قامت إدارة تموين شرق برئاسة رضا حسن مدير الإدارة وتحت إشراف  أحمد حسن رئيس الرقابة و محمود رضوان مفتش الإدارة بالاشتراك مع الإدارة العامة لمباحث التموين بحملات أسفرت عن الأتى:

ضبط مخزن مواد غذائية دون ترخيص من الجهات المختصة وتم تحريز الأصناف والكميات الأتية:

ضبط مخزن دون ترخيص  من الجهات المختصة وتم التحفظ على الأصناف والكميات  الأتية:

عدد 98 كرتونة ارز بداخل كل كرتونة عدد 2 كيس زنة الكيس الواحد 5 كجم باجمالي كميه قدرها 980 كجم

عدد 60 چركن زيت طعام  وزنه الچركن 20 لتر باجمالي  كمية قدرها 1200 لتر  

عدد 49 كرتونة زيت بداخل كل كرتونه عدد 13 زجاجة زنه الزجاجة الواحدة لتر باجمالي كمية قدرها 588 لتر


عدد 47 كرتونة مكرونة بداخل كل كرتونة 10 كيس زنة الكيس واحد كجم باجمالي  كميه قدرها 470 كجم

عدد 30 جردل طحينة زنه الجردل 10 كجم باجمالي 300 كجم

عدد 9 كرتونة مايونيز بداخل كل كرتونة ١٢ عبوة باجمالى كمية قدرها 108 عبوة جميعها دون فواتير وبعضها غير مدون عليها تاريخ إنتاج أو صلاحية

عدد 9 جوال دقيق فاخر  زنة الجوال 50 كجم بإجمالي كميه قدرها 450 كجم

ضبط ثلاجة دون ترخيص من الجهات المختصة وتم التحفظ علي  كمية قدرها 3 طن و803 كجم من اللحوم المجمدة  ومصنعات اللحوم وأجزاء الدواجن جميعها دون بيانات أو تاريخ إنتاج أو صلاحية ومجهولة المصدر.

 

IMG-20241102-WA0095 IMG-20241102-WA0093

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: إدارة تموين اخر إدارة العامة الإدارة العامة لمباحث التموين الاسكندري الاشتراك الدواجن اللحوم الكي الم المخ اللحوم المجمدة شرق الاسكندرية طحين ضبط مخزن بدون ترخيص ضبط مخزن کمیة قدرها دون ترخیص بداخل کل

إقرأ أيضاً:

الطفل أحمد.. جائع ومبتور اليد في مستشفى بلا أدوية بغزة

على أحد أسرّة مستشفى الشفاء بمدينة غزة، يرقد الطفل الفلسطيني أحمد عدوان (4 أعوام)، مثقلا بوجعين لا يقوى جسده الصغير على تحملهما، بين ألم البتر وألم الجوع، وسط حرب إبادة جماعية تشنّها إسرائيل على القطاع بدعم أمريكي.

أحمد، الذي نزح إلى مدرسة "القاهرة" بمدينة غزة برفقة عائلته بعد تدمير منزلهم، استيقظ صباح 26 يوليو/ تموز المنصرم جائعا، ولم تجد والدته ما تقدمه له من طعام، فنصحته باللعب مع أقرانه لينسى جوعه قليلا.

لكن غارة جوية إسرائيلية مفاجئة استهدفت المدرسة التي تؤوي آلاف النازحين أنهت لحظة اللهو البريئة.

فلم يكن الطفل ووالدته يعلمان أن لحظة لعب بريئة داخل المدرسة ستنتهي ببتر ذراعه أمام عيني والدته، إثر الغارة.

وخلال حرب الإبادة المستمرة، لجأ مئات آلاف الفلسطينيين إلى مدارس تابعة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين "أونروا" أو وزارة التربية في غزة، بعد أن دُمّرت منازلهم أو أُجبروا على مغادرتها إثر أوامر الإخلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي.

وتحوّلت تلك المدارس إلى ملاجئ مزدحمة تفتقد أدنى مقومات الحياة، حيث لا تتوفّر المياه النظيفة، ولا الغذاء الكافي، ولا الرعاية الصحية، وسط ظروف معيشية مأساوية تتفاقم يوما بعد يوم.

وعقب إصابته، خضع أحمد لعملية جراحية نُقل بعدها إلى قسم الجراحة في مستشفى الشفاء، حيث يرقد اليوم على سرير المرض، يغفو تارة على أنين الجرحى، ويصحو تارة أخرى على صرخات الألم.

** ألم الجوع يلاحق أحمد
في هذا المشهد الثقيل على الطفولة تبدو ملامح المعاناة جلية، حيث ضماد أبيض يغطي كتفه المبتور، وأنبوب مغذٍّ يتدلى من ذراعه الأخرى، في محاولة طبية لتعويض ما فقده من غذاء ورعاية.

واليوم، يخوض أحمد صراعا صامتا مع جراحه المفتوحة وحرمانه من الغذاء والرعاية، في وقت تقف فيه مستشفيات غزة عاجزة عن توفير المستلزمات الطبية اللازمة لإنقاذه، بفعل الحصار الإسرائيلي الخانق.

ومع النقص الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية، ومنع السفر للعلاج خارج القطاع، تقول عائلة أحمد إن ابنها يحتاج إلى تدخل جراحي وإعادة تأهيل لا يمكن توفيرهما في غزة حاليا.

والأسبوع الماضي، حذر برنامج الأغذية العالمي من أن "ثلث فلسطينيي غزة لم يأكلوا منذ عدة أيام"، بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر على القطاع.

وقال مدير الاستعداد للطوارئ والاستجابة في البرنامج الأممي روس سميث، في بيان: "وصلت أزمة الجوع في غزة إلى مستويات غير مسبوقة من اليأس، حيث لا يأكل ثلث السكان لعدة أيام متتالية".

وحسب أحدث معطيات وزارة الصحة في غزة، بلغ عدد وفيات المجاعة وسوء التغذية حتى الخميس نحو 154 فلسطينيا، بينهم 89 طفلا، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

** استهداف مباشر
والدة أحمد قالت لمراسل الأناضول إن طفلها استيقظ من النوم وطلب أن يأكل، لكن لم يكن هناك طعام، فوجهته للعب مع أقرانه لينسى قليلا الجوع.

وأوضحت أنه عندما كان يلهو مع الأطفال أمام أحد الفصول التي نزحوا إليها داخل المدرسة، تم استهدافهم بالصاروخ بشكل مباشر.

وذكرت أن الغبار كان كثيفا جراء الصاروخ، فهرعت إلى مكان الاستهداف، ووجدت طفلها ويده مبتورة، وسرعان ما تم نقله إلى المستشفى.

وأضافت: "نحن جالسون ولم نفعل شيئا، لكن لا يوجد أمن ولا أمان ولا طعام".

وأشارت إلى أن طفلها يحتاج إلى طعام ودواء غير متوفرين، وأنها تعتمد على طعام التكيات من العدس والفاصولياء، وهو ليس متوفرا دائما.

وتتمنى أم أحمد أن يعود طفلها كما كان سابقا، يلعب ويجري ويمرح.

ووفقًا لتقديرات برنامج الأغذية العالمي، يواجه ربع الفلسطينيين في غزة ظروفا أشبه بالمجاعة، حيث يعاني 100 ألف سيدة وطفل من سوء التغذية الحاد.

** حصار القطاع الصحي
قال أحد الأطباء المشرفين على علاج الطفل أحمد للأناضول: "أي مريض بحاجة إلى أدوية ومضادات حيوية ومحاليل وعناية وحفاضات ومستلزمات طبية"، مشيرا إلى شحّها في المستشفيات جراء الحصار.

وأضاف مفضلا عدم ذكر اسمه: "أحمد يعاني من بتر من كتف اليد، وحالته صعبة، ويحتاج إلى أدوية رئوية جراء تعرضه لاستنشاق الغاز والغبار الناتج عن الصاروخ".

ولمرات عديدة، حذرت الوزارة من خطورة الشح الحاد في الأدوية والمستلزمات الطبية والمكملات الغذائية، مناشدة الجهات المعنية ضرورة إدخالها.

ومنذ 2 مارس/ آذار الماضي، تواصل إسرائيل إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية، ما تسبب بتدهور في القطاع الصحي، وتفشي المجاعة، حيث وصلت مؤشراتها إلى مستويات "كارثية".

ورغم "سماح" إسرائيل، منذ الأحد، بدخول عشرات الشاحنات الإنسانية إلى قطاع غزة، الذي يحتاج إلى أكثر من 500 شاحنة يوميا كحد أدنى منقذ للحياة، فإنها سهّلت عمليات سرقتها ووفرت الحماية لها، وفق بيان للمكتب الإعلامي الحكومي.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية في غزة تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 207 آلاف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.


مقالات مشابهة

  • الأقصر...تحرير 733 محضرا ومخالفة تموينية خلال شهر يوليو
  • عدن.. تخفيض جديد في أسعار الوقود والحكومة توجه بحملات رقابة لضبط الأسعار
  • تموين الشرقية يشن حملة على الأنشطة التجارية بالحسينية
  • مصادرة 2 طن ونصف أدوية بيطرية مجهولة المصدر داخل مخزن غير مرخص بالغربية
  • الطفل أحمد.. جائع ومبتور اليد في مستشفى بلا أدوية بغزة
  • رئيس الوزراء يوجه بحملات رقابية ميدانية لضبط الأسعار تماشياً مع تحسن صرف العملة الوطنية
  • صور.. ضبط 41 طن زيوت سيارات و2.5 طن زيت طعام و1.5 طن طحينة مُعاد تدويرها
  • تموين الشرقية تشن حملات تفتيشية لضبط الأسواق بمراكز المحافظة
  • الأمن العراقي يفكك شبكة عابرة للحدود ويضبط بحوزتها كمية كبيرة من المخدرات
  • دعم المبادرات المجتمعية في حزم العدين بكمية من الاسمنت