تواجد المدافع الدولي، رامي بن سبعيني، ضمن تشكيلة فريقه الأساسية، بوروسيا دورتموند، في مواجهة لايبزيغ، في إطار فعاليات الجولة التاسعة من “البوندسليغا”.

وسيحتضن ملعب “سيغنال إيدونا بارك” هذه المواجهة، بداية من الساعة السادسة والنصف.

ويعول لاعب الخضر، بن سبعيني، على تحقيق نتيجة إيجابية في هذه المواجهة، رغم صعوبة المهمة أمام وصيف سلم الترتيب، وتدارك الإقصاء المر، من منافسة الكأس المبكر، أمام فولفسبورغ، يوم الثلاثاء المنصرم، في الدور الثاني من المنافسة.

للإشارة، يتواجد بوروسيا دورتموند، في المركز الثامن في سلم ترتيب “البوندسليغا”، برصيد 13 نقطة، بأربع إنتصارات وثلاث هزائم، وتعادل واحد.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

المواجهة النارية بين النشامى ونظيره العماني

صراحة نيوز ـ المحامية أمل دردس

ستنطلق اليوم؛ مواجهة حاسمة ما بين منتخب النشامى ونظيره العُماني، في منافسة شرسة للوصول نحو التأهل الى كأس العالم العام المقبل.

قبل كل شيء لمن لا يعرف؛ فالنشامى هم الرجال الأقوياء، الذين يملكون الروح والعزيمة والشهامة والتحدي، وهو ما مستمد من روح الشعب الاردني، فمسيرة انجازاته الكروية على مدار السنوات السابقة باتت جلبة للعيان، توضيحاً لمن يسأل متعجباً كان أم متهكماً؛ المنتخب الاردني صاحب تاريخ عريق في حصد البطولات الإقليمية والدولة؛ إذ تتوج بطلاً لبطولة الأردن الدولية عام 1992، وتتوج بطلا لدورة الألعاب العربية 1997 و 1999، وحصل المنتخب على المركز الرابع في عام 2000 من بطولة غرب آسيا لكرة القدم، وحقق المركز الثاني من ذات البطولة عام 2004 ، وفي ذات العام حقق الأردن أعلى تصنيف من الفيفا وهي المركز 37، وذلك بفضل المردب الراحل محمود الجوهري رحمه الله، واستضافت المملكة بطولة إتحاد غرب آسيا لكرة القدم أكثر من مرة.. آخرها في عام 2010.

ولاستكمال سرد إنجازات المنتخب الاردني؛ فقد تأهل تحت قيادة المدرب حسام حسن الى الملحق العالمي لكأس العالم 2014، وطبعا الإنجاز الأخير الذي حققه النشامى في كأس آسيا لكرة القدم، والذي توجه الشعب الاردني كبطل للكأس وليس وصيفاً، في استقبال مهيب، فقد كانوا أبطالا بحق وحقيقة، بعيداً عن فوز البلد المضيفة بلقب بطل الكأس..
فأن من يتابع سير وتقدم كرة القدم الاردنية في آخر 25 عاما إلى الآن.. يجد أن المنتخب الوطني قادر على الوصول وقادر على الفوز والتأهل لبطولة كأس العالم، فهو يملك منظومة دفاعية متماسكة ومنظمة، تمنحه الأفضلية في مباراته المنتظرة اليوم، والتي وكما أبدى مدرب المنتخب جمال السلامي: انها ليست مباراة سهلة وخصوصا في ظل غياب كابتن الفريق إحسان حداد وهو صاحب الشخصية القيادية الفذة، ولكن كلنا أمل ببقية الفريق، وأننا جميعا نضع الحمل الأكبر على المبدع موسى التعمري أو ما أحب ان أطلق عليه (مهندس الحلول)، فهو قادر على تحديد شكل المباراة وإيجاد الأساليب المبتكرة والمناسبة في أضيق الأوقات.. وما يساعده على ذلك سرعته العالية وقدرته على التعامل مع الكرة بدهاء جذاب.

رسالتي إلى منتخب النشامى فردا فردا، نعم إن هذه المباراة مهمة، لكنها ليست حاسمة.. فلو لا سمح الله هزت الكرة شباك مرمانا فهذا لا يعني الخسارة ويجب ان نستمر بالمحافظة على الحضور الذهني والا نفقد المباراة ونتابع حتى صافرة الحكم، وكلنا ثقة بحارس عرين النشامى يزيد أبو ليلى أنه سيحمي شباك مرمى فريقنا الوطني، وسيكون سداً منيعاً أمام الفريق الشقيق المنافس، فتحقيق الحلم الذي طالما انتظاره ، حلم سيدي صاحب سمو الملكي ولي العهد الحسين بن عبد الله، وحلم كل نشمي وكل نشمية، فنحن شعب لا يعرف المستحيل، ولتكن هذه الليلة كما وصفها الشوالي ليلة الألوان؛ لون أبيض اسمه النشامى صفته مجد وبنيته تاريخ.. معكم ماضون ومن خلفكم هاتفون ومشجعون بمبدأ الـواقعيـة .. مبدأ الأفضلية .. بمبدأ الاستحقاقية .. بمبدأ اسمـه الأحقية…

• المحكم الرياضي/ وقاضي تسوية المنازعات الدولية

مقالات مشابهة

  • منتخب السويد يفوز في “المجر” قبل ودية “الخضر”
  • المنتخب الوطني يعود إلى التدريبات تحضيرًا لودية السويد
  • بوروسيا دورتموند يحاول التعاقد مع بيلينجهام قبل مونديال الأندية
  • عطال: “مواجهة السويد ستكون مختلفة تماما عن لقاء رواندا”
  • رينارد بعد الفوز على البحرين: أضعنا الكثير.. والتأهل المباشر يحتاج معجزة
  • نغيز :”حققنا فوزا معنويا ونسعى للتأكيد أمام السويد”
  • ديست خارج حسابات أميركا في «الكأس الذهبية»
  • المواجهة النارية بين النشامى ونظيره العماني
  • الزمالك يرتدي الشورت الأسود أمام بيراميدز في نهائي الكأس
  • دورتموند يُعيد كوليبالي قبل الأوان!