متظاهرون متعاطفون مع غزة يقطعون حديث كامالا هاريس مرتين.. كيف ردت؟
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
(CNN)-- قطع متظاهرون متعاطفون مع غزة حديث نائب الرئيس الأمريكي كامالا هاريس لفترة وجيزة خلال تجمعها الانتخابي في ولاية كارولينا الشمالية، السبت. وردت هاريس قائلة: "هذا ما تبدو عليه الديمقراطية".
ومع خروج المتظاهرين، بدأ آخرون أيضًا في الاحتجاج بلافتة كُتب عليها "فلسطين حرة". وغطى الحضور على المحتجين بهتافات "لن نعود".
وفي المرتين، اعترفت هاريس بالمحتجين، قائلة للحشد: "كل شيء على ما يرام. نريد أن تنتهي تلك الحرب في الشرق الأوسط. نريد عودة الرهائن إلى ديارهم".
وأصبح المتظاهرون الذين يحتجون على دعم إدارة الرئيس جو بايدن لإسرائيل في غزة ركيزة أساسية في مسار الحملة الانتخابية، وغالبًا ما يقاطعون تصريحات هاريس أثناء خطابها.
ويأتي الحدث الانتخابي لهاريس في كارولينا الشمالية في الوقت الذي تظهر فيه استطلاعات رأي شبكة CNN أن هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب في سباق متقارب على ساحة المعركة الجنوبية الرئيسية.
تعتبر ولاية كارولينا الشمالية من بين الولايات السبع التي يُنظر إليها على أنها من المرجح أن تحدد وضع الانتخابات الرئاسية. وأجرى كل من هاريس وترامب حملاتهما هناك اليوم، مما يؤكد أهمية المكان قبل ثلاثة أيام فقط من الانتخابات.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية جو بايدن غزة كامالا هاريس
إقرأ أيضاً:
مفوضية انتخابات السليمانية:الأحزاب الكردية ملتزمة بالقانون الانتخابي بالنسبة لمشاركة النساء
آخر تحديث: 2 غشت 2025 - 10:35 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في السليمانية، السبت، عن انخفاض نسبة المرشحات في الانتخابات النيابية الاتحادية المقبلة، مقارنة بنسبة تمثيل النساء في برلمان كوردستان السابقة، معلناً عن عدد الأحزاب والمرشحين المستقلين المشاركين في الانتخابات.وقال مدير المكتب، أمانج عزيز، في تصريح صحفي، إن “تسعة أحزاب سياسية قدمت مرشحيها لخوض الانتخابات المقبلة لمجلس النواب العراقي، وبلغ عددهم 130 مرشحاً، بينهم 37 امرأة و94 رجلاً، إضافة إلى أربعة مرشحين مستقلين، وجميعهم ذكور”.واضاف أن “جميع القوائم التزمت بتعليمات المفوضية التي تنص على ألا تقل نسبة مشاركة النساء عن 25%، لكن هذه النسبة تُعد أقل مما كانت عليه في انتخابات برلمان كوردستان الأخيرة، حيث بلغت آنذاك 30%”، عازياً هذا التراجع إلى طبيعة القانون الانتخابي العراقي الذي حدد النسبة بـ25%.