تشخيص طبي خاطئ يضع الأهلي في ورطة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أكدت تقارير إعلامية أن الأهلي المصري أصبح في ورطة بعدما استمرار غياب أحد أهم صفقات فترة الانتقالات الصيفية الماضية.
ذكرت قناة إم بي سي مصر 2 أن اللاعب أشرف داري سيغيب عن الأهلي لمدة 3 أسابيع على أقل تقدير وقد تصل إلى شهر.عرض ألماني لوسام أبو علي.. الناقد الرياضي محمد أبو علي يكشف حقيقة إصابة أشرف داري المزمنة وتفاصيل هامة
شاهدوا #الكورة_مع_فايق على #MBCMASR2 من الجمعة إلى الثلاثاء 11م بتوقيت القاهرة من هنا https://t.
وأشارت إلى أن المدافع المغربي ضحية تشخيص طبي خاطئ من طبيب الأهلي أحمد جاب الله، الذي تم توجيه اللوم له بسبب أن داري تكررت إصابته في الكاحل.
وأوضحت: "في الوقت الذي كان يحتاج فيه أشرف داري إلى الحصول على راحة، أكد طبيب الفريق أنه يستطيع العودة إلى التدريبات والمباريات، ما أدى إلى تفاقم الإصابة".
وأضافت: "أشرف داري لا يعاني من إصابة مزمنة، ولكن يجب أن يكمل فترة العلاج، ويتواصل غيابه عن الأهلي في الفترة المقبلة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية أشرف داري أشرف داري الأهلي المصري أشرف داری
إقرأ أيضاً:
بعد خروجها من مصر.. فورد في ورطة بسبب عيب خطير بسياراتها
تحظى محركات التربو الصغيرة بشعبية كبيرة في عالم السيارات الحديثة، خاصة تلك التي تجمع بين القوة والكفاءة في استهلاك الوقود.
لكن يبدو أن بعض محركات EcoBoost من شركة فورد تواجه اتهامات خطيرة قد تهدد هذه السمعة.
فقد رفع عدد من مالكي سيارات فورد – من طرازات إسكيب، فيوجن، إيدج، ولينكولن MKC وMKZ – دعوى قضائية جماعية يتهمون فيها الشركة بإخفاء عيب تصميمي خطير في محركاتها ذات السعات 1.5 و2.0 لتر.
وبحسب الدعوى، يتسرب سائل التبريد إلى داخل غرف الاحتراق، مما يؤدي إلى ارتفاع حرارة المحرك وربما تعطله الكامل بمرور الوقت.
اللافت في القضية أن أصحاب الدعوى يزعمون أن فورد لم تبلغ مالكي السيارات بالمشكلة، واكتفت لاحقًا بحلول مؤقتة مثل تركيب مستشعرات لمستوى سائل التبريد، دون معالجة جذرية للخلل، بل حتى أن بعض المحركات البديلة التي تركب في مراكز الصيانة تعاني من نفس المشكلة.
وبينما أصدرت فورد نشرة خدمة فنية عام 2020 للاعتراف جزئيًا بالمشكلة واستبدال بعض المكونات، يرى كثير من الملاك أن الشركة تأخرت كثيرًا في التحرك، وربما كانت على علم مسبق بالعيب قبل بيع المحركات.
تسلط هذه القضية الضوء من جديد على أهمية الشفافية والمساءلة في صناعة السيارات، خاصةً عندما يتعلق الأمر بأعطال قد تهدد السلامة العامة أو تُكلّف المستهلكين آلاف الجنيهات لإصلاحها.