مستشار إعلامي: 92% من الإعلام الأمريكي يميل ناحية الديمقراطيين
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
قال المستشار الإعلامي عمرو قورة، إن هناك أخبارا تدور حول وجود بطاقات انتخابات مشبوهة، خاصة من ولاية بنسلفيانيا، التي تعد من أهم الولايات التي توجد بأمريكا، فضلا عن أن المرشح الجمهوري للانتخابات الأمريكية دونالد ترامب علق على ذلك، موضحا أن 92% من الإعلام الأمريكي يميل ناحية الديمقراطيين.
ترامب يحاول تسليط الأضواء عليهوتابع «قورة»، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»: «دونالد ترامب يحاول تسليط الأضواء عليه، ليمنع ما نسبته 92% من الإعلام الديمقراطي يتحكم فيه، فيخلق الخبر ويجعل نفسه الخبر»، مشيرا إلى أن ترامب دائما يفعل ذلك ليجذب الأنظار ويسلط الأضواء عليه.
وأوضح المستشار الإعلامي، أنه لا يعتقد بأن الأخبار التي تدور حول وجود بطاقات مشبوهة صحيحة، لأن الدولة الأمريكية من المفترض أنها تقود العالم، لكن ترامب يفعل ذلك ليجعل وسائل الإعلام تنقل أخباره هو فقط، سواء جيدة أم لا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب أمريكا الانتخابات الامريكية
إقرأ أيضاً:
أحمد بن محمد: قمة الإعلام العربي ترجمة لرؤية دبي في بناء مستقبل إعلامي عربي أكثر تأثيراً
دبي - وام
أكد سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، أن قمة الإعلام العربي تُجسد رؤية دبي الطموحة في ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي ودولي للحوار الإعلامي، وحرصها المستمر على تمكين الإعلام العربي ليكون أكثر قدرة على مواكبة المتغيرات العالمية، وأكثر تأثيراً في سرد الرواية العربية بأسلوب احترافي ومعاصر.
وقال سموه، إن قمة الإعلام العربي باتت منصة إستراتيجية تجمع نخبة من المفكرين وصناع القرار والإعلاميين العرب، في إطار من الحوار البنّاء والتبادل المعرفي الذي تتبناه دبي، بهدف تطوير أدوات العمل الإعلامي، واستشراف مستقبله في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم على صعيد التكنولوجيا، والمحتوى، وتحوّل أنماط الاستهلاك الإعلامي.
وأضاف سموه: «الإعلام لم يعُد مجرد ناقل للأحداث، بل هو شريك في صناعة المستقبل، ودعمنا المتواصل لهذا القطاع يأتي ضمن التزامنا بتوفير البيئة الملائمة للإبداع، وتحفيز الكفاءات الشابة، وتعزيز الشراكات مع المؤسسات الإقليمية والدولية، لبناء منظومة إعلامية متكاملة تُواكب الطموحات، وتُعزز من الحضور العربي على خارطة التأثير الإعلامي العالمي».
وأثنى سموه على تنوع أجندة الحدث الإعلامي الأكبر عربياً، وتنوّع أنشتطها ومحاورها، وثِقل المشاركين فيها، ما يجعل منها نقطة انطلاق جديدة نحو إعلام عربي أكثر تأثيرًا، وقادر على نقل الصورة الحقيقية للمنطقة للعالم، بلغة مهنية تعكس واقعها وتستشرف مستقبلها.