“الواحة للنفط” ترفع إنتاجها اليومي للنفط الخام إلى أكثر من 335 ألف برميل
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
الوطن| متابعات
تمكنت شركة الواحة للنفط، من كسر حاجز 337 ألف برميل من النفط الخام، محققةً بذلك قفزة نوعية في معدلات انتاجها للنفط الخام في ليبيا.
وبهذه المناسبة، يتقدم رئيس واعضاء لجنة الإدارة بالشركة، بالشكر الجزيل إلى رئيس وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للنفط ورئيس واعضاء لجنة الملاك علي الدعم اللامحدود، لتسخيرهم كافة الإمكانيات لتنفيذ البرامج والخطط الموضعة لرفع من معدلان الانتاج بشركة الواحة.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: المؤسسة الوطنية للنفط النفط الليبي الواحة للنفط ليبيا
إقرأ أيضاً:
بكين تتهم واشنطن بتحويل آسيا والمحيط الهادئ إلى “برميل بارود”
الصين – أكدت وزارة الخارجية الصينية، معارضة بكين لقيام الجانب الأمريكي بترويج “نظرية التهديد الصيني” وتضخيمها في محاولة للنيل من الصين وتشويه سمعتها.
بهذا الشكل، علقت الخارجية الصينية اليوم الأحد على خطاب وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث في منتدى حوار شانجريلا الأمني في سنغافورة.
وجاء في التعليق الصيني: “تجاهل هيغسيث دعوات دول المنطقة للسلام والتنمية، وهو يحاول فرض عقلية الحرب الباردة القائمة على المواجهة بين الكتل. ويسعى هيغسيث لتشويه سمعة الصين يقوم بمهاجمتها، مضخما نظرية التهديد الصيني. تصريحات الوزير الأمريكي مفعمة بالتحريض والاستفزاز. تعرب الصين عن استيائها الشديد وعن معارضتها القوية لذلك، وقد قدمت بالفعل احتجاجا للولايات المتحدة”.
ودعا البيان الصيني، “الولايات المتحدة إلى الاحترام الحقيقي لجهود الدول الإقليمية للحفاظ على السلام والاستقرار، والتوقف عن تقويض البيئة السلمية والمستقرة في المنطقة عمدا، والتوقف عن تضخيم الصراعات والمواجهات، والتوقف عن تصعيد التوترات في المنطقة”.
واتهمت الخارجية الصينية، الولايات المتحدة بالعمل على خلق التوتر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ وتحويلها إلى “برميل بارود”.
وأضاف البيان الصيني: “تعتبر الولايات المتحدة في الواقع، دولة مهيمنة حقيقية، فضلا عن كونها العامل الرئيسي الذي يقوض السلام والاستقرار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. وتقوم واشنطن، من أجل الحفاظ على هيمنتها، بتعزيز ما يسمى باستراتيجية المحيطين الهندي والهادئ، من خلال نشر أسلحة هجومية في بحر الصين الجنوبي، وإثارة التوتر وخلقه في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وتحويل منطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى “برميل بارود”، مما يسبب قلقا عميقا بين دول المنطقة”.
المصدر: نوفوستي