصرية من خلال تعزيز الجهود والتنسيق والتكامل بين جميع جهات الدولة في مختلف أقاليم الجمهورية.
وترتكز المبادرة على بناء الوعي، وإعداد أجيال جديدة تترسخ لديها قيم الانتماء والولاء للدولة المصرية، والحفاظ على مقدرات الوطن والمشاركة بفاعلية في عملية التنمية الشاملة.
ومنذ تولي الرئيس السيسي مسؤولية الحكم تركز اهتمامه على تنمية الإنسان المصري، إذ أكد أن مصر الجديدة تعطي أهمية قصوى لبناء الإنسان صحيًا وعلميًا وثقافيًا.
- تحقيق رؤية مصر 2030 وبرنامج التنمية المستدامة في الصحة والتعليم والثقافة والرياضة.
- توفير فرص عمل بشكل تكاملي بين جهات الدولة والمجتمع الأهلي.
- تحسين جودة حياة المواطنين في جميع المحافظات.
- تنفيذ خدمات وأنشطة وبرامج متنوعة مستهدفة كل الفئات العمرية.
- تنسيق العمل بين الوزارات والجهات الشريكة لتوحيد الجهود.
- ضمان عدالة توزيع وكفاءة تقديم الخدمات والأنشطة التي تستهدف المواطن مباشرة.
اقرأ أيضاًضمن مبادرة بداية جديدة.. فحص 525 مواطناً في قافلة طبية بقرية رفاعة الطهطاوي بأسيوط
تنظم 6376 فعالية ضمن مبادرة بداية بأوقاف القليوبية
«حماة الوطن»: مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان تهدف إلى الاستثمار في رأس المال البشري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي مبادرة بداية مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان أهداف مبادرة بداية تنمية الإنسان المصري مبادرة بدایة جدیدة لبناء الإنسان
إقرأ أيضاً:
سيارة حصرية في مصر.. توجيهات رئاسية وتفاصيل جديدة عن التعاون الفرنسي| فيديو
كشفت الهيئة العربية للتصنيع عن خططها لإنتاج سيارة جديدة بالتعاون مع مجموعة "ستيلانتس" الفرنسية العملاقة. من المقرر أن يبدأ الإنتاج الفعلي لهذه السيارة بحلول نهاية عام 2026، بطاقة إنتاجية إجمالية تصل إلى 240 ألف سيارة.
يأتي هذا المشروع في إطار استراتيجية الدولة الهادفة إلى توطين صناعة السيارات وزيادة نسبة المكون المحلي فيها، مما يعزز قدرة مصر على تلبية احتياجات السوق المحلية وتعظيم صادراتها من المنتجات المصنعة داخل البلاد.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الاثنين، مع رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع، مختار عبد اللطيف لبحث أنشطة ومشروعات المصانع والشركات التابعة للهيئة.
وخلال الاجتماع، وجه الرئيس السيسي بمواصلة تعزيز التعاون مع شركات القطاع الخاص محليا ودوليا، دعما لاستراتيجية الدولة الهادفة إلى توطين صناعة السيارات، وزيادة نسبة المكون المحلي، وتعظيم الصادرات من المنتجات المصنعة داخل مصر.
تصنيع السيارة الجديدة، يتم حصريا داخل مصانع الهيئة العربية للتصنيع دون إنتاجها في أي من مصانع مجموعة ستيلانتس الأخرى على مستوى العالم.
تنتج الهيئة العربية للتصنيع سيارات طراز “سيتروين C4X” محليا بنسبة مكون 45% داخل مصانع الهيئة، بالشراكة مع الشركة العربية الأمريكية للسيارات (AAV) ومجموعة “ستيلانتس” الفرنسية.
إنتاج النماذج الأولية لهذا الطراز في مارس 2025وجرى إنتاج النماذج الأولية لهذا الطراز في مارس 2025، ومن المقرر إنتاج نحو 7 آلاف سيارة سنويا لمدة أربع سنوات، بإجمالي 28 ألف سيارة.
أوضح اللواء مختار عبد اللطيف، رئيس الهيئة العربية للتصنيع، أن الهيئة تعمل وفق استراتيجية شاملة تهدف إلى تعميق التصنيع المحلي، وزيادة معدلات التصدير، ورفع القدرات التصنيعية والتكنولوجية لمصانعها، إلى جانب التعاون مع القطاع الخاص لإقامة مشروعات مشتركة باستغلال ما تمتلكه الهيئة من إمكانات صناعية متطورة.
اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع اللواء مختار عبد اللطيف رئيس مجلس إدارة الهيئة العربية للتصنيع.
وصرح المُتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، السفير محمد الشناوي، بأن الرئيس السيسي اطّلع على مُجمل أنشطة ومشروعات المصانع والشركات التابعة للهيئة العربية للتصنيع في مختلف المجالات.
وفي هذا السياق، أوضح اللواء مختار عبد اللطيف أن الهيئة تعمل وفق إستراتيجية شاملة تهدف إلى تعميق التصنيع المحلي، وزيادة معدلات التصدير، ورفع القدرات التصنيعية والتكنولوجية لمصانعها، إلى جانب التعاون مع القطاع الخاص لإقامة مشروعات مشتركة باستغلال ما تمتلكه الهيئة من إمكانات صناعية متطورة.
ومن جانبه، أكد الرئيس السيسي أهمية الدور الذي تضطلع به الهيئة العربية للتصنيع في مختلف القطاعات، خاصة ما يتصل بتعزيز نسب التصنيع المحلي وتوطين الصناعة، وزيادة التصدير بما يسهم في خفض فاتورة الاستيراد وتوفير العملة الأجنبية، دعما للاقتصاد الوطني.
وأشار السفير محمد الشناوي إلى أن الرئيس السيسي اطّلع على أطر التعاون القائم بين الهيئة وعدد من كبرى الشركات العالمية العاملة في مجال صناعة السيارات.
وتفقد الرئيس السيسي عدداً من سيارات طراز "سيتروين C4X" التي تُصنّع محليًا بنسبة مكون 45% داخل مصانع الهيئة العربية للتصنيع، بالشراكة مع الشركة العربية الأمريكية للسيارات (AAV) ومجموعة "ستيلانتس" الفرنسية.
إنتاج 7000 سيارة سنويًا لمدة أربع سنواتوأوضح رئيس الهيئة أن التخطيط لإنتاج هذا الطراز بدأ في أغسطس 2023، وأنه تم إجراء التجهيزات الفنية واللوجستية حتى تم إنتاج النماذج الأولية في مارس 2025، مضيفا أنه من المقرر إنتاج نحو 7000 سيارة سنويًا لمدة أربع سنوات، بإجمالي 28 ألف سيارة، كما يجري حالياً الإعداد لإنتاج سيارة جديدة بالتعاون مع مجموعة "ستيلانتس"، على أن يبدأ الإنتاج نهاية عام 2026 بإجمالي 240 ألف سيارة، سيتم تصنيعها حصريًا داخل مصانع الهيئة دون إنتاجها في أي من مصانع المجموعة الأخرى على مستوى العالم.
وو جه الرئيس السيسي بمواصلة تعزيز التعاون مع شركات القطاع الخاص، محليًا ودوليًا، دعماً لإستراتيجية الدولة الهادفة إلى توطين صناعة السيارات، وزيادة نسبة المكون المحلي، وتعظيم الصادرات من المنتجات المصنعة.